هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت وسائل إعلام فلسطينية الخميس إن قوات الاحتلال الإسرائيلية قصفت بالمدفعية موقعا للمقاومة الفلسطينية يشرق قطاع غزة.
نظرياً لا يمكن استبعاد أي طرف من المسؤولية الفعلية عن تنفيذ التفجير والاستفادة من تداعياته السياسية، سواء أكانت أطرافا فلسطينية أو إقليمية، بما فيها طبعا الاحتلال الإسرائيلي
أدانت الفصائل الفلسطينية، حادث التفجير الذي وقع ظهر اليوم في قطاع غزة، والذي استهداف موكب رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله، ورئيس جهاز المخابرات العامة اللواء ماجد فرج بالقرب من معبر بيت حانون شمال قطاع غزة، دون ووقع إصابات.
يطرح الفلسطينيون احتمالات متعددة حول الجهات التي قد تقف خلف الحادث، وهذه الاحتمالات لا تكاد تترك أحدا من الفاعلين الفلسطينيين الداخليين، فضلا عن الاحتلال
استهدف تفجير موكب رئيس الحكومة الفلسطينية، رامي الحمدالله، الثلاثاء، أثناء دخوله إلى قطاع غزة دون وقوع إصابات..
في ظل انسداد الأفق بتحقيق اختراق يذكر في ملف المصالحة، كشف قيادي بارز في حركة حماس النقاب عن دعوة الحركة للفصائل والقوى السياسية الفلسطينية للمشاركة في مؤتمر وطني للخروج من المأزق السياسي الذي خلفه تعثر المصالحة الوطنية.
قال خبير إسرائيلي في الشؤون العربية إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس يحاول في هذه الآونة تعيين خليفة له، ولذلك سيعقد المجلس الوطني الفلسطيني في أواخر نيسان/ أبريل القادم لمنح شرعية للقيادة الفلسطينية الجديدة..
عاد وفد أمني مصري إلى قطاع غزة الأحد، عبر معبر بيت حانون "إيريز"، بعد زيارة أجراها للضفة الغربية التقى فيها مسؤولين في حركة فتح لاستكمال ومتابعة ملف المصالحة الفلسطينية..
جددت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) رفضها عقد المجلس الوطني الفلسطيني والمقرر في الـ30 من شهر نيسان/ إبريل المقبل..
قال كاتب إسرائيلي إن الجيش بات في طريقه لأن ينسى روح القتال في أوساط جنوده رغم التدريبات المكثفة والمناورات المستمرة على مدار الساعة، دون أن تتوفر لديهم إرادة حقيقية للقتال بجدية..
أعلن مساعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والممثل الخاص للمفاوضات الدولية الجمعة، أن البيت الأبيض سيشهد الأسبوع المقبلة "جلسة عصف ذهني" لإيجاد حلول حقيقة للمشاكل التي يواجهها الفلسطينيون في قطاع غزة.
غادر الوفد الأمني المصري الخميس، قطاع غزة عبر معبر بيت حانون "إيرز" الإسرائيلي، بعد إجرائه عدد من اللقاءات مع الفصائل والأحزاب والشخصيات الحكومية والشعبية الفلسطينية، في إطار جهود متابعة تنفيذ اتفاق المصالحة الموقع بين حركتي فتح وحماس في القاهرة.
اعتبرت فصائل فلسطينية أن الإعلان عن موعد انعقاد المجلس الوطني الفلسطيني في الـ30 من نيسان/ إبريل القادم دون توافق فلسطيني؛ بمثابة تكريس للانقسام ، وإصرار على التفرد في القرار الوطني من قبل رئاسة منظمة التحرير، فيما رأت اللجنة التنفيذية أن تحديد الموعد كان استحقاقا لا بد منه، وأن فصائل بعينها على رأس
حددت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، الثلاثين من نيسان/ أبريل القادم موعدا لعقد اجتماع المجلس الوطني ، وسط تنديد فصائلي باعتبار أن موعد انعقاده جاء دون توافق.
يبدو موقف عباس في غاية الغرابة والتناقض، فبدلا من استثمار المعارضة للصفقة ومحاولة عقد تحالف معها لتعزيز موقفه ضدها، فإنه يستمر في الضغط على غزة، مثيرا بذلك غضب الإسرائيليين والمصريين الذين لا يريدون أن ينفجر القطاع بوجههم، في ظل استمرار الحصار الفلسطيني!!
سلطت الصحافة الإسرائيلية الضوء على استمرار الأزمة المعيشية الخانقة التي يعاني من سكان قطاع غزة والأبعاد الإنسانية والتبعات العسكرية المتوقعة بناء على استمرار هذا الوضع..