هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثارت الجزائر جدلاً واسعًا بعد تصويتها على مشروع القرار الأمريكي في مجلس الأمن المتعلق بقطاع غزة، وسط انتقادات من حركة مجتمع السلم التي اعتبرت الموقف لا ينسجم مع ثوابت السياسة الخارجية الجزائرية الداعمة للفلسطينيين. من جهتها، أكدت الدولة الوطنية عبر وكالة الأنباء الجزائرية أن سيادتها وسلطتها على السياسة الخارجية غير قابلة للمساومات السياسية والحزبية، وأن مصلحة الأمة وحدها هي التي توجه قراراتها، في موقف يعكس صرامة الجزائر في حماية استقلال قرارها الدولي.
تفاجأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بعد معرفته جنسية صحفية وجهت له أسئلة خلال زيارة ابن سلمان للبيت الأبيض.
صوّت مجلس الأمن الدولي الاثنين على مشروع قرار أمريكي يدعم خطة الرئيس دونالد ترامب للسلام في غزة التي تتضمن نشر قوة دولية ومسارا إلى دولة فلسطينية.
عملية دهس وطعن جنوب الضفة أسفرت عن مقتل مستوطن وإصابة 3، فيما استُشهد المنفذان من بيت أمر. الاحتلال حاصر المنطقة وسط مخاوف من اعتداءات انتقامية وتصاعد العنف بالضفة.
التف مقدسيون حول الشيخ صبري لدى وصوله محكمة الصلح بواسطة كرسي متحرك (يبلغ من العمر 86 عاما)، حيث يواجه تهما بالتحريض على الإرهاب، لأسباب بينها نعيه قائد حركة "حماس" الشهيد إسماعيل هنية.
رفض القرار قبل وبعد إقراره، والحديث عن مثاليات، ليس خيارًا؛ فالمأساة في قطاع غزة لا تحتمل، وواقع الحال يفرض على الجميع أن يتّسم بالحكمة والذكاء للمناورة وتمهيد الطريق لتنفيذه بما يحقّق مصالح سكان قطاع غزة، والخروج بأقل الخسائر السياسية التي تعصف بالقضية الفلسطينية ككل.
ساري عرابي يكتب: بالضرورة يتأكد التواطؤ الآن بدعم قرار مجلس الأمن، بحيث يبدو أنّ الغالب على الدول العربية والإسلامية المراوحة في نواياها بين الرغبة في التخلص من المقاومة في فلسطين، حيث إنّ الأمر ليس منحصرا في غزة، وإخراج الموضوع الفلسطيني من الاهتمام الجدّي، وأنّ رضا الولايات المتحدة وإراحة الرأس من هذا الضجيج أهمّ من حقوق الفلسطينيين وآلامهم وأوجاعهم
كان منتخب فلسطين خسر أمام "الباسك" بثلاثية نظيفة في ملعب سان ماميس بمدينة بلباو قبل أيام.
ألطاف موتي يكتب: تركيا لا تطلب مجرد مقعد على الطاولة؛ بل هي تستغل الضرورة الجيوسياسية والوضوح الأخلاقي لضمان مكانتها. هذه الاستراتيجية تجبر الولايات المتحدة على النظر في مقترحاتها بجدية، حتى لو تعارضت مع المطالب الإسرائيلية، مما يشير إلى حملة دبلوماسية واضحة، وماهرة، وصبورة
ظاهر صالح يكتب: ما نشهده اليوم ليس مجرد موجة غضب عابرة، بل هو تغيير منهجي في الوعي الأمريكي، لقد نجح الجيل الجديد في اختراق جدار الفلترة وبناء سردية تقوم على العدالة والحق، مستخدما أدوات عصرنا. إن هذا التحول يهدد بأن الدعم الشعبي الأمريكي لإسرائيل لن يبقى مضمونا على المدى الطويل، مما يفرض ضغوطا غير مسبوقة على صانعي القرار في واشنطن
تظاهر طلاب جامعة أكسفورد احتجاجا على زيارة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي السابق، إيهود أولمرت، واصفينه بـ"مرتكب جرائم حرب"، في خطوة تعكس استمرار الغضب الطلابي والدولي تجاه السياسات العسكرية الإسرائيلية في فلسطين ولبنان.
قالت الحركة في بيان إن القرار "يشكل وصاية دولية على قطاع غزة، وهو أمر ترفضه كل مكونات شعبنا وقواه، نظراً إلى أنه يهدف إلى تحقيق أهداف لم يتمكن الاحتلال من إنجازها عبر حروبه المتكررة".
أكد مسؤولون إسرائيليون، وعلى رأسهم وزير الطاقة والبنى التحتية إيلي كوهين، أن إقامة دولة فلسطينية "لن تتم، لا الآن ولا لاحقا"، مشيرين إلى أن الغالبية العظمى من الدول العربية "لا ترغب بذلك أيضا".
تظهر نتائج الاستطلاع أن غالبية ساحقة من الإسرائيليين باتت تعارض المبادرات الدبلوماسية المطروحة حاليا، سواء تلك المتعلقة بالتسوية مع الفلسطينيين أو المرتبطة بصفقة تطبيع واسعة مع السعودية.
تبني مجلس الأمن مشروع القرار الأمريكي المتعلق بوقف الحرب على غزة، فيما انتقدت حركة "حماس" معطيات القرار.