هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال جنود إسرائيليون في شهاداتهم التي نقلها الموقع، إن "الرجل المسن كان يمشي متكئا على عصا، ومع ذلك، قام الضابط بربط فتيل تفجير حول عنقه، وأوضح له أنه إذا قام بأي حركة خاطئة، فإن الجندي الذي يسير خلفه سيقوم بسحب الحبل، ما يؤدي إلى فصل رأسه عن جسده".
تختلف قيمة المساعدات الأمريكية للسلطة الفلسطينية من عام إلى آخر بناءً على السياسات الأمريكية والظروف السياسية،
إسلام الغمري يكتب: القضية الفلسطينية ليست أزمة إنسانية تبحث عن "حل اقتصادي"، بل هي قضية تحرر وطني، وأي محاولة لتقديمها في غير هذا السياق هي مقدمة لتصفيتها نهائيا
فيما ينصب اهتمام الرأي العام العالمي على غزة وإطلاق سراح المختطفين، فإن جزءاً كبيراً من اهتمام جيش الاحتلال الإسرائيلي سينصب على الضفة الغربية في السنوات المقبلة..
تشير تقديرات رسمية إلى أن نحو 90 في المئة من الفلسطينيين بالمخيم نزحوا قسرا نحو بلدات وقرى في محافظة جنين..
شهدت بطولة العالم للسيدات لهوكي الجليد، هتافات مؤيدة للفلسطينيين، وتحديدا في المباراة التي جمعت منتخب الاحتلال الإسرائيلي والمنتخب المضيف البوسنة والهرسك..
إسرائيل احتكرت دور الضحية واستأثرت به، وحصّنته بترساناتها الإعلامية وأيديولوجية التوحش والعنصرية، وهي فوق اغتصابها للبلاد، وإمعانها في القتل ترفض أن يكون الفلسطيني هو الضحية! وبذلك تصل إلى أعلى درجات أيديولوجيا الحقد والعنصرية..
كشفت زوجة عميد الأسرى الفلسطينيين نائل البرغوثي أن زوجها سيكون ضمن قائمة الأسرى المعتقلين عنهم في صفقة تبادل الأسرى بين المقاومة والاحتلال الإسرائيلي.
نزار السهلي يكتب: المؤتمر الوطني الفلسطيني بحد ذاته منعطف تاريخي في حياة الشعب الفلسطيني وقضيته، إذا نظرنا إليه كبداية مرحلة جديدة ينهي قديمها لكنه لا يقطع معها، فالمرحلة الفلسطينية ومن ورائها العربية أمام استحقاقات ضخمة بما يتعلق بتداعيات العدوان على غزة والضفة بكل الأبعاد السياسية والتاريخية والاجتماعية والاقتصادية، وكما في كل المحطات التاريخية والأحداث الكبرى التي تقوم فيها وتتلاشى إمبراطوريات استعمارية وتنشأ قضايا أخرى تتعاطى مع هذه التحديات
محمود النجار يكتب: ما ينبغي فعله من قبل الجماهير العربية لمؤازرة الشعب الفلسطيني أن يخرجوا بتظاهرات كبرى، قادرة على هز العروش المهترئة، بحث تغير مواقفها، وتقف إلى جانب الدم الفلسطيني والحق الفلسطيني، فما يمكن أن يحدث في قابل الأيام أقسى وأشد مما حدث قبل الهدنة
استمع المؤتمر الوطني الفلسطيني، أمس الاثنين، في جلسات نقاشية مفتوحة، إلى آراء أعضائه حول الأوضاع الفلسطينية الراهنة وتطورات القضية وإعادة بناء منظمة التحرير على أسس ديمقراطية.
ساري عرابي يكتب: بقي قدر ما من التعاطف الظاهر، يمليه الموقع العميق للقضية الفلسطينية في الضمير العربي، والذي ولا بدّ وأن تعبّر عن الحكومات العربية بشيء من البلاغة الشكلية. إلا أنّ هذا الجانب التعاطفي في أبعاده الإنسانية والعروبية والدينية، بدأ بالسقوط، مع عمليات 11 أيلول/ سبتمبر 2001
قالت الخارجية المصرية في بيان عبر منصة "فيسبوك": "تستضيف جمهورية مصر العربية القمة العربية الطارئة حول تطورات القضية الفلسطينية إلى يوم 4 مارس 2025 بالقاهرة، وذلك في إطار استكمال التحضير الموضوعي واللوجستي للقمة"..
شدد رئيس منتدى الدراسات الفلسطينية في مركز ديان بجامعة "تل أبيب"، ميخائيل ميلشتاين، على أنه "لا يوجد بديل لحماس في غزة"، مؤكدا أن التصور السائد في دولة الاحتلال الإسرائيلي حول "اليوم التالي" والقائم على فكرة "غزة بلا حماس" هو مجرد خيال..
جاء الإعلان بعد يوم من لقاء جمع الملك بعدد من المتقاعدين العسكريين، أكد خلاله على رفض مخطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتهجير الفلسطينيين إلى الأردن ومصر..