هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حلمي الأسمر يكتب: إذا كانت كل هذه العسكرة و"إعادة الاحتلال" للضفة الفلسطينية المحتلة، هو لمنع انتفاضة ثالثة، ولئن كان هذا الاستنفار من أجل منع الانتفاضة، ترى ماذا سيكون عليه الحال حين تشتعل الانتفاضة الثالثة فعلا؟
قالت الصحيفة في الافتتاحية التي كتبها جيل باريس، وترجمتها "عربي21"، إن التوصل إلى تسوية في النزاع الإسرائيلي الفلسطيني يتطلب عدة تنازلات، بينما يبدو أن الأمل المتضائل في إرساء السلام في المنطقة بات يقتصر اليوم على "حل الدولتين" الذي يكرره ميكانيكيا دبلوماسيون لا يؤمنون به فعلًا في أعماقهم ومن غير المرجح تحققه.
"هدمُ منازلِ الشهداء".. أسلوبٌ ينتهجهُ الاحتلالُ في محاولةٍ لردعِ منفذي العملياتِ الفدائيةِ في الضفة.
الصحيفة قالت إن بلينكن يضغط على الفلسطينيين ويعتبر أي تحرك لهم استفزاز وضرب للثقة
أميرة أبو الفتوح تكتب: هناك جيل فلسطيني جديد يأخذ منحي مختلفا، وقد يكون ذلك بمثابة تعويض عن فصائل النضال التاريخية
رجح تقرير أصدرته "مجموعة الأزمات الدولية"، الأربعاء، أن معركة خلافة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس قد تتسبب في انهيار السلطة..
نفذت مجموعات عرين الأسود في نابلس، عملية إطلاق نار على حاجز عسكري للاحتلال، وقالت إن عناصرها الذين نفذوا الهجوم انسحبوا بسلام..
اختتم وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، زيارته إلى المنطقة بتصريحات حول ضرورة إعادة الهدوء من أجل شرق أوسط "آمن ومزدهر أكثر"..
ستهدأ موجة العنف الحالية لأن الفاعلين الرئيسيين من القيادات والتنظيمات الفلسطينية، وايضا الحكومة الاسرائيلية، ليسوا أصحاب مصلحة باستمرارها
تضمنت قرارات الكابينت، ما كان معتاداً وما هو مستجد، بمعنى أن إسرائيل معتادة على اتخاذ إجراءات محددة
رفض نتنياهو الاعتراف بانتهاكات حكومات الاحتلال المتعاقبة في ملف الاستيطان وتوسيعه بمناطق الضفة الغربية.
القرى ومنها؛ "جبل المكبر"، "بيت حنينا"، "صور باهر"، العيسوية، "كفر عقب"، قلنديا والطور يسكن اليوم نحو 350 ألف فلسطيني يشكلون نحو 45 في المئة من سكان القدس".
اجتمع رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، بوزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن في رام الله، وشدد على ضرورة انهاء الاحتلال وإنه على استعداد للعمل مع إدارة بايدن من أجل ذلك.
قال مسؤول أمني إسرائيلي سابق، إن مزيج التهديدات الذي تواجهه دولة الاحتلال، من إيران وبرنامجها النووي سيكون من الصعب التعامل معه بعد فوات الأوان.
ساري عرابي يكتب: بالنظر إلى طبيعة الصراع وتاريخيته، فإنّ القضية ليست في الآماد المنظورة لما يمكن للإسرائيلي أن ينجزه أمنيّاً، ولكن في حتمية تجدّد الإرادة الفلسطينية، بما يعني جوهريّاً فشل المشروع الاستعماري الصهيوني، الذي لم يتمحص فشله في النهاية المؤكدة بعد، لعوامل موضوعية تتمثل في الانهيار العربي، وفي إصرار قيادة مشروع السلطة على ما تقرّ بفشله وكارثيته