هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تعيش القدس والضفة الغربية على أثير مواجهات عنيفة لم تحدث منذ سنوات بين جنود الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه من جهة والفلسطينيين من جهة ثانية، تزامنت مع ما اعتبره الفلسطينيون تصعيدا إسرائيليا من خلال تطبيق التقسيم الزماني للمسجد الأقصى بين المسلمين واليهود، وتمادي المستوطنين في اعتداءاتهم، يضاف إلى ذل
يسود التوتر، القرى والمدن العربية، داخل الأراضي المحتلة عام 1948، عشية مواجهات وقعت ليلة الإثنين، في عدد من القرى والمدن العربية، احتجاجا على استمرار الاقتحامات الإسرائيلية للمسجد الأقصى في مدينة القدس.
الحديث مليء بالشجون ولكنه ضروري وسط مئات الأكاذيب التي أصبحت كالحقائق التي لا يأتيها الباطل؛ و أحد أهم تلك الأكاذيب الهائلة هي أن مصر حاربت من أجل فلسطين.
هدم جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر الثلاثاء، منزلين فلسطينيين، وأغلق بالأسمنت المسلح منزل فلسطيني ثالث، بحجة أن أصحاب المنازل سبق أن نفذوا هجمات ضد إسرائيليين في القدس المحتلة..
كثيرون يستسهلون كلمة "التصهين العربي"، ولا ينتبهون إلى أنها تعني بكل وضوح: نهاية الظاهرة العربية، وليس فقط القومية العربية أو العروبة. وكثيرون يتلقون ببساطة مشاهد المرابطات والمرابطين من البنات والسيدات وكبار السن والأطفال حول المسجد الأقصى، وسط صمت شامل وغياب تام لأي مظاهر النصرة أو المؤازرة.
دعت فصائل فلسطينية في قطاع غزة الشعب الفلسطيني إلى مواصلة التصدي لـ"جرائم" إسرائيل في الضفة الغربية والقدس، مطالبة السلطة الفلسطينية بوقف "التنسيق الأمني" مع السلطات الإسرائيلية والانخراط في مواجهة "الاحتلال".
شددت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، على أن زعم الاحتلال اعتقال الخلية التي نفذت عملية "إيتمار" البطولية قرب مدينة نابلس في الضفة المحتلة "يمثل إعلان شرف لشعبنا ومقاومته".
استشهد طفل فلسطيني الاثنين برصاص الاحتلال الإسرائيلي خلال مواجهات قرب مخيم عايدة قضاء بيت لحم جنوب الضفة الغربية المحتلة.
شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية في الساعات الأولى من صباح الاثنين عدة غارات على أهداف مختلفة في قطاع غزة.
تستعد محطة تلفزيونية فضائية متخصصة بالفن والتراث الفلسطينيين؛ لإطلاق بثها، بمشاركة عدد من الفنانين الفلسطينيين.
تباينت آراء خبراء في الشأن الإسرائيلي، حول طبيعة الرد الإسرائيلي على العمليات المسلحة الفلسطينية الأخيرة، حيث رجح أحد الخبراء قيام الاحتلال بعملية عسكرية موسعة في الضفة الغربية المحتلة، التي تتعرض لسياسة تكريس الاحتلال، ما ينذر بانفجار الوضع وزيادة "عيار" المقاومة المسلحة الفلسطينية.
نشر موقع "ميدل إيست آي" البريطاني، تقريرا حول تجمع عدد من الفلسطينيين وقيامهم بحرق الإطارات المطاطية، سعيا لغلق الطرق المؤدية لمنزل مهند حلبي، الذي قتل مستوطنين إسرائيليين في شرق القدس، وذلك استباقا لقرار هدم المنزل.
قالت سلطات الاحتلال إن فلسطينيا طعن مستوطنا، وأصابه في القدس الأحد، قبل أن يستشهد الشاب برصاص الاحتلال، في عملية طعن جديدة، بعد ساعات من عملية مهند حلبي التي قتلت مستوطنين.
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء السبت، ساحات المسجد الأقصى المبارك والمصلى القبلي، وأرغمت "المرابطين"، على مغادرته.
قالت حركة الجهاد الإسلامي، في فلسطين، إن منفذ هجوم القدس، الذي وقع في وقت سابقالسبت، وأدى إلى مقتل مستوطنين اثنين وإصابة اثنين آخرين، هو أحد أعضائها، بحسب بيان صادر عنها، مساء السبت.