هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يعاني ربع جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي من أمراض نفسية مختلفة، تدفع قيادة الجيش، الذي يعاني جهاز الصحة النفسية لديه من مشاكل كبيرة، إلى تسريح آلاف الجنود من الخدمة العسكرية، أو الزج ببعضهم في السجن العسكري..
نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية تقريرا لمراسلها بيتر بيمونت، يقول فيه إن العنف الشديد، الذي شهدته الضفة الغربية والقدس الشرقية نهاية الأسبوع، ينذر بانطلاق انتفاضة ثالثة..
قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، إن وفدا من المنظمة برئاسة عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد، سيتوجه إلى قطاع غزة، لبحث ملف المصالحة، وإنهاء الانقسام مع حركة حماس..
أجل الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، الثلاثاء، المباراة المقررة في التصفيات المزدوجة لمونديال 2018 وكأس آسيا 2019، بين المنتخبين السعودي والفلسطيني من 13 الشهر الحالي، إلى أجل غير مسمى، بعدما ألغى قراره السابق بنقلها إلى ملعب محايد.
كتب محمد كريشان: لا تهم التسميات كثيرا.. انتفاضة ثالثة أو رابعة أو عاشرة، المهم أن الشعب الفلسطيني لم يعد يحتمل أكثر.. كما أنه لم يعد لديه ما يخسره.
تأتي مواعيد انبعاث الثورات في التاريخ الفلسطيني كما تأتي قطرات الغيث إذ تنزل على أرض هامدة فإذا بها تهتز وتربو وتنبت من كل زوج بهيج.
أقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الثلاثاء، على تفجير منازل عائلات الشهداء الذين نفذوا عمليات فدائية في مدينة القدس المحتلة خلال السنة الماضية، وذلك في بلدتي سلوان (جنوب الأقصى) وجبل المكبر جنوب شرق القدس.
أعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي مقتل مستوطن وزوجته في عملية إطلاق نار على سيارتهما قرب مستوطنة "إيتمار" القريبة من نابلس، في حين لم يصب أطفالهم الأربعة بأذى.
شيع جثمان الشهيد الطفل عبد الرحمن عبيد الله أبو شنب، الثلاثاء، في مخيم عايدة للاجئين شمال بيت لحم، بمشاركة آلاف من الفلسطينيين.
اتهمت جمعية الهلال الأحمر الفلسطينية الثلاثاء جيش الاحتلال باستهداف سياراتها والاعتداء على طواقمها في الضفة الغربية والقدس الشرقية المحتلتين، مطالبة بتوفير الحماية للعاملين في مجالي الإسعاف والإغاثة.
يندر بالفعل أن تجد عبارة يمكن أن تعبر بدقة عما يجري الآن من أحداث مثل عبارة "الكتابة موجودة على الجدار".
تعيش القدس والضفة الغربية على أثير مواجهات عنيفة لم تحدث منذ سنوات بين جنود الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه من جهة والفلسطينيين من جهة ثانية، تزامنت مع ما اعتبره الفلسطينيون تصعيدا إسرائيليا من خلال تطبيق التقسيم الزماني للمسجد الأقصى بين المسلمين واليهود، وتمادي المستوطنين في اعتداءاتهم، يضاف إلى ذل
يسود التوتر، القرى والمدن العربية، داخل الأراضي المحتلة عام 1948، عشية مواجهات وقعت ليلة الإثنين، في عدد من القرى والمدن العربية، احتجاجا على استمرار الاقتحامات الإسرائيلية للمسجد الأقصى في مدينة القدس.
الحديث مليء بالشجون ولكنه ضروري وسط مئات الأكاذيب التي أصبحت كالحقائق التي لا يأتيها الباطل؛ و أحد أهم تلك الأكاذيب الهائلة هي أن مصر حاربت من أجل فلسطين.
هدم جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر الثلاثاء، منزلين فلسطينيين، وأغلق بالأسمنت المسلح منزل فلسطيني ثالث، بحجة أن أصحاب المنازل سبق أن نفذوا هجمات ضد إسرائيليين في القدس المحتلة..