هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هو إعلامي ودبلوماسي فلسطيني. ولد في 20 تموز/ يوليو عام 1965 في مدينة نابلس. والده هو فتحي قاسم البلعاوي من قرية بلعا، قرب مدينة طولكرم شمال الضفة الغربية والذي وصفه الشاعر الراحل أحمد دحبور بـ (أبو الوطنية الفلسطينية)..
الكتاب الذي يقع في 156 صفحة من الحجم المتوسط، ويتألف من مقدمة وأربعة فصول وخاتمة، ويشتمل على قائمة ببليوغرافية وفهرس عام، يهدف إلى إلقاء الضوء على صورة فلسطين في الثقافة الروسيَّة كما بدت في كتابات الحجَّاج الروس إلى الديار المقدسة..
أثار استباحة مئات المستوطنين المسجد الإبراهيمي الشريف في مدينة الخليل بالضفة المحتلة، وإقامة حفلا راقصا داخل المسجد، استياء واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي..
تضامن طلاب بجامعة هارفارد مع المعتقلين في فلسطين ومصر..
اشتق اسم الفريديس من كلمة فردوس أي الجنة، نظرا لخصوبة أراضيها، حيث اشتهرت بكروم العنب وبساتين الفاكهة. وهناك رأي آخر يقول إن التسمية جاءت نسبة إلى ضابط روماني اسمه "بردوس"..
اقتحمت مجموعات المستوطنين المسجد الأقصى المبارك صباح اليوم، برفقة وحماية قوات خاصة من جيش الاحتلال الإسرائيلي..
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، إنه رغم أن الجانبين قد يحصلان على استقرار أمني وردع متبادل، فإن الحلبة السياسية والحزبية الإسرائيلية بدأت باعتباره جزءا من الحملة الانتخابية الجارية..
قوات الاحتلال اختطفت جثتي الشهيدين واعتقلت شابا ثالثا بعد أن أصابته بجراح..
قال تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" إن 100 شهيد فلسطيني ارتقوا منذ مطلع 2022، ما يجعل العام الجاري الأكثر دموية منذ 2015..
الرائع فيما أحدثه إدوارد سعيد تجاه بلاده وقضية بلاده (فلسطين) وتجاهنا أيضا؛ أنه أعادها إلى مكانها الحقيقي؛ أرضية الصراع العنيد العتيد بين الشرق الذي هو شرق والغرب الذي هو غرب..
نجوم وفنانون عالميون وقفوا مع ضمائرهم ورفضوا الدعاية الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة..
مقاومون أطلقوا النار صوب حافلة للمستوطنين قرب مستوطنة ألون موريه..
يدور الحديث عن مجموعة من 16 مؤثرًا شابًا إسرائيليا للترويج لمحتوى مؤيد للاحتلال..
اللافت أن كافة الحملات الانتخابية رفعت شعارات وخطابات دعت بمجملها إلى تهميش الأقلية العربية في المجالات كافة، وذهبت بعض الشخصيات الإسرائيلية إلى أبعد من ذلك عبر دعوتها إلى طرد الأقلية العربية؛ وفي مقدمتهم الإرهابي أفيغدور ليبرمان..
أسئلة كثيرة حول هذه المجموعة الفريدة من الأدباء، الذين كانوا يجتمعون دائماً (قابلهم جميعاً في منزل واحد عام 1968 الشاعر الأديب وليد سيف، كما ذكر في مذكراته)، وكانت تجمعهم صحيفة الاتحاد اليسارية وصحف الحزب الشيوعي الأدبية..