هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وصل العاهل الأردني عبد الله الثاني إلى مدينة جدة السعودية، للمشاركة في القمة الرباعية، التي دعا لها العاهل السعودي، سلمان بن عبد العزيز لدعم الأردن اقتصاديا.
ما يجري في الأردن يزيد من قلق التونسيين ويثير مخاوفهم؛ لأن نقاط التشابه كثيرة بين البلدين، ويُخشى أن يكون مصيرهما متشابها
أكد الدكتور ممدوح العبادي، النائب السابق لرئيس الوزراء الأردني المقال هاني الملقي، أن "الظروف التي تعيشها الأردن انعكست على ظروفه الاقتصادية الصعبة، حيث أغُلقت الحدود مع الدول الكبرى المجاورة للأردن بعد ثورات الربيع العربي، ما أدى لتوقف حركة الاستيراد والتصدير، ونزوح عدد كبير من اللاجئين السوريين.
نشرت صحيفة "نويه تسوريشر تسايتونغ" الناطقة بالألمانية تقريرا تطرقت من خلاله إلى الإجراءات التي أقرتها الحكومة الأردنية لتهدئة المتظاهرين. ويبدو أن تعيين عمر الرزاز رئيسا للحكومة ساهم في الحد من الغضب الشعبي بشكل نسبي.
تنتظر الحكومة الأردنية المرتقبة، بقيادة عمر الرزاز، الذي كلفه العاهل الأردني عبدالله الثاني بن الحسين، بتشكيل حكومة جديدة خلفا لرئيس الحكومة المستقيل هاني الملقي، ملفات اقتصادية ثقيلة، في ظل الأزمات الاقتصادية التي يعايشها الأردن.
آخر مظاهر الخراب هو غرق "قارب موت" آخر قرب ساحل جزيرة قرقنة في طريقه لنقل مهاجرين غير نظاميين إلى سواحل صقلية
حذر مغردون أردنيون من التفاعل مع هاشتاغ انتشر بشكل مفاجئ على مواقع التواصل الاجتماعي يتحدث عن محاولة قطرية لإسقاط الأردن.
قال متحدث باسم صندوق النقد الدولي إن الصندوق سيعمل مع الحكومة الأردنية الجديدة لمراجعة برنامج الإقراض للبلد المثقل بالديون في أقرب وقت.
يشهد الشارع الأردني هذه الأيام احتجاجات شعبية عارمة، عمت على نطاق واسع كافة المحافظات الأردنية بدءا بالعاصمة عمّان لكن اللافت كان غياب الشكل التقليدي للاحتجاجات، التي تنظمها الأحزاب وارتفاع اللافتات الحزبية.
رفض الأردنيون، الأربعاء، تعليق احتجاجاتهم على السياسات الحكومية الأخيرة، بطلب من النقابات، ما أجبر النقباء على الدخول في اجتماع جديد والخروج بقرار يلغي تعليق الاحتجاجات.
شارك المئات من الأشخاص في باريس، ومدن فرنسية عدة، الثلاثاء، بتظاهرة احتجاجا على زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى فرنسا..
واصل الأردنيون، الثلاثاء، احتجاجاتهم لليوم السادس على التوالي، وذلك رغم إقالة العاهل الأردني لرئيس الوزراء هاني الملقي، وتكليف عمر الرزاز بتشكيل حكومة جديدة تعمل على تهدئة الشارع.
كلف العاهل الأردني الملك عبد الله خبيرا اقتصاديا سابقا في البنك الدولي، بتشكيل حكومة جديدة وحث على الحوار لإنجاز مشروع قانون ضريبة الدخل الذي أثار أكبر احتجاجات في المملكة منذ سنوات.
تترقب الأوساط السياسية الأردنية بحذر تشكيلة حكومة رئيس الوزراء الأردني المكلف عمر الرزاز وقدرته على نزع فتيل الاحتجاجات التي تشهدها المملكة منذ الخميس الماضي، والتي أطاحت بالرئيس السابق هاني الملقي، على خلفية قرارات اقتصادية أثقلت كاهل المواطن.
هاجم رئيس الوزراء الأردني الأسبق طاهر المصري، دولا عربية، وقال إنها تخلت عن الأردن، في المحنة الاقتصادية التي يمر بها..