هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أشعلت تصريحات لأحد حلفاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان دعت إلى تغيير المادة الرابعة من الدستور موجة من الغضب في صفوف المعارضة، وذلك على وقع تعزيز أردوغان مساعيه لإقرار دستور جديد للبلاد بدلا عن "دستور الانقلاب".
جاءت زيار سكرتير مجلس أمن الاتحاد الروسي سيرغي شويغو، إلى العاصمة السورية دمشق على وقع تواصل مساعي تطبيع العلاقات بين النظام السوري وتركيا بوساطة روسية..
أشار مكتب المدعي العام بإسطنبول، إلى أن المتهمين حصلوا على أموال من الموساد مقابل عملهم، موضحا أنهم تلقوا هذه الأموال من خلال "التحويل البنكي" و"العملة المشفرة" ونظام إرسال الأموال "ويسترن يونيون".
كان رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق قد ألقى باللوم على نتنياهو بعد عملية طوفان الأقصى، وذلك لأنه شارك في تقوية حركة حماس، بحسب زعمه، حين سمح بدخول أموال من قطر إلى غزة٬ لينتهي الأمر بوصولها إلى الحركة..
كشفت شركة تركية عن عزمها على إنتاج نظام عالمي جديد لتحديد المواقع على غرار "جي بي أس" الأمريكي..
تسعى أنقرة لتحسين علاقتها مع دمشق٬ بعد قطيعة امتدت لأكثر من عقد من الزمان نتيجة المجازر التي ارتكبها النظام السوري ونزوح ملايين السوريين إلى الأراضي التركية بعد الثورة..
جاء توافق اللجنة المكونة من عضوين اثنين ممثلين عن كل دولة من الدول الأعضاء في منظمة الدول التركية، بعد ثلاثة اجتماعات متعاقبة امتدت على مدى العامين الأخيرين..
أشار جهاز الاستخبارات التركية (MIT)، إلى أن المشتبه به يدعى فيسكان سولتاماتوف، وقد ألقي القبض عليه بعملية مشتركة مع الشرطة في مدينة إسطنبول..
أشار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إلى أنه "من الواضح عدم براءة هذه الكراهية العنصرية التي تضر بالقوة الناعمة لبلادنا التي بنيناها بجهد كبير"، مشددا على وجود مساع "لخلق موجة كراهية بكل معنى الكلمة ضد الطلاب والسياح والمستثمرين" الأجانب.
جرت مراسم دفن الناشطة التركية الأمريكية عائشة نور أزغي أيغي، في مسقط رأسها في منطقة ديديم بولاية آيدن غربي تركيا بمشاركة الآلاف، وذلك عقب أداء صلاة الجنازة بعد صلاة الظهر بالمسجد المركزي.
ذكرت المجلة في تقريرها، أن هناك عددا قليلا من الدول التي ستغامر وتتحدى العقوبات الأمريكية وتستثمر بعروضه المتزايدة لبيع أصول الدولة..
في أحدث مؤشر على عدم الرغبة السورية بالتقدم في مسار التطبيع، فقد انسحب المقداد من اجتماع وزراء الخارجية العرب في القاهرة، الذي عقد في 10 أيلول/ سبتمبر الجاري بمشاركة تركية لأول مرة منذ 13 عاماً، مع بداية كلمة وزير الخارجية التركي هاكان فيدان..
وخضع المريض الليبي، منذر الوحشي لعملية تركيب طرف صناعي بتقنية "الاندماج العظمي" بعد أن كان قد فقد ساقه اليمنى
رئيس الاستخبارات التركية استضاف قادة من "حماس" على ضوء الفشل المتكرر لمباحثات وقف إطلاق النار المعقودة في مصر، وقطر.
قال وزير التجارة التركي عمر بولات، خلال مشاركته في مراسم افتتاح بوابة جيلان بينار الجمركية في ولاية شانلي أورفا جنوبي تركيا؛ إنه "من الممكن للعلاقات الأخوية بين تركيا وسوريا أن تعود إلى سابق عهدها".
غازي دحمان يكتب: هل يعتقد أردوغان أن دمشق والقاهرة في هذه المرحلة لديهما الاستعداد للانخراط بمحور يعادي إسرائيل وأمريكا، حتى لو فعلا وصل التهديد الإسرائيلي لمستوى خطر على أمنهما؟ ثم إذا كان لا بد من التحرك، وهو أمر فرضي إلى حد بعيد، فهل يكون ذلك بالتعاون مع تركيا؟ وإلى أي مدى تبدو أنقرة بالأصل مستعدة للانخراط بوضعية معادية لإسرائيل في المنطقة؟