هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سليم عزوز يكتب: ليس الجنرال الذي يسمح بنقد سياساته سراً أو علانية، وليس هو من يعطي أحداً مجالاً ليصبح فيه حديث الناس، ولو كان قد بلغ من الكبر عتياً، ولا يمكنه أن ينافسه على السلطة، فهو لا يتخذ موقفاً فقط ضد من ينافسونه على السلطة، ولكن أيضاً من يزاحمونه في الحضور
باسم يوسف يقيم عروضا كوميدية في الولايات المتحدة وكندا.
قال مدير برنامج السياسة العربية في معهد واشنطن، إن دور الجيش في الاقتصاد خنق القطاع الخاص وثبط عزيمة الاستثمار الأجنبي المباشر..
قطب العربي يكتب: بدلا من هذا الحوار الهزلي فإن حوارا وطنيا جادا، لا يقصي أحدا، ويكون برعاية جهة موثوقة من الجميع، وبضمانات كافية لحرية النقاشات، والالتزام بالتوصيات، قد يكون طريقا آمنا للتحول الديمقراطي من الحكم العسكري إلى الحكم المدني في مصر..
خفضت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني تصنيف مصر للمرة الأولى منذ 2013 الأمر الذي يكشف الصعوبات التي يواجهها الاقتصاد المصري..
عادت وزيرة الصحة المصرية هالة زايد، التي تمت إقالتها في أعقاب قضية فساد في وزارتها، إلى الواجهة من خلال إنشاء شركة متخصصة في تنمية وإدارة المشاريع الطبية..
لم يدخل نجيب ساويرس على خط انتقاد شقيقه، لكنه علق على سؤال حول ما إذا كان سيتخذ قرارا مشابها..
تراجعت تحويلات المصريين في الخارج للنصف الثاني من العام المالي الحالي إلى 12 مليار دولار، بنسبة انخفاض 23%..
اتهم ناشطون السيسي بالغرور والتكبر بسبب وضعه الآية في الخلفية.
أسامة جاويش يكتب: بين مؤيد ومعارض، مشكك وموافق، بدأت جلسات الحوار الوطني وتحدث فيها السيسي بعبارة غريبة قال فيها؛ إن الاختلاف في الرأي لا يفسد للوطن قضية، ولكن يبدو أن الحقيقة الوحيدة في كل ما يحدث هو أن الاختلاف مع السيسي ونظامه في العشر سنوات الماضية لا يؤدي إلا لطريق واحد من ثلاثة؛ إما القتل أو السجن أو النفي.
تنوعت الآراء حول مواقف المغردة الموالية لرئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: العسكرة في ساحات المواطنة إنما تنصرف إلى مسلكين؛ أولهما يتناول كل ما يتعلق بتصور العسكر للمواطنة "العبدة" و"المذعنة" ضمن سلسلة الأوامر العسكرية التي لا تغادر تلك المنطقة في التعامل، أي كانت تلك المواطنة المجتمعية وأي كانت أشكالها المدنية، فهو لا يعترف إلا بحقوق "العسكري" فقط. أما المسلك الثاني فإنه يتعلق بتصور المدني ضمن أساليبه التي غالباً ما تقع في تصوره العسكري مرتبطة بالفشل والاهتراء؛، حيث أن كل فشل يُسند إلى المدني وكل نجاح يلتصق بالعسكري
وصل سعر الجنيه المصري أمام الدولار إلى نحو 31 جنيها للدولار الواحد،
حمزة زوبع يكتب: لقد كان المطلوب دوما هو إسقاط عمامة الأزهر لترتفع بيادة الجنرالات، وهي إحدى سمات الانقلاب خلال العشرية السوداء، ولا أحد يتوقع أن تتوقف تلك المعارك كما لا أظن أن الأزهر بعراقته سيستسلم لرغبات الجنرالات المحمومة في إسكات الأزهر أو إسقاط العمامة
كشف الحزب الدستوري المصري المعارض إنه سيشارك في إطلاق تيار ليبرالي جديد في البلاد، لكنه سيبقى تحت مظلة الحركة المدنية الديمقراطية.