هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثارت توصية محكمة نيابة النقض بإلغاء حكم إدراج أبو تريكة لاعب الأهلي ضمن قوائم الإرهاب، ردود فعل واسعة بين النشطاء والاعلاميين.
من المسلمات أن التنمية الاقتصادية والاجتماعية لا يمكن أن تتم في ظل فقدان الأمن المادي والنفسي، ومن ثم لا يمكن أن تجتمع التنمية مع حرب التدمير التي يتبناها السيسي باسم محاربة الإرهاب الذي هو من صنيعته.
كتبت هذه الرسالة استفتاحا لحملة ينظمها تحالف المصريين الكنديين من أجل الديمقراطية، ردا على المهزلة المسماة بانتخابات الرئاسة المصرية، في حين أن مصر لها رئيس مختطف، وأدعوكم جميعا لتجاوب مع الحملة وتوجيه رسائل لرئيس جمهورية مصر العربية
يبدو أن نجم الأهلي والمنتخب المصري سابقا، محمد أبو تريكة، يخطط للعودة إلى بلده مصر بعد غياب اضطراري بسبب أحكام قضائية بتهم "الإرهاب".
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ضرورة دفع ليبيا ومساعدتها في إتمام العملية الانتخابية المنتظرة، حتى يعم الاستقرار والأمان.
حذر خبراء ماليون واقتصاديون من توجه الحكومة المصرية إلى بيع شركات القطاع العام المملوكة للدولة سواء كان البيع جزئيا أو كليا.
عانى أبو الفتوح من تشويه دائم، لكن عندما تترك له مساحة لإيضاح وجهة نظره، فإنه يرمم شعبيته سريعا، وهو ما استشعره النظام الحالي
اتضح لنا أن علماء السياسة تراوحت أمورهم بين الذهول والعجز وانخراطهم في العلوم السيسية التي أبرزت علماء ساروا في موكب الاستبداد، فانتقل بعضهم ليسوّغ ويبرر لدولة الضد حينما تمارس عكس جوهر وظائفها
تلقى رئيس سلطة الانقلاب العسكري في مصر عبد الفتاح السيسي، اتصالا هاتفيا من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في وقت متأخر من ليلة الثلاثاء..
للمرة الأولى، علقت المطربة المصرية شيرين عبد الوهاب على الحكم الصادر بحقها، بالحبس ستة أشهر، على خلفية اتهامها بالسخرية من مياه نهر النيل.
سمعت حوارات متلفزة أو صحفية لقادة نخب ثورية مقيمة بالخارج، تحدثت عن أنه لا شيء نفعله للمعتقلين لإنقاذهم مما هم فيه، والحل الوحيد هو أن يثور الشعب مرة أخرى.
بعد إعلان فوز رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي في انتخابات الرئاسة المصرية لعام 2014، شهد فندق الماسة التابع لإدارة الشئون المالية بالقوات المسلحة اجتماعا مهما مساء الخامس من حزيران/ يونيو 2014..
أثار الانتهاء من المرحلة الأولى من مدينة الإسماعيلية الجديدة تساؤلات بشأن علاقتها بما يسمى "بصفقة القرن"، التي تستعد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طرحها كبديل لعملية السلام في الشرق الأوسط، وحل القضية الفلسطينية على أساسها.
?أطلق رئيس سلطة الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي، أكثر من 20 مشروعا في مجالات مختلفة خلال الأشهر الثلاثة الماضية، مصحوبة بوعود براقة لإنقاذ الاقتصاد المصري المتأزم، وتحسن الأحوال المعيشية المتردية.
وعندما يأتي من يُذكر بـ"سليمان خاطر"، الآن، وفي ظل حكم عبد الفتاح السيسي، فمن الطبيعي أن يزعج هذا السلطات، فتتصرف بجنون وتعتقل جميع فريق العمل، بمن في ذلك المتبرع بثمن الإكسسوارات؛ لأنهم خطر على المرحلة الجديدة