هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لقد غابت مصر، حتى صار سؤال الوقت هو أين هي؟.. فمن يقول للموظف الفعلي: إن مصر"كبيرة عليك"؟!
إن المسافة بين الحاكم والمحكوم في الوطن العربي اليوم لا تكاد تجدها في أي منطقة في العالم، خصوصا بهذا الاتساع الجغرافي، وبهذه الكثافة السكانية..
قال الفنان والمقاول المصري محمد علي إن "بعض قيادات الصف الأول في الجيش تكره السيسي ولا تود العمل معه، وأنا أعرف بعض هؤلاء جيدا، لكني لا أستطيع الكشف عنهم، كي لا يتم إعدامهم رميّا بالرصاص أو اعتقالهم والتنكيل بهم بمجرد الإفصاح عن أسماءهم"...
افتتح سجل الانتهاكات في السجون المصرية للعام الجديد 2020، بتسجيل وفاتين نتيجة سوء ظروف الاعتقال.
كشفت بيانات إسرائيلية، عن تزايد كبير في أعداد السائحين الإسرائيليين الذين زاروا مصر خلال عام 2019، وسط تساؤلات عن أسباب وتداعيات ذلك..
توجه وزير الخارجية المصري، سامح شكري، إلى الجزائر، حاملا رسالة من عبد الفتاح السيسي إلى الرئيس عبد المجيد تبون، وفق ما أعلنته صحف مصرية، الخميس..
كشفت تقارير اقتصادية متخصصة، أن 63 بالمئة من المصانع المصرية، كانت تعمل خلال عام 2019، بأقل من 75 بالمئة من طاقتها الإنتاجية.
بما أنكم جميعا ضدنا، فلتفعلوا ذلك بالأسلوب الأفضل.. اتفقوا معاً ضدنا، تفاهموا، نسقوا فيما بينكم، تعاونوا على الإثم لكي تربحوا من دما وترثوا بيوتنا وتستعبدوا أولادنا.. تصالحوا يا سيادة الرئيس، لا أستطيع أن أفهم أسباب صراعاتكم أو أتقبل تكلفة النزاع فيما بينكم
يتحدث المنقلب عن شرف يتمتع به في زمن انعدم فيه الشرف، وهو عن الشرف أبعد، ومن الخيانة لمصالح مصر وأمنها القومي أقرب. وهو أمر قد يدفعنا للكتابة عن مفاهيم اغتصبت عنوة من نظام فاشي لا يستحيي أن يكتسب بعضا من شرعيته بشن حروب كلامية مفتعلة، وخوض حروب وهمية ضمن عملية زائفة لشرعنة نظامه
في الوقت الذي حفلت فيه شاشات الفضائيات المصرية بحضور رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي احتفال الكنيسة المصرية بعيد الميلاد بكنيسة العاصمة الإدارية الجديدة، فقد نقل أحد العمال المصريين المشهد المحرم على وسائل الإعلام تصويره..
بدا من تخبط النظام المصري واستنجاده بسكان الكوكب بعد التصويت على مصادقة البرلمان التركي على قرار إرسال قوات إلى ليبيا أنه في ورطة كبيرة ولا يجد من ينقذه منها
مع تصاعد الأزمة الليبية، وقرار تركيا إرسال قوات لدعم الحكومة الشرعية هناك، وتنديد مصر الداعمة للواء المتقاعد خايفة حفتر بالخطوة، صعدت وسائل الإعلام المصرية اللهجة.
كشفت حصيلة التهرب الضريبي في مصر زيادة حصيلة التهرب من جهة وارتفاع أعداد المتهربين شهرا تلو الآخر، من جهة أخرى، ما يُفْقِد خزانة الدولة مليارات الدولارات سنويا.
المشكلة أن الحاكم العسكري لمصر، يستغل هذه الأجواء في حشد الناس خلفه، دون دفع فواتير مستحقة عليه، من التبشير بجني ثمار التنمية في العام المنصرم، وفي تجاوز فضيحة سلسلة القصور الرئاسية التي أنفق عليها المليارات من لحم الحي، ثم إنه يريد أن يقفز بهذه الدعوة للنفير العام
المتتبع لأحوال السجون المصرية في عهد السيسي من بعد الانقلاب العسكري حتى اليوم، يجد تكرارا لسياسات القمع من العهد البائد، وقد أضافوا إليها ممارسات الاحتلال التي تركها لهم بعد تطويرها ماديا ونفسيا، فكل ما استطاعوا الخروج به من درس التاريخ أن تلك هي الطريقة الوحيدة لإدارة هذا الشعب
حملة مصرية واسعة رفضا لإرسال قوات مصرية إلى ليبيا دعما لحفتر في حربه على طرابلس.. إليكم التفاصيل