هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أقر رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، السبت، اتفاقية ترسيم الحدود البحرية مع اليونان، وفقا لما نشرته الجريدة الرسمية، ونقلته وسائل إعلام مصرية...
جدّدت 3 منظمات حقوقية مصرية دعوتها إلى وقف تنفيذ كافة أحكام الإعدام في القضايا السياسية، مطالبين بوقف إصدار أحكام الإعدام الجماعية، ودعوة الحكومة المصرية للتوقيع على البروتوكول الاختياري الثاني للعهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية لأجل إلغاء عقوبة الإعدام..
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أغنية تحت عنوان "ارحل كلمة ملايين"، تدعو إلى إسقاط رئيس الانقلاب، عبدالفتاح السيسي ونظامه.
بعد عام من الدعوة الأولى للنزول من المقاول والفنان المصري محمد علي في 20 أيلول/ سبتمبر 2019، عاد مرة أخرى للدعوة للنزول في 20 أيلول/ سبتمبر 2020، ولكن الحال في مصر في 2020 ليس هو الحال في مصر 2019، ففي مصر 2020 حالة الغضب والاحتقان وعدم الرضا في الشارع المصري تعتبر غير مسبوقة
تمر العلاقات المصرية الإماراتية بمنعطف خطير، بالطبع خطير على السيسي وفرق الموالاة التابعة، فما الذي حدث؟ ولماذا؟ وما هي الشواهد؟ وما هو المتوقع من التداعيات؟
قال جنرال إسرائيلي إنه "رغم وجود فجوات بين مواقف إسرائيل ومصر حول قضايا التسوية الدائمة، رغم المصالح المشتركة مع نظام السيسي في مجالات أخرى، فإن لدى إسرائيل فرصة لتسخير القاهرة في جهد سياسي، لأنه في الآونة الأخيرة، بدأت دول الخليج وتركيا تلعب دورًا رئيسيًا أمام الفلسطينيين".
لا يهم اسم الشهيد في قضايا الكرامة والشرف.. لا فرق بين عيسى وعويس.. لا تعنينا الأوراق الرسمية والروايات الرسمية.. تعنينا القصة والعبرة ومشاعر القلوب المكلومة مهما تغيرت الأسماء.
من جديد يعيد رئيس الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي بأحاديثه، قضية تيران وصنافير إلى واجهة حديث المصريين ليثير المزيد من مشاعر الغضب والسخط لديهم.
إننا أمام نموذج غاية في الخطورة ويعبر عن فجر هذا النظام، ألا وهو "المواطن المقتول"، ليدخل في فئة تتعلق بأنه على كل مواطن أن يعلم من خلال حالة "عويس الراوي" أو "الراوي عويس" التي ترصد سردية مهينة للمواطن المصري في ظل هذه المنظومة الانقلابية..
نشرت صحيفة "البايس" الإسبانية، الإثنين، تقريرا تحدثت فيه عن توثيق تقرير إحدى منظمات حقوق الإنسان المحلية المصرية حالات الاختفاء اليومية التي أصبحت ممارسة منهجية على مدى السنوات الخمس الماضية في البلاد....
اندلعت التظاهرات في الريف هذه المرة، ولم تندلع في المدن، ولم يحمل المطالب أبناء الطبقة الوسطى كعادة عمليات الاحتجاج التي تطالب بتغيير النظام السياسي، والمدهش أنها استمرت رغم القمع الأمني ومحاولات الفض
لا تمر ذكرى حرب 6 أكتوبر 1973 بين مصر والاحتلال الإسرائيلي، دون الحديث عن التقارب غير المسبوق الذي يزداد يوما تلو الآخر بين الطرفين في عهد رئيس سلطة الانقلاب، عبد الفتاح السيسي، الذي وصف السلام بين بلاده والاحتلال "بالدافئ".
أعرب "تحالف النساء العاملات بالصحافة" عن انزعاجه من احتجاز الصحفية المصرية، بسمة مصطفى، التي تم اعتقالها على خلفية قيامها بتغطية قصة مقتل المواطن عويس الراوي بمدينة الأقصر (جنوبي البلاد) على يد ضابط بجهاز الأمن الوطني...
زعمت وسائل إعلام مصرية مؤيدة لرئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي أن جماعة الإخوان المسلمين تعتزم اغتيال الفنان والمقاول محمد علي، والتخلص من أبنائه، لأنه سحب البساط من تحت أقدامهم، حسب مزاعمهم...
هذا العام وجد نفسه بحاجة لهذا النصر ليؤكد به أهليته للاستمرار في الحكم. لقد ألمح قبل ذلك إلى أن حكم البلاد هو من اختصاص القوات المسلحة، وأنه عندما يقرر مغادرة الحكم سيسلم لها استقالته، لتختار بعد ذلك البديل
لقد كانت كل هذه الدوافع مقبولة للخروج في جمعة غضب ثانية يعبّر فيها المتظاهرون عن رفضهم للإهانة والاستهانة بأعراضهم ودمائهم