هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
واصل الإعلام العبري تسليط الضوء على العلاقة المعقدة بين النظام المصري وإسرائيل، حيث يشير إلى ما يُسمى بـ"البركان المصري"، كناية عن حالة الغضب الشعبي والسياسي تجاه إسرائيل، والتي يُزعم أنها تتنامى داخل مصر.
نور الدين العلوي يكتب: يوجد الآن تيار مؤثر في الإعلام العربي وفي مواقع التأثير السياسي يحمل الأحزاب الإسلامية كل مسؤولية فشل الربيع العربي، وهو من القوة بحيث جعل كثيرا من الإسلاميين يقبلون هذا الاتهام على أنفسهم. هذا التيار القوي لا يركز، بل يغيّب عامدا دور منظومات الحكم السابقة على الربيع العربي وملاحقها من اليسار والقوميين، في ما يمكن وصفه بالردة عن مطالب الربيع وطموحاته إلى الديمقراطية
طارق الزمر يكتب: استمرت روح التغيير حية، وإن كانت كامنة، تبحث عن مخرج، كما رأينا في بنغلاديش وكينيا في الأسابيع الأخيرة، حيث تزايد فوران الشباب مع تصاعد موجات القمع، وتسارع التغيرات العالمية، وثورة الاتصال، والموجات المتتابعة للانفتاح على العالم
كشف الأمين العام للاتحاد الطلابي الإسلامي في بنغلادش "شيبير"، جاهد الإسلام، في مقابلة خاصة مع "عربي21"، عن خطط الطلاب بعد الإطاحة برئيسة الوزراء السابقة، الشيخة حسينة، وتحدث عن الفرق بين دور الجيش البنغالي في دعم الاحتجاجات الطلابية، وما قام به الجيش المصري بعد أحداث ثورة 25 يناير 2011.
قال مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية، عريب الرنتاوي، إن السبب وراء مهاجمة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وشيطنتها، يعود إلى الخوف من ظهور موجه ثانية من موجات الربيع العربي..
مرت الثورة التونسية التي أطاحت بالرئيس زين العابدين بن علي بالعديد من المحطات..
بحري العرفاوي يكتب: لقد تحقق هدف هام كان يريده خصوم الإسلاميين، وهو "توريطهم" في السلطة "فجأة" ثم تعطيلهم وتشويههم "مُطَوّلا"، ثم إخراجهم من الحكم دون أن يجدوا مدافعا قويا عنهم لا في الداخل ولا في الخارج
شهد شارع الحبيب بورقيبة وسط تونس العاصمة في 14 كانون الثاني/ يناير 2011، أكبر مظاهرة في تاريخه، حينما احتشد عشرات الآلاف من المحتجين أمام مقر وزارة الداخلية؛ للمطالبة برحيل الرئيس..
عادل بن عبد الله يكتب: تدمير المسار الديمقراطي لم يكن يعني واقعيا إلا عودة المنظومات القديمة للحكم وإن بوجوه وشرعيات مستأنفة، ولم يكن يعني كذلك إلا انتصار منطق التطبيع. فمنظومات الاستعمار الداخلي لا تمتلك خيارا غيره بحكم هشاشة شرعيتها وخواء إنجازاتها
أحمد موفق زيدان يكتب: فرصة ذهبية لكل الثوار العرب، وعلى الأحرار في العالم العربي اقتناص هذه اللحظة التاريخية، إن كان برص الصفوف، أو بتعميق العلاقة مع الشعوب، أو بأخذ جرعة ثورية قوية
أعاد بعض رواد مواقع التواصل نشر المقطع وعلق بعضهم باعتبار ما جرى كسرا لحاجز الخوف عقب سنوات من التشديد والقمع
حسن أبو هنيّة يكتب: الأسباب العميقة للانتفاضات العربية تترسخ وتزداد وتتوسع، حيث تعمقت الاختلالات بأسباب إضافية من القمع والحرب تحت ذريعة حرب "الإرهاب" لإفشال أي مقاومة سياسية داخلية، وتجريم أي مقاومة خارجية باختراع عدو "إرهابوي" متخيل عبر تطبيقات "الاتفاقيات الإبراهيمية"..
نور الدين العلوي يكتب: الطبقة السياسية المعارضة قبل الربيع العربي والتي زعمت بناء الديمقراطية بعدها لم تملك خطة تحرر، وكان كل همّها (زعماء وأحزابا) هو أخذ جزء من السلطة لنفسها والتصرف فيه بنفس طريقة الأحزاب والأنظمة التي قامت ضدها الثورة. أي إعادة انتاج الأنظمة نفسها بأسماء وبدلات جديدة وعلى نفس الكراسي ربما استبدال السيارات الرسمية بأخرى أكثر رفاهية
ينوي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان زيارة الخليج، ويتوقع خلالها الإعلان عن شراكات واتفاقيات مع العواصم التي سيزورها
المختار الهاشمي يكتب: اتسمت هذه العلاقة بالشد والجذب طبقا للتطورات السياسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث يعتبر الطرفان الأكثر حضورا على الساحة الإقليمية بالإضافة إلى تركيا وإسرائيل، غير أن صراعهما يُعتبر الأبرز، وذلك لما مثله من تناقض أيديولوجي واختلاف للرؤى السياسية ظاهريا، بالإضافة إلى نفوذهما السياسي والاقتصادي والديني.
عصام تليمة يكتب: ماذا فعلت الشعوب في هذه الثورات؟ إنها تظاهرت تظاهرا سلميا، بداية من تونس وانتهاء بسوريا، فمن الذي حوّل التظاهر السلمي إلى ساحات قتل، المقتول فيها من جهة واحدة، وهي جهة الشعب ومن يريد الحرية والعدالة، والقتل من جهة واحدة هي جهة السلطة والجيوش التي تم تمويلها وتجييشها من أموال الشعب ومقدراته، فهل جزاء من يتظاهر سلميا القتل؟!