هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشر موقع "ميدل إيست آي" البريطاني تقريرا، تحدث فيه عن الوضع الاقتصادي في مصر بعد مرور خمس سنوات على الانقلاب الذي أطاح بالرئيس الشرعي في مصر محمد مرسي، ومذبحة رابعة العدوية.
"في الحقيقة ألمٌ لا يوصف.. ألمٌ يجعلك ناقما على هذا النظام وتريد الانتقام منه فردا فردا.. ألمٌ لا تستطيع معه نسيان أو غفران"..
قال زعيم حزب غد الثورة والمرشح الرئاسي المصري السابق أيمن نور، إنه "كانت هناك نية مبيتة للانقلاب على ثورة يناير..
تحدث كاتب إسرائيلي الاثنين، عن الكنية التي التصقت برئيس الانقلاب العسكري في مصر عبد الفتاح السيسي..
وأخيرا، يصادق رأس النظام على قانون تشديد الرقابة على الإنترنت أو ما سمي "جرائم الإنترنت"، والذي حذرنا منه منذ أشهر وهو في طور الإعداد، والذي يسمح للسلطات بحظر المواقع الالكترونية التي تراها تلك السلطات تشكل "تهديدا" على الأمن القومي أو الاقتصاد المصري، ليُسكت الرجل ونظامه كل من يتكلم أو ينتقد
فتش عن والد إيفانكا، فأزمة القوم مع أردوغان، أنه تطاول على ولي، ولي، الأمر، على وزن ولي، ولي، العهد!
"أصبح سماع كلمة (عيد) يمثل لي ولأمه ألما كبيرا، ناهيك عن دموع لا تنضب يداريها كل منا عن الآخر ليلة العيد. ومع كل تهنئة من الجيران: كل عام وأنتم بخير والعيد الجاي تفرحوا بعودة أسامة؛ ينشق قلبي وينفطر قلبها".
لا أحب أن ألوم النظام... فمن الغباء أن تلوم الحية لأنها تلدغ... ولكن أجد نفسي ألوم النخبة السياسية المصرية (ولا أستثني نفسي) لأنها قد احترفت أن تقف على جحر الحية، فلدغت من الجحر نفسه ألف مرة دون اتعاظ... وإذا قلنا ذلك... وجدناهم يتلاومون!
صادق رئيس سلطة الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي على قانون "مكافحة جرائم تقنية المعلومات"، الذي يعطي لجهات التحقيق سلطة حجب المواقع من داخل الدولة وخارجها..
أكد خبراء ومختصون، أن احتلال مصر المركز الأخير في تقرير جودة التعليم العالمية للعام 2018، يمثل إنذارا خطيرا على تدني مستوى التعليم، سواء ما قبل الجامعي أو الجامعي..
لم تكن السوابق المصرية على بالنا في معركة الليرة، لكن أصحاب الخبرة في الفشل، تغلب عليهم عقدتهم فيصرون على تذكيرنا بالهزيمة!
وجه نشطاء انتقادات حادة إلى قائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي عقب تصريحات له حول حقوق عمال المصانع بمحافظة بني سويف..
على مدار 5 سنوات من الانقلاب العسكري الحاكم لمصر، انطلقت مبادرات عدة لأطراف مختلفة؛ سعيا لحل الأزمة بالبلاد، وإطلاق سراح المعتقلين، واستعادة مكتسبات ثورة يناير 2011، إلا أنها جميعا باءت بالفشل، ولم يعط النظام اهتماما لأي منها؛ ما أثار التساؤل حول إمكانية أن تحل المبادرات الأزمة والبدائل وخيارات أخرى
منذ أشهر، حاولت بعض المنظمات الحقوقية إعادة فتح الملف وتحريكه دولياً عن طريق مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. وإذا نجحت في ذلك، فسوف يفتح تحقيق دولي محايد بشأن تلك المجزرة، ومحاكمة الجناه الحقيقيين..
أكد الأمين العام لجماعة الإخوان المسلمين المصرية، محمود حسين، أن الجماعة تعيد ترتيب أولوياتها حاليا أمام تزايد الحملات التي تستهدف النيل من الإخوان، مشددا أنه "لا تصالح مع القتلة الذين ولغوا في دماء رابعة والنهضة".
دعت الجبهة الوطنية المصرية إلى تشكيل "هيئة تحقيق وطنية مستقلة في مذبحة رابعة، تحدد المسؤوليات، وتكشف كل الأبعاد، وتحيل كل مجرم للمساءلة القضائية"، مضيفة: "إن تعذر تشكيل هذه الهيئة الوطنية المستقلة فلتشكل الأمم المتحدة لجنة محايدة من خلال مجلس حقوق الإنسان التابع لها".