هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
من أراد أن يقف على معنى سوء الخاتمة، فلينظر للقاضي السابق فؤاد عبد المنعم رياض، رئيس لجنة ما يسمي بتقصي الحقائق عن أحداث ما بعد 30 يونيو، بعد الانقلاب العسكري على الحكم المنتخب!.
أغلقت أجهزة الأمن المصرية أكثر من 895 صفحة على مواقع التواصل الاجتماع خلال هذا الأسبوع.
وصف حقوقي مصري تقرير "تقصي حقائق 30 يونيو" -الذي أصدرته لجنة "تقصي حقائق 30 يونيو" الحكومية المصرية قبل أيام- بأنه تقرير "غير محايد".
الشرعية لا يمكن الحصول عليها باستخدام لغة الخاطبة وحديث الأرصفة، ولا عن طريق التذلل لرؤساء دول أوربا، بل الشرعية تأتي من الشعب نفسه.
حالة من الترقب والحذر تعيشها مصر قبل ساعات من انطلاق مظاهرات معارضة دعا لها إسلاميون، وسط تجهيزات أمنية وطبية في القاهرة وكافة محافظات البلاد.
أصدر التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب تصريحا صحفيا حول يوم الجمعة 28 نوفمبر دعا فيه إلى إنجاح الحراك الذي دعا إليه التحالف في أسبوع " الله أكبر .. إيد واحدة".
قال المتحدث باسم الطب الشرعي، هاني عبد الحميد، الخميس، إن تقريره عن أحداث فض اعتصامي "رابعة العدوية" و"نهضة مصر"، "لم يتضمن اتهاما لجماعة الإخوان المسلمين بتعمد زيادة أعداد الضحايا".
أعلنت الجماعة الإسلامية عدم مشاركتها في أي فعاليات احتجاجية يوم غد الجمعة، لأول مرة، بالرغم من دعوة التحالف الوطني لدعم الشرعية لأسبوع ثوري جديد تحت شعار "الله أكبر.. إيد واحدة"، ولم تعلن صراحة تأييدها لمظاهرات 28 نوفمبر المقبل تحت شعار "انتفاضة الشباب المسلم".
أصدرت المحكمة العليا البريطانية قرارا تاريخيا يرفع الحصانة عن أعضاء الحكومة المصرية ما يتيح مقاضاتهم على الأراضي البريطانية
1- يقولون إنها جمعة الهوية وهي على الأرجح جمعة الهاوية.
كتب الباحث في معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى إريك تريجر، أن التظاهرات التي دعت إليها الدعوة السلفية والتيار الإسلامي يوم الجمعة 28 تشرين الثاني/ نوفمبر 2014، قد تتحول إلى معركة دامية مع الأمن.
"فرانكنشتاين" رواية للمؤلفة البريطانية ماري شيلي صدرت سنة 1818 تدور أحداثها عن طالب اسمه فيكتور فرانكنشتاين يكتشف في جامعة ركنسبورك الألمانية طريقة يستطيع بمقتضاها بعث الحياة في المادة.
تزايدت المخاوف من نشوب صدامات مسلحة بين المواطنين في مصر، مع استمرار التحريض الإعلامي للمواطنين للنزول والتصدي بالقوة لتظاهرات 28 نوفمبر، التي دعت إليها الجبهة السلفية، ومساعدة الجيش والشرطة في حماية البلاد.
قال الجيش المصري إنه قتل خمسة مسلحين وألقى القبض على 19 آخرين، ودمر 338 مقرا لهم، بمحافظة شمال سيناء، شمال شرقي البلاد.
نجت عشرة أحزاب مصرية من الحل والحظر السياسي بعد أن قضت محكمة الإسكندرية للأمور المستعجلة، برفض الدعوى المطالبة بحل تلك الأحزاب.
فرصة للداخلية، التي لم تستعد كرامتها بعد، ما جرى لهم منذ 28 يناير إلى الآن أكبر من أن ينتهي بثورة مضادة، فض رابعة لم يكفهم، المشاعر تتجدد مع الحراك في الشارع، ليس قليلا أن يستعين النظام بـ"فالكون" لتأمين الجامعات، الجيش يتغول في كل سنتيمتر في البلاد، شركات الحراسة، والعسكر، والبلطجية الشرفاء، والشرط