هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أوضح رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم أن عملية درع الفرات ستتواصل دون انقطاع، حتى تطهير المنطقة كاملا في مدينة الباب (بريف حلب) وشمالها، من عناصر تنظيم الدولة و"ب ي د" و"ي ب ك"، بمساحة 5 آلاف كيلومتر مربع.
اتهمت جماعة الإخوان المسلمون المصرية، من وصفتها بـ"عصابة الانقلاب" ووزارة الداخلية باغتيال عضو مكتب إرشادها "محمد كمال"، رفقة "ياسر شحاتة"، مؤكدة أن الفقيدين لم يستخدما السلاح طيلة حياتهما.
علقت السلطات التركية مهام أكثر من 12 ألف شرطي يشتبه بأن لهم صلات مع الداعية فتح الله غولن، المتهم بتدبير محاولة الانقلاب في تموز/يوليو، بحسب ما أعلنت قيادة الشرطة الثلاثاء.
علق المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، أحمد أبو زيد، على تصريحات الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الأخيرة بشأن مصر، بالقول إن الرئيس التركي لا يسأم من تكرار هذه التصريحات، التي تتعارض مع أي مساع تركية لتحسين العلاقات مع مصر"..
أثار استقبال ممثل الدعوة السلفية لأكثر من ثلاثة عقود في مدينة مطروح بمصر، علي غلاب، للبابا تواضروس الثاني، الأسبوع الماضي، جدلا كبيرا بين أوساط السلفيين.
حسم المرشح الرئاسي السابق لرئاسة مصر، أحمد شفيق، الجدل المتداول حول ترشحه للانتخابات الرئاسية عام 2018.
بعد ساعتين من إعلان مصادر أمنية اعتقاله، قالت وزارة الداخلية المصرية إنها قامت بقتل عضو مكتب الإرشاد بجماعة الإخوان المسلمين، محمد كمال، الاثنين، في إحدى الشقق الكائنة بمنطقة البساتين في محافظة القاهرة خلال مواجهات.
بعد أشهر من الانقطاع، عاد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان للقاءاته الدورية مع "المخاتير" من مختلف المحافظات التركية، وهي عودة تحمل رسائل إيجابية في ظني باعتبار أنها تشير إلى استقرار الأوضاع النسبي في البلاد بعد المحاولة الانقلابية الفاشلة وعودة الرجل لنشاطه الاعتيادي ما قبلها.
اختصمت نقابة المحامين المصرية، رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي، وآخرين، في دعوى قضائية، أقامها الاثنين، نقيبهم سامح عاشور، أمام محكمة القضاء الإداري، بمجلس الدولة، طالب فيها بإلغاء قانون الضريبة على القيمة المضافة، الذي صدق عليه الرئيس المصري، في أيلول/ سبتمبر الماضي، بعد إقراره من قبل مجلس النواب.
قال حسين سالم، رجل الأعمال المصري الهارب إلى إسبانيا، إن "ثورة 25 يناير كانت خطة تقف وراءها جماعة الإخوان المسلمين ودولة قطر، وربنا نجانا بثورة 30 يونيو منها"..
بات ارتفاع الأسعار حديث الساعة في مصر، ومصدر غضب المواطنين في طول البلاد وعرضها، وأثار امتعاض الفقير والغني على حد سواء، ولم يعد على لسان الجميع سوى كلمة "ارتفاع الأسعار".
كشفت صحيفة "حرييت" التركية عن واقعة حصلت بين الرئيس رجب طيب أردوغان وكبير مساعديه، "علي يازجي"، الذي كان من أبرز الأسماء المشاركة في المحاولة الانقلابية ليلة 15 تموز/ يوليو، وحدثت هذه الواقعة قبل 16 يوما من محاولة الانقلاب.
قال رئيس البرلمان التركي إسماعيل قهرمان، إن من أولويات أعمال المؤسسة التشريعية صياغة دستور مدني جديد وبسيط يصون الحريات ويعلي من شأن الفرد.
احتدم الجدل في مصر، حول مشاركة وزير الخارجية المصري، سامح شكري، في جنازة رئيس الاحتلال الإسرائيلي السابق شيمون بيريز، الجمعة، بين سياسيين وإعلاميين مؤيدين لها، من الموالين لرئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي، وأغلبية رافضة لها، من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، نددوا أيضا بظهوره في الصف الأول، بجوار رئيس
تبنّت حركة تدعى "سواعد مصر" المعروفة اختصارا باسم "حسم"، اليوم الجمعة، مسؤولية استهداف موكب النائب العام المساعد، زكريا عبد العزيز عثمان، بسيارة ملغومة انفجرت شرقي العاصمة القاهرة أمس.
كفى ما مر من وقت.. وأعيدوا تنظيم قراءتكم للواقع.. واعتمدوا خططاً واضحة.. وليكن مرور الوقت المقبل في فائدة أو انتظارها.. رحمكم الله!