هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وجه نائب الرئيس المصري السابق محمد البرادعي رسالة إلى الناشط أحمد ماهر عقب إطلاق سراحه..
قال خبراء وعلماء مصريون في مجالي الزراعة والري، إن مشروع استصلاح مليون ونصف المليون فدان، الذي أعلن عنه قائد الانقلاب عبدالفتاح السيسي قبل عامين؛ هو مشروع خيالي، ومن المستحيل تنفيذه..
طلب عبد اللطيف المناوي، رئيس قطاع الأخبار في التلفزيون المصري إبان حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك، من السعودية أن تصدر إعلانا بتأجيل أو تعليق العمل باتفاقية ترسيم الحدود البحرية بينها وبين مصر، التي تتضمن نقل تبعية جزيرتي تيران وصنافير إلى المملكة.
أشاد بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، البابا تواضروس الثاني، برئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي، ووصفه بأنه "قائد روحي للدولة المصرية"، ونفى انتهاء شهر العسل بين المسيحيين وبينه، واعتبر ذلك "كلاما مغرضا"، وكشف أن السيسي قال له لدى حدوث تفجير الكنيسة البطرسية: "سنأخذ تارنا"، وفق قوله.
إبراهيم عيسى احترف اللعب على المتناقضات كما يفعل السيسي الآن، من أجل جني أكبر قدر من المكاسب والمصالح
شكك كثير من المصريين في الرواية الرسمية التي أوردتها السلطات حول حادث انتحار الأمين العام لمجلس الدولة، المستشار وائل شلبي، المتهم في قضية فساد كبرى، داخل محبسه الاثنين الماضي..
زادت في الشهور الأخيرة التحركات الدبلوماسية والاقتصادية لدول الخليج، وخاصة السعودية وقطر، في إثيوبيا، والتي تعدّها تلك الدول امتدادا طبيعيا لدوائر أمنها القومي..
أعرب عدد من الإعلاميين المصريين، من مؤيدي رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي ومعارضيه، عن غضبهم الشديد من إعلان النائب العام حظر النشر في قضية القاضي الذي قيل إنه انتحر في محبسه، بينما يسود اعتقاد في الشارع المصري بأنه تمت تصفيته، في وقت قال فيه نشطاء إن هدف الحظر هو إغلاق ملف القضية، بعد أن حققت غرضها
قلل خبراء اقتصاديون وماليون من جدوى دعوة سلطات الانقلاب بمصر وأذرعها الإعلامية إلى التقشف، مؤكدين أنها "تدل على فشل الدولة في معالجة الأزمة الاقتصادية ، ولا تعني كثيرا من المصريين المتقشفين في الأصل".
واصل الإعلامي المصري الساخر يوسف حسين، شنّ هجوم على قناة "مكملين" المعارضة للانقلاب في مصر، لا سيما أبرز إعلامييها، محمد ناصر، وحمزة زوبع.
أخطر ما نعانيه - بعد تفرق الكلمة وإعلاء المصالح الحزبية على الحق - هو الإصرار غير المفهوم وغير المبرر على الأخطاء القديمة: انتظار الحلول من عدونا..
من سخرية القدر، أن طرفي الأزمة في مصر وهما سلطة الانقلاب ومناوئوها، تباريا في تسجيل الأهداف كلا في مرماه الخاص، لا بمرمى الخصم.
أيام قليلة تفصلنا عن الذكري السادسة لثورة 25 يناير 2011، التي قضي انقلاب 3 يوليو 2013 بقيادة عبد الفتاح السيسي على كافة مكتسباتها، وذاق الشعب المصري بكل أطيافه ويلات هذا الانقلاب العسكري، وتجرعوا ولا زالوا يتجرعون سموم جرائمه من ارتفاع جنوني في الأسعار، وهدر لكرامة المواطن، وانتهاكا لكافة الحقوق
سيطر غضب شديد على عدد من شخصيات إعلامية وسياسية وحقوقية مصرية، تنتمي للتوجهين الليبرالي والناصري، من السياسات التي يتبعها رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي في الآونة الأخيرة، وبلغت ذروتها بقرارحكومته، الخميس، بإحالة اتفاقية تعيين الحدود البحرية مع السعودية، التي تتنازل فيها مصر عن السيادة على جزيرتي تي
اختتم رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي، عام 2016، بإصدار سبعة قرارات جمهورية، بينها قرار بتخصيص قرابة خمسة ملايين متر مربع من الأراضي المملوكة للدولة، بطريق القاهرة/ الإسكندرية الصحراوي، لاستخدامها في إقامة معسكرات جديدة للأمن المركزي، التابع لوزارة الداخلية.
منذ انقلابه العسكري في 3 تموز/ يوليو 2013، أطاح رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي بأكثر من نصف أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية (أعلى هيئة عسكرية في مصر)، حيث يُجري كل فترة حركة تغييرات تشمل عددا من كبار قادة الجيش.