هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في موقف مفاجئ، وصفت قناتان مغربيتان حكوميتان ما جرى في مصر يوم 3 يوليو/2013 بأنه انقلاب، مما أزعج السلطات المصرية
قالت عائلة الصحفي الأسترالي بيتر جريست، صحفي الجزيرة المسجون في مصر، إن محامي جريست تقدم بطلب رسمي إلى الحكومة المصرية لترحيله بعد أن أمرت أعلى محكمة في مصر بإعادة محاكمته مع اثنين آخرين من زملائه.
دعا عبد الفتاح السيسي، الخميس، المؤسسات الدينية الإسلامية في مصر لتجديد الخطاب الديني "لمواجهة التطرف والطائفية وذلك في وقت تعاني فيه مصر والمنطقة العربية من تصاعد هجمات المتشددين".
زار عبد الفتاح السيسي، اليوم الخميس، مقر جهاز المخابرات العامة، لـ"الوقوف على التحديات والمخاطر والملفات التي تؤثر على الأمن القومي، حسب ما نقلته وكالة الأنباء المصرية الرسمية".
أكد شيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب، أنه يشعر بحزن شديد حينما يقول مثقفون كبار إن جماعة الإخوان اخترقت مشيخة الأزهر..
قتل طالب جامعي بالرصاص، في إحدى مدن محافظة الشرقية، بمصر الأربعاء، وسط تضارب الروايات حول ظروف مقتله، بحسب مصادر طلابية وطبية وأمنية.
السؤال أطرحه على عشرة من رفاق الثورة، التوجهات مختلفة، المبررات مختلفة، الإجابة واحدة، نعم نوافق على إذاعة تسريبات جنسية لخصوم الثورة، هم أنفسهم من كانوا لا يرومون يوم الخامس والعشرين من كانون الثاني/يناير 2011 سوى الخبز والحرية والعدالة الاجتماعية، هم أنفسهم من كانوا يدافعون عن حقوق خصومهم قبل أن
اعتبر الإعلامي القبطي مفيد فوزى أن وصول عبد الفتاح السيسي إلى الحكم في مصر "سيناريو إلهى"، مجددا اتهامه للإخوان بقتل الثوار خلال ثورة يناير.
هاجم الإعلامي المثير للجدل توفيق عكاشة، وزارة الداخلية المصرية، وطلب منها تفسيرا لإطلاق أمين شرطة الرصاص على قدم نجل إحدى مؤيدات عبدالفتاح السيسي الشهيرات، حتى وصف عكاشة هذا "الأمين" بأنه "زبالة".
طالبت المستشارة تهاني الجبالي نائب رئيس المحكمة الدستورية الأسبق بتجنيد الفتيات إجباريًا، مؤكدة أن هذا يحتاج إلى نص دستوري ومطالبة الجنرال عبدالفتاح السيسي بإصدار قانون لتجنيد "بنات مصر" في القوات المسلحة، معتبرةً ذلك بأنه بمثابة وسام استحقاق على صدر المرأة المصرية حسب قولها.
حاولت الصحف المصرية، في عددها الأخير لعام 2014، الصادر الأربعاء 31 كانون الأول/ ديسمبر، أن تنشر أجواء من التفاؤل بالعام الجديد، ناسجة آمالا عريضة حول عام 2015، وطاعنة -في الوقت نفسه- في 2014، كنوع من التعبئة الجماهيرية، باستغلال الانتقال الزمني، والاستمالة بالكلام العذب عن المستقبل، بهدف التغطية على
أثير بشكل كبير في الآونة الأخيرة بمصر إمكانية استخدام سلاح "المقاطعة" من قبل المستهلكين لمعاقبة القطاع الخاص الداعم للانقلاب.
تحت شعار "مصر تواجه الإرهاب"، أطلق النظام يد أجهزة الأمن لترتكب أسوأ الانتهاكات لحقوق الإنسان في التاريخ المعاصر، فأصبح الاعتقال والتعذيب والقتل خارج إطار القانون للمعارضين والنشطاء السياسيين - بل وحتى للمواطنين العاديين - أمرا طبيعيا لا يحاسب عليه أحد.
ظل مشروع الجماعة الوطنية من أهم المشروعات الاستراتيجية في بناء الوطن، وظل ذلك المشروع على قمة أولويات الجماعة الثقافية المصرية
أرسلت وزارة الداخلية خطابا لمجلس الوزراء، تطالب بعدم إصدار قانون "الكيانات الإرهابية"، وذلك بعد موافقة قسم التشريع بمجلس الدولة على مشروع القانون الذي أعدته لجنة الأمن القومي، بحسب صحيفة مصرية محلية.