هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثارت تصريحات رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، بأن "يديه لم تتلطخ بالدماء ولم يأخذ مال أحد"، خلال حديثه حول سبل استقرار مصر في ظل التغيرات التي تشهدها المنطقة٬ جدلا كبيرا في مصر.
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي خطابا لرئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي خلال لقائه عددا من الإعلاميين، حيث أطلق تصريحات رآها الكثيرون تخوفا واضحا من مصير بشار الأسد.
سليم عزوز يكتب: وصف مراد علي بأنه المتحدث الإعلامي (السابق) لحزب "الحرية والعدالة"، هو لأن الحزب لم يعد له وجود في الواقع، بغض النظر عن قرار سلطة الأمر الواقع بحله بحكم قضائي!
أكد البيان أن سياسة سلطة الانقلاب العسكري كشفت عن ممارسة الحصار الخانق على قطاع غزة في ظل ظروف الحرب، وعلى مدار أحد عشر عاماً سبقتها. حيث ربطت أمن مصر بأمن إسرائيل، وبدلت عقيدة الجيش، وأزالت مدينة رفح المصرية وهجرت أهلها، من أجل تدمير الأنفاق إلى القطاع، وقطع شريان الحياة عن المحاصرين.
منذ فض الاعتصام استمرت قوات الانقلاب المصرية في ارتكاب انتهاكات متكررة لحقوق الإنسان دون مساءلة، بما في ذلك الاعتقالات التعسفية المتكررة، والإخفاء القسري، وتعذيب النشطاء السياسيين أو المشتبه بهم، وكذلك المواطنين العاديين، بذريعة مكافحة الإرهاب.
قطب العربي يكتب: المجازر التي ارتُكبت في مصر والتي تُرتكب الآن في غزة تحت سمع وبصر العالم يمكن أن تفلت من العقاب القانوني للمجرمين، لكنها لا يمكن أن تسقط من ذاكرة الشعوب، وستظل وقودا لمشاعر الغضب..
سيكون وثائقي، نيكي بولستر، عن مذبحة رابعة في عام 2013، الذي يحمل عنوان "ذكريات مذبحة"، متاحا للطلب عبر منصتي Apple TV وPrime Video وغيرها من المنصات في يوم 20 شباط/ فبراير الجاري..
أسامة جاويش يكتب: في عام 2002، صدقت جنوب أفريقيا على معاهدة روما المؤسسة للمحكمة الجنائية الدولية، ما يمكن القضاء في جنوب أفريقيا من النظر في قضايا متعلقة بجرائم ارتكبت خارج البلاد، بما في ذلك جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، وهو ما دفع القضاء في جنوب أفريقيا لفتح تحقيق موسع شمل أسماء بحجم السيسي وبعض وزرائه
لم يسافر رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، منذ وصوله إلى الحكم عام 2014 عقب انقلابه العسكري، إلى جنوب أفريقيا بسبب عدد من الدعاوى القضائية المرفوعة ضده بخصوص مجزرة رابعة العدوية في مصر.
تعيين عبد الكافي جاء بعد استقالة مجلس إدارة الزمالك، السبت، في أعقاب صدور قرار بعزل المستشار مرتضى منصور من منصب رئيس مجلس الإدارة..
ناشدت فجر العادلي السياسيين الألمان والسفارة الألمانية في القاهرة بذل ما يمكنهم عمله من أجل إطلاق سراح والدها البالغ من العمر 59 عاما..
هاجم مقال في صحيفة الأهرام الحكومية المصرية، فيلم رابعة الوثائقي، واتهم الإخوان باجتياح أوروبا وبريطانيا، والعمل على تأسيس دولة موازية.
ساري عرابي يكتب: هل الظلم خفي ودقيق إلى هذه الدرجة، حتى يصبح قتل وحرق العزّل في الحرس والمنصة والنهضة ورابعة وغيرها، خاضعا للتحليل السياسي البارد، والمكايدة الفكرية البليدة؟! وهل هوية الذبيح، أو انحيازاته السياسية، أو تقديراته الخاضعة للنقد والاعتراض، وتصنيفنا له، ورأينا المزدري لأهليته الفكرية والسياسية والقيادية، يحول دون قدرتنا على رؤيته مظلوما بالفعل؟!
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: علينا أن نذكر ليس فقط اغتيال وإهدار الدماء في رابعة وحرق الجثث، بل أخطر ما في الحدث ذاته هي محاولة تلك المنظومة والجمهورية الجديدة المزعومة اغتيال الحدث ذاته؛ نعم اغتيال الحدث مع سبق إصرار وترصد في سياق استراتيجية طمس الحدث
أحمد عبد العزيز يكتب: في الذكرى العاشرة لمذبحة رابعة أكتب عن "حبيبة"، إحدى ضحايا هذه المجزرة.. أكتب عن "حبيبة"؛ ليس لأني والدها، ولكن لأني مُعجب بشخصيتها أشد الإعجاب.. فـ "حبيبة" لم تكن لي ابنة وحسب، وإنما كانت لي زميلة، وصديقة، وأختا، وأما، وعونا، وسندا..
صادف يوم الاثنين 14 آب/ أغسطس، الذكرى العاشرة لمجزرة فض اعتصام أنصار الرئيس الراحل محمد مرسي في ميداني رابعة العدوية والنهضة