هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت حركة "طلاب ضد الانقلاب"، عن عدد من الثوابت لديها، "لا يمكن التخلى عنها، فهي تمثل مساحة مشتركة لا يختلف عليها أي فصيل".
تعرضت دورية من جيش الاحتلال لإطلاق نار على الحدود الجنوبية مع شبه جزيرة سيناء، دون وقوع إصابات.
أكد خبراء قانونيون أن الرئيس المخلوع حسني مبارك حصل على ما يشبه الحصانة القضائية من المثول أمام المحاكم مرة أخرى، بعد الحكم يوم السبت الماضي ببراءته من تهم قتل المتظاهرين إبان ثورة يناير 2011.
رصدت "مؤسسة حرية الفكر والتعبير" في مصر 12 حالة من الانتهاكات بحق الصحفيين والمصورين المصريين من قبل قوات الأمن
أصدر "شباب الإخوان" بيانات يرى فيها مراقبون تمردا على الجماعة وآخرون أنها محاولة لشق الصف فيما يرى البعض أنها لمصلحة الثورة
قالت منظمة "هيومن رايتس ووتش": إن إحالة محكمة مصرية 185 متهماً للمفتي تمهيداً لإعدامهم، تفقد القضاء المصري سمعة الاستقلال.
دعا التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب الشعب المصري لـ"اصطفاف الشعب والتظاهر في كل ميادين مصر الجمعة.
بعض القوى الثورية لا زالت تتخذ من الإخوان ذريعة لعدم توحد الثوار بالرغم من انكشاف حقيقة العسكر من ركوب بعض الثوار لإسقاط مرسي.
قالت حركة شباب 6 إبريل "جبهة أحمد ماهر" إنها لن تدعو إلى إسقاط النظام الحالي، وأنها فقط تعارض السياسات الموجودة، وأنها لا تعترض مطلقا على أحكام القضاء كما أنها خرجت ضد "نظام الإخوان" في 30 يونيو عن اقتناع نافية أي تنسيق أو توصيل مع الجماعة.
كشف مرصد "طلاب حرية للحقوق والحريات" النقاب عن قتل 213 طالبا جامعيا، بينهم 6 طالبات، واعتقال 3045 طالبا، وفصل 639 آخرين.
طالب الدكتور يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، شباب ثورة يناير في مصر بنبذ الفرقة والاتحاد وتجاوز "الأحقاد الأيدولوجية والمرارات التاريخية" بين التيارات السياسية.
حين يغلق أحدهم الباب أمام محبط .. فيما يستقبله الآخر ويلامس أحلامه، ويأتيها من أضعف ركن فيها، فالأول يحمل مسئولية الجريمة منذ التخطيط وحتى التنفيذ.
تتنقل المؤتمرات الفكرية والدينية والسياسية بين العواصم العربية والإسلامية وصولا لبعض العواصم الدولية وكلها تنعقد تحت عنوان: مواجهة التطرف
انتقد الإعلامي المصري إبراهيم عيسى تصريحات عبد الفتاح السيسي المتعلقة بإصدار قانون لحماية "ثورة يناير ويونيو" قائلا أن ذلك تقييدا لحرية الرأي والتعبير متسائلا "هي ثورة يناير عجل مقدس؟".
اندلع خلاف بين وزارتي الأوقاف والتضامن الاجتماعي في مصر حول تغيير أسماء الجمعيات الدينية، إذ طالبت الوزارة الأولى بهذا التغيير، فيما رفضته الثانية.
تصدرت أحاديث الصحف المصرية القرار الجمهوري بتجريم الإساءة للانقلاب وثورة يناير.