هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مع نهاية عام 2017، تناول النشطاء المصريون على مواقع التواصل الاجتماعي العديد من أمنياتهم للعام الميلادي الجديد، والتي غلب عليها أمنيات سياسية واجتماعية لبلادهم.
لا تزال ردود الفعل المصرية في تزايد تجاه الاتفاق التركي السوداني بمنح أنقرة امتيازا لتطوير جزيرة سواكن السودانية، ما دفع الكاتب المصري عباس الطرابيلي إلى وصف الاتفاق بأن "من لا يملك قد أعطى سواكن لمن لا يستحق"، في إشارة لحالة الغضب المصري تجاه السودان وتركيا على حد سواء.
أصدرت دار الإفتاء المصرية، الاثنين، فتوى جديدة تحرم فيها تبادل العملة الإلكترونية "بيتكوين"، التي شهدت تحقيق أرباح كبيرة في زمن قياسي.
على عكس ما يروج نظام السيسي، فقد شهدت مؤشرات الاقتصاد المصري الحقيقي، الذي يقيس مدى تحسن مستوى معيشة المصريين، وقوة الاقتصاد، انحدارات وارتفاعات سلبية تعكس مدى هشاشة الإجراءات الاقتصادية خلال السنة الماضية.
توفي نقيب الصحفيين المصريين الأسبق، إبراهيم نافع، فجر اليوم الاثنين، بأحد مستشفيات دبي، بعد صراع مع المرض.
وضع زعيم الانقلاب، عبدالفتاح السيسي، عينه على أملاك وأصول هيئة الأوقاف المصرية المترامية الأطراف؛ بهدف الاستفادة منها، ودمجها في اقتصاد الدولة.
تنتهي اليوم الأحد عضوية مصر غير الدائمة بمجلس الأمن الدولي، التي امتدت على مدار عامين منذ كانون الثاني/ يناير 2016 وحتى نهاية كانون الأول/ ديسمبر 2017.
"ماذا تحلم في العام الجديد؟"؛ سؤال يثير شجون مائة وأربعة ملايين مصري ويكشف عن آلامهم التي عاشوها في 2017 وما صحبه من أزمات، ويزيد آمالهم في التخلص من أوضاعهم السياسية والاقتصادية والأمنية الصعبة في 2018.
تزايدت المخاوف حول مستقبل السياحة في مصر عقب إعلان شركة فنادق "هيلتون" العالمية، سحب جزء من استثماراتها في مدينة شرم الشيخ، إثر قرار شركات عالمية أخرى أبرزها "ستار بكس"، بإنهاء استثماراتها بالمدينة السياحية الأهم في مصر.
بداية الطريق الصحيح لمواجهة الإرهاب ووقف نزيف الدماء هو تطبيق العدل بين الجميع، وإعادة الحقوق المغتصبة لأصحابها، واحترام إرادة المصريين
تسبب تدني قيمة اشتراكات العضوية ورسوم القيد مع ارتفاع قيمة المعاشات التي تصرفها النقابات المصرية، بحدوث عجز مالي بغالبية النقابات المهنية المصرية
هذه هي الخلفية العامة التي تحركت فيها الجماعة الوطنية في مصر عبر التاريخ، وهذا هو التاريخ في أصدق مقولاته، أما أن تقوم فئة مريبة اسمها "التضامن القبطي" بالتعاون مع شخصيات أكثر ريبة في الكونجرس الأمريكي لإصدار قانون "حماية الأقباط" في مصر، فيكون ذلك هو التاريخ في أقذر أكاذيبه
أحالت محكمة عسكرية مصرية أوراق 7 معتقلين من أصل 52 شخصا إلى مفتي الجمهورية في قضية اغتيال عقيد في وزارة الداخلية المصرية عام 2015.
ليس من الصعب أن ترى الفزع في عيون المصريين، فقد وصل الحال بأن ما يسمى "الإرهاب" كان يهدد سيناء؛ واليوم أصبح يقتل المدنيين في الكنائس، ثم يتمشى بالبنادق الآلية في شوارع القاهرة، فتقابله مدرعة الشرطة فتهرب منه، ولا يجد في النهاية من يردعه سوى أهالي حلوان
نشر المدون الاسرائيلي بن "تسيون تشدنوفسكي"، صورة له أمام مسجد في مصر، بعد نحو 40 يوما من إثارته الجدل بالتقاطه صورا داخل المسجد النبوي.
أعلن السودان أنه وافق على تطوير تركيا لجزيرة تاريخية على شاطئ البحر الأحمر.