هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اعتقلت السلطات الفرنسية صحفية كشفت فضية تورط باريس والنظام المصري بمقتل مدنيين على الحدود مع ليبيا
قالت شركة الاتصالات الليبية، إن شبكة الالياف الضوئية، الواصلة إلى الشرق الليبي، يحتمل أنها تعرضت لتخريب متعمد تسبب في انقطاع الشبكة صباح اليوم. بعد يوم من تظاهرات ضد السلطات بدرنة.
يعمل في درنة التي فقدت الآلاف من أبنائها في الإعصار المدمر، فرق يشرف عليها مهندسون من: الجزائر، وتونس، ومصر، وتركيا، والإمارات، وإسبانيا، وإيطاليا، ومالطا، والأردن، وفلسطين، وروسيا..
قال بيان صادر عن البيت الأبيض، إن الولايات المتحدة تقدم مبلغا بقيمة 11 مليون دولار للمنظمات المحلية والدولية استجابة لاحتياجاتهم الإنسانية العاجلة، في مواجهة تبعات إعصار دانيال.
تظاهر المئات في مدينة درنة المنكوبة في ليبيا للمطالبة بمحاسبة المسؤولين عن الكارثة التي طالت شرق البلاد وخلفت آلاف القتلى والمفقودين، كما كشفت حكومة الوحدة الوطنية أن نحو 70 بالمئة من البنية التحتية في المناطق المنكوبة تضررت بفعل الفيضانات العارمة.
أكد الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، عبد الله باتيلي، على أهمية المساءلة والرقابة لضمان وصول المساعدات إلى مستحقيها بعد كارثة الشرق الليبي، والتي خلفت آلاف القتلى والمفقودين.
تعرضت المنطقة العربية مؤخرا لعدد من الكوارث الطبيعية، من زلزال سوريا، إلى المغرب، وأخيرا الفيضانات في ليبيا، فهل المنطقة العربية برأيك مؤهلة للتعامل مع الكوارث الطبيعية من ناحية الجاهزية في البنية التحتية، أو عمليات الإنقاذ والإغاثة.
أعرب رئيس وزراء اليونان عن أسفه لوقوع الحادث المأساوي الذي أودى بحياة خمسة من فريق الإغاثة اليوناني في ليبيا
منذ وقع الزلزال الأخير بالمغرب بآلامه ومآسيه، تعالت بعض الأصوات تفسره على أنه عقاب من عند الله، وأن كل بلاء يقع إنما هو عقاب على الذنوب والمعاصي المرتكبة. والسؤال: هل الزلازل غضب من الله؟
لم يستبعد مسؤول كبير في الهلال الأحمر الليبي إخلاء مدينة درنة التي تواجه وضعا بيئيا وصحيا صعبا جراء الكارثة التي خلفها إعصار دانيال على المدينة الأسبوع الماضي..
قالت "الغارديان" إن حفتر وأبناءه وتحديدا صدام، سيطروا على جهود الإغاثة بعد إعصار "درنة" واستغلوا الكارثة لمصلحتهم..
فيضانات ليبيا كانت كارثة إنسانية حقيقية أدت لوفاة الآلاف وتدمير مدينة بكاملها، وأثارت تساؤلات كثيرة حول ما حدث مساء الاثنين الماضي، وحول التغير المناخي في العالم ودور انعدام الاستقرار السياسي في إضعاف استعدادات الدولة للكوارث.
جزعت القلوب في كل أنحاء العالم العربي لما جرى لأهلنا في المغرب من آثار الزلزال المدمر، كما دمعت الأعين لما جرى في مدينة درنة الليبية من كارثة العاصفة، ولكن الحزن لا يغني عن العمل، وعن الاعتراف بالعجز في قدراتنا المجتمعة، أو ما أسميه بدبلوماسية الكوارث.
أقدمت إدارة مارسيليا على خطوة مهمة، حيث خاض لاعبو الفريق الفرنسي مواجهة تولوز، بقميص خاص يحمل علمي المغرب وليبيا.