هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في حال نفذت طهران تهديدها وأوقفت بيع النفط الرخيص لدمشق، ما الخيارات أمام الأسد؟ البحث عن مصدر آخر في المنطقة
يرى محللون، وفق صحيفة "فايننشال تايمز" أن المتظاهرين الإيرانيين لم يلتفتوا إلى الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، وذلك بسبب أنهم يعتقدون أنه مجرد أداة بيد خامنئي.
ذكرت وكالة "فارس" شبه الرسمية، أن إعدام نائب وزير الدفاع السابق، علي رضا أكبري، لم يكن الأول من نوعه، إذ اعتقلت إيران وأعدمت عددا من الشخصيات التي أدينت بالتخابر والتجسس لصالح دول غربية.
أدان الاتحاد الأوروبي إعدام السلطات الإيرانية للمسؤول العسكري السابق الذي يحمل الجنسية البريطانية، علي أكبري، في حين ناشد سجين أمريكي إدارة بلاده لإعادته إلى الولايات المتحدة بعد سبع سنوات من الاحتجاز في السجون الإيرانية بتهمة التجسس..
ذكر موقع عبري أن رجل دين إيرانيا معارضا زار دولة الاحتلال سرا، لكنه لم يكشف عن هوية الرجل أو توقيت الزيارة.
كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أن إيران رفضت تسليم شحنات نفط جديدة، مطالبة بالدفع مقدما وبالسعر العالمي.
توقع تقرير لمجلة "فورين بوليسي" الأمريكية، أن تزداد مشاكل الإدارة الأمريكية في الشرق الأوسط خلال العامين القادمين، وستكون إيران والقضية الفلسطينية الملفين اللذين سيحددان مستقبل المنطقة.
نشرت صحيفة "الاندبندنت" البريطانية افتتاحية قالت فيها إن إعدام علي رضا أكبري في إيران، قد يكون مؤشرا على ضعف نظام طهران.
تنوي الحكومة البريطانية تصنيف الحرس الثوري الإيراني منظمة إرهابية بعد أن أعدمت سلطات طهران، المسؤول السابق علي رضا أكبري، الذي يحمل الجنسية البريطانية.
قال عضو لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني شهريار حيدري إن "مقاتلات سوخوي-35 التي طلبتها إيران من روسيا ستصل إلى البلاد مطلع العام المقبل (وفق التقويم الهجري الشمسي ويبدأ في 21 مارس)..
قالت مواقع إيرانية، إن القضاء أدان أكبري بالعمل كجاسوس لبريطانيا التي يحمل جنسيتها..
قدم الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي مشروع ميزانية العام المالي الجديد إلى "المجلس النيابي"، في ظل احتجاجات تعم البلاد تعد هي الأكبر من تأسيس الجمهورية، وقد يتجه البرلمان لإقرار قوانين الإنفاق القصير الأجل.
قال ابن جاسم في سلسلة تغريدات عبر "تويتر"، إن "الوضع في منطقتنا الخليجية بات محفوفا بالمخاطر، ويستدعي من الجميع الانتباه الدائم تحسبا لأي احتمالات. فالغرب بقيادة الولايات المتحدة لم يتوصل حتى الآن إلى اتفاق يعيد الاتفاق النووي مع إيران إلى الحياة".
تناولت المحادثات التي أجراها وزير الخارجية الإيراني في دمشق، السبت، ملف العلاقات مع تركيا، فيما قال وزير الخارجية السوري فيصل المقداد في مؤتمر صحفي مشترك إن إن أي لقاءات مع الجانب التركي يجب أن تبنى على أسس احترام سيادة سوريا ووحدة أراضيها وإنهاء الاحتلال ووقف دعم الإرهاب.
قال آزاداني في التسجيل "أصدقائي، أصدقائي لاعبي كرة القدم، أرسل هذه الرسالة إليكم، حتى تعرفوا الظروف التي أعيشها، وآمل أن نكون معا مرة أخرى في يوم من الأيام".
يقول علي باكير: إيران كانت ولا تزال تعتبر من الداعمين الرئيسيين لنظام الأسد ضد الشعب السوري. قدّمت طهران دعماً لامحدوداً للنظام ضد الشعب الثائر لاسيما في الفترة الممتدة من 2011 وحتى العام 2015..