هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شدد بزشكيان على أن بلاده ليست لها أطماع في أراضي الدول الأخرى، مؤكداً على ضرورة أن تحل دول المنطقة مشكلاتها بالحوار. وأشار إلى أهمية إصلاح العلاقات مع الجيران وإزالة سوء الفهم، مضيفاً أن إيران اليوم في وضع أفضل من قبل.
ذكرت مصادر أمنية إسرائيلية أن الطائرة كانت محمّلة بمعدات عسكرية ذات أهمية استراتيجية قد تعزز القدرات القتالية لحزب الله في لبنان.
وصل وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الأحد إلى العاصمة السورية دمشق، لبحث آخر التطورات العسكرية التي تشهدها سوريا مؤخرا.
ذكرت الصحيفة، أن المسؤولين الإيرانيين الذين عملوا من خلف الكواليس وبهدوء من أجل وقف إطلاق النار، واعترفوا بشكل تكتيكي بالضرر الذي ألحقته إسرائيل بحزب الله، المنظمة الرئيسية في استراتيجية الردع الإيرانية.
التقى رئيس النظام السوري بشار الأسد، بوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، مساء الأحد في دمشق، لمناقش "العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية"، وسط مواصلة المعارضة السورية التقدّم في محافظة حماة؛ ودعوات من الرئيس الإيراني لمواجهة "الجماعات الإرهابية".
موسى زايد يكتب: حسم المعركة مع المشروع الصهيوأمريكي إنما هو في فلسطين، فلو فشل هذا المشروع في فلسطين فسيتراجع في كل المنطقة، وهذا المشروع في الحقيقة هو الذي يقف عائقا أمام حصول الشعوب على حقوقها الاقتصادية والسياسية حتى تبقى ضعيفة ممزقة تابعة
أوضح بقائي، أن زيارة وزير الخارجية الإيراني لسوريا، ستأتي قبل التوجّه إلى تركيا من أجل عقد "مشاورات حول القضايا الإقليمية، وخصوصا ما يتعلق بالتطورات الأخيرة"..
أكدت صحيفة "معاريف" العبرية، أنّ الاقتراب السعودي من إيران يثير قلقا إسرائيليا وأمريكيا، مستدركة: "لكن نظرا للموقع الجيوسياسي القوي للرياض ولولي العهد محمد بن سلمان، يوجد هناك فرصة لإنشاء توازن قوي جديد في المنطقة"..
لا نريد الحرب ونسعى إلى تطوير علاقاتنا الاقتصادية والثقافية والأكاديمية مع كل من يناصر السلام والحق. ولذلك جئنا مرة أخرى لإجراء محادثات مع كبار المسؤولين في الجزائر وتونس تشمل قطاعات التنمية والشراكة الاقتصادية والمتاحف والدراسات والعلوم والمتاحف والدبلوماسية ..
أكد هيرست أن الحرب المباشرة بين "إسرائيل" وإيران باتت أقرب من أي وقت مضى، حيث يعتقد كثيرون أنها باتت مفتوحة على مصراعيها لهجوم إسرائيلي وأمريكي كبير آخر يستهدف هذه المرة مرافقها النووية..
ذكر التقرير، أن التحول الإيراني من الكلام القاسي إلى نبرة أكثر تصالحية في غضون أسابيع قليلة له جذوره في التطورات في الداخل والخارج.
جاسم الشمري يكتب: التطوّرات الجديدة، والمرتبطة أمنيّا بالعراق، تمثّلت باتّفاق وقف إطلاق النار بين "إسرائيل" ولبنان الأربعاء الماضي، والهجمات المفاجئة والضارية للمعارضة السوريّة في الشمال السوريّ، ولكنّ التطوّر العراقيّ الأبرز يكمن في تحميل "إسرائيل" لحكومة محمد شياع السوداني مسؤوليّة إيقاف الهجمات عليها
قال مدير الأبحاث في مجموعة "صوفان"، كولن كلارك؛ إن "هناك مقولة متداولة منذ فترة طويلة، مفادها أنه في حين يمكن هزيمة جماعة، فمن المستحيل قتل فكرة. فحزب الله ليس مجرد جماعة، وهو أكثر من مجرد فكرة".
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي؛ إن "هذه الأحداث (معارك سوريا) هي جزء من مخطط أمريكي-صهيوني، يهدف إلى زعزعة استقرار المنطقة وأمنها، بعد إخفاقات وهزائم الكيان الصهيوني أمام المقاومة".
ياسر الزعاترة يكتب: على الجانب الآخر (اللبناني) تابعنا الجدل وسنتابع الكثير منه في الأيام القادمة، بين فريق رأى فيما جرى هزيمة للحزب ينبغي أن تُعيد ترتيب وضعه في الداخل، من مُتحكّم عملي بـ"الدولة"، وطبعا بقوة السلاح، إلى حزب سياسي فقط، وهو ذاته الفريق الذي يحمّل الحزب مسؤولية الدمار والتهجير والمعاناة، وبين فريق آخر مؤيّد للحزب يرى أن انتصارا قد تحقّق بالصمود واستنزاف العدو
بشأن اجتماع المفاوضين الإيرانيين والأوروبيين الجمعة، قال عراقجي إنه "يعد بمثابة جلسة عصف ذهني لمعرفة ما إذا كان هناك مخرج من الوضع الحالي".