هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
منذ أكثر من ثلاثة عقود وإيران تخوض حروبا على كلّ الأصعدة، ومن كلّ الأصناف، وقد بدأت الحروب مباشرة بعد نجاح الثّورة الإسلامية، فقد شنّت أمريكا بتواطؤ مع بعض الأنظمة العربية بقيادة صدام حسين أوّل الحروب على إيران، وتواصلت بعدها الحروب بطرق متعدّدة وبأشكال متنوّعة ومختلفة..
نقلت وكالة فارس للأنباء عن مصادر إعلامية أن "مسلحي الحوثي واللجان الشعبية استعادوا السيطرة على مطار عدن بعد اشتباكات عنيفة مع المقاومة الشعبية"، بحسب ما نقلت قناة الميادين.
نشرت صحيفة الهافنجتون بوست الناطقة بالإنجليزية تقريرا حول التأثيرات المستقبلية المحتملة للاتفاق النووي الإيراني على السياسة الخارجية لإيران، حاورت فيه علي فائز، كبير المحللين في المجموعة الدولية للأزمات International Crisis Group، حول مختلف التساؤلات التي تطرح ذاتها بعد هذا الاتفاق.
لا يتفق عربيان بشأن وصول الإيرانيين مع المجتمع الدولي إلى اتفاق بشأن النووي. وعندما أقول إنه لا يتفق عربيان، فلا أقصد بذلك أحباب إيران وخصومها، بل أقصد الخصوم على وجه الخصوص، الذين ينقسمون إلى ثلاثة آراء. الأول، وهو الأكثر، يصرّح بعدم الاهتمام وكأنّ الأمر سيّان، وإن خالطت لا مبالاته بعض وجوه الإعجاب
تفاءل الأسد بنجاح المفاوضات الإيرانية مع الغرب وتوقيع اتفاقية النووي الإيراني، ورأى فيها منعطفا جوهريا في تاريخ إيران وتاريخ دول المنطقة، ولفت إلى أن إيران ستكثف من جهودها لدعم قضايا الشعوب العادلة، وستعمل من أجل إحلال السلم والاستقرار في المنطقة والعالم.
قالت رئيسة الوفد الأمريكي المفاوض في المحادثات النووية مع إيران، ويندي شيرمان، إن إسرائيل كان لها دور كبير في الاتفاق النووي، وأن أمريكا أجرت مشاورات مع خبراء إسرائيليين في صياغة بعض التفاصيل، بحسب "صحيفة هآرتس".
قال الزعيم الأعلى الإيراني على خامنئي السبت إن تصدي إيران للولايات المتحدة "المتغطرسة" لن يتغير، على الرغم من الاتفاق النووي الذي تم التوصل إليه مع القوى العالمية.
عاش العالم مرتين تجربة الوصول إلى اتفاق دولي بالغ الأهمية. كانت المرة الأولى تجربة الوصول إلى اتفاق بين مصر وإسرائيل في أعقاب حرب يونيو 1973. وجاءت المرة الثانية قبل أيام في تجربة الوصول إلى اتفاق بين أمريكا وإيران في أعقاب خطر الصدام بين الدولتين في حرب لا يعرف أحد مداها إذا بدأت بين هاتين الدولتين
القنبلة النووية الإيرانية فرضية، قد تكون وقد لا تكون بعد عشرة أعوام وفق الاتفاق النووي الذي وقّعته طهران مع القوى الكبرى صباح الثلاثاء الماضي
في مطلع هذا الأسبوع، حذر مرشد الجمهورية في إيران علي خامنئي من أن إبرام الاتفاق الإيراني مع الغرب حول مشروع إيران النووي لن يعني التخلي عن معاداة الولايات المتحدة.
أجرى الرئيس الأمريكي باراك أوباما، ووزير الخارجية السعودي عادل الجبير تقييما لنتائج الاتفاق النووي الموقع مؤخرا بين إيران والقوى العالمية الست (مجموعة 5+1).
قال البيت الأبيض الجمعة: "إن الخيارات العسكرية ما تزال مطروحة بالنسبة لإيران، لكن إدارة الرئيس باراك أوباما تلجأ للدبلوماسية أولا".
نشرت صحيفة ليبراسيون الفرنسية تقريرا حول اختلاف المقاربات السياسية التي اعتمدتها الولايات المتحدة تجاه إيران، من الرئيس السابق جورج بوش إلى الرئيس الحالي باراك أوباما، بين الاعتماد على التهديد والوعيد، واعتماد الأسلوب الدبلوماسي التفاوضي، بهدف تغيير طبيعة النظام الإيراني وتغيير الخارطة السياسية للشر
قال جل دين إيراني بارز في خطبة الجمعة في طهران إن إيران لن تقبل باتفاق نووي مع القوى العالمية إلا إذا تم رفع العقوبات على الفور، وعادت الأرصدة المجمدة مع الحفاظ على مثلها الثورية العليا.
للمرة الثانية ينزل إيرانيون إلى الشارع مرحبين بوزير خارجية إيران محمد جواد ظريف.. الأولى كانت حين عاد بعد الإعلان عن خريطة طريق الحل. الثانية بعد الإعلان عن الاتفاق النهائي مع «الشيطان الأكبر» على قاعدة المصلحة المشتركة والاحترام المتبادل!
كشفت مواجهة كلامية متوترة صورتها عدسات الكاميرا بين وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس، التوتر بشأن الاتفاق النووي الذي أبرمته قوى أجنبية مع إيران.