هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في 19 كانون الثاني/ يناير الماضي، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، يتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، مع اشتراط التفاوض بشأن المرحلة التالية، قبل انتهاء المرحلة الراهنة.
أضاف كريفر، خلال التقرير نفسه، أنّ: "الوضع تغير بشكل كبير منذ ذلك الحين" مشيرا إلى أنّ الهدنة التي استمرت 42 يوما بين دولة الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس، من المقرر أن تنتهي هذا الأسبوع ما لم يتم التوصل إلى اتفاق لتمديدها.
كشفت صحيفة عبرية أن نتنياهو أبلغ مبعوث ترامب للشرق الأوسط أنه لن تكون هناك مرحلة ثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.
بحسب هيئة البث، عن مصدر سياسي إسرائيلي، لم تكشف عن هويته، فإن: "نتنياهو سيعقد مساء اليوم، مشاورات أمنية بشأن بدء مفاوضات المرحلة الثانية، من اتفاق غزة"، بينما لم يكشف المصدر عن أي تفاصيل إضافية بخصوص مضمون المشاورات أو الأطراف المشاركة فيها.
كشف مصدر أمني إسرائيلي كبير أن حكومة نتنياهو تعمل كل جهدها لإفشال المرحلة الثانية من اتفاق غزة..
أكد الأنصاري أن اللجنة القطرية المصرية التي بدأت عملها الاثنين، مع عودة النازحين من جنوب غزة إلى شمالها عبر شارع صلاح الدين في محور نتساريم: "تقوم فقط بتفتيش السيارات العائدة لشمال غزة ودورها فني محدود ومؤقت ويجب ألا نضخمه".
قال قاسم: "هذا الاتفاق الذي لم يتغير عما كان مطروحا في أيار/ مايو سنة 2024، ما يدل على ثبات المقاومة وأنها أخذت ما تريد"..
بحسب المقال نفسه، قد انخفضت شعبية دولة الاحتلال الاسرائيلي في استطلاعات الرأي الدولية، والشباب حتى في الولايات المتحدة أصبحوا أكثر عدائية تجاهها. فيما خلص استطلاع في نيسان/ أبريل الماضي، أن "الأمريكيين الأصغر سنا هم أكثر ميلا للتعاطف مع الشعب الفلسطيني من الاسرائيليين".
وافق المجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر، "الكابينت " على تنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، لتدخل بذلك حيز التنفيذ اعتبارًا من يوم الأحد المقبل 19 يناير/كانون الثاني الجاري
واصل ترامب الادّعاء بأنه لو لم يفز في الانتخابات الأمريكية الرئاسية لما كان من الممكن إتمام صفقة الأسرى، ولا وقف إطلاق النار في غزة بين دولة الاحتلال الإسرائيلي وحركة "حماس"، مبرزا: "من الأفضل أن تتم قبل أن أقسم اليمين".
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie