هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أُدين رجل في لندن بحرق مصحف أمام القنصلية التركية، وفرضت عليه المحكمة غرامة مالية بعد اعتباره مذنبًا بارتكاب جريمة دينية مخلّة بالنظام العام، وسط جدل واسع حول حرية التعبير. وقد اعتبر منتقدون أن الحكم يعيد إحياء قانون التجديف الملغى، بينما دافع القاضي عن الإدانة بسبب الألفاظ المهينة المستخدمة. وأوضح الرجل أنه كان يحتج على الحكومة التركية انتقامًا لمقتل سلوان موميكا، فيما اعتُقل شخص آخر بعد أن اعتدى عليه خلال الواقعة.
أوضحت مواقع سويدية أن موميكا وبينما كان في بث مباشر على "تيك توك" تفاجأ باقتحام شقته من قبل شخص، وإطلاق النار عليه..
سلوان موميكا قال إنه غادر السويد بسبب تعرضه للملاحقة، وتخلي الحكومة السويدية عنه.
محكمة الهجرة رفضت الاستئناف الذي قدمه موميكا، وصادقت على قرار مصلحة الهجرة بترحيله من البلاد.
أكد رئيس الوزراء السويدي، أولف كريستروشون، أن الشرطة هي المسؤولة عن القرار المتعلق بمنح إذن للأشخاص الذين يريدون حرق الكتب الدينية.