شككت دول وقادة الإثنين، بالمعلومات والوثائق التي كشفها تحقيق "باندورا"، ويتهم مئات من السياسيين وأقاربهم بإخفاء أصول في شركات "أوفشور" بهدف التهرب الضريبي.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie