يبدو أنّ الكفّة تميل إلى الطرف الرافض للزرفي لأنّ غالبيّة السياسيّين، بمن فيهم المؤيّدون له، يخافون من الملاحقات القانونيّة، أيضاً لا يمكنهم كسر إرادة "الطرف الثالث" الرافض للزرفي!
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie