لقد خفتُ في طفولتي من قصّة بينوكيو، وكان الجزء الأكثر ترويعًا لي هو اللحظة التي يتحوّل فيها "الأطفال المشاغبون"، المارقون من المدرسة إلى أجحاش..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie