هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد عمر يكتب: بنى الأمويون حضارتين من أزهى الحضارات، وبلغ من مجد الداخل أن ممثلا سوريا أدى دوره فطمع في الترشح للرئاسة، أما حافظ الوحش، فترك الشام عاصمة الأمويين خرابا وأرضا يبابا، من غير فضيلة واحدة سوى فضيلة المقاومة والممانعة التي كانت مقاومة ضد حرية الشعب السوري واللبناني أيضا
رفع المعتصمون شعارات تؤكد على وحدة الأراضي السورية، ورفض جميع المشاريع الانفصالية، مشددين على أن "سلاح قسد والأحزاب الانفصالية موجّه ضد السوريين وليس لحمايتهم".
حذر الخبير في الآثار والباحث في جامعة "السوربون" الفرنسية، أنس المقداد، من مخاطر طمس المعالم الأثرية التي تعود للحقبة الأموية في مدينة حلب، معربا عن توجسه من العبث المقصود بهذه المعالم دون غيرها من الآثار التي تعود لحقب تاريخية أخرى، من قبل إيران ومليشياتها، بحجة إعادة ترميمها