هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
موقف كمال داود لم يكن ولم يعد مفاجئا، منذ مقاله في 2015 عن "عدم تضامنه مع فلسطين"، والذي فتح له بالتزامن مع نجاح روايته "ميرسو.. تحقيق مضاد" باب إرضاء الدوائر الصهيونية (خاصة الإعلامية والأدبية) في فرنسا لغرض مرتبط بتسويقه وتلميعه. وهذا ما حدث فعلا، مع تقاطر الجوائز عليه، واستقطابه من قبل مجلة "لوبوان" اليمينية..