هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تكتسب أصوات العرب والمسلمين في الانتخابات الأمريكية أهمية غير مسبوقة قبيل ساعات من انطلاق الانتخابات الرئاسية، إذ يشكل الناخبون من هذه الفئة قوة حاسمة في بعض الولايات المتأرجحة، ويبرز تأثيرهم في سياق سياسات محلية ودولية حساسة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية ووقف حرب الاحتلال الإسرائيلي في غزة..
يقول الكاتب: باتت قضية الهجرة وتابعتها المتمثلة في قضية اللجوء تتصدر التنافس الانتخابي وتأتي بالناخبين إلى مراكز الاقتراع وتخرجهم كمواطنين في احتجاجات متكررة.
تجري الانتخابات في الولايات المتحدة فيما أدلى أكثر من 75 مليون ناخب بأصواتهم مسبقا سواء عبر البريد أو في مراكز الاقتراع.
وسعى المرشحان إلى مغازلة العرب والمسلمين في أمريكا بغية نيل أصواتهم الانتخابية، فنعم نسبة المسلمين هي 1 في المئة فقط (3 ملايين و300 ألف)،
أكدت المجلة أن ما يقرب من اثني عشر من مساعدي الرئيس السابق ومستشاريه وأصدقائه أوضحوا أن شعوره بالملل في منتصف الصيف كان بمثابة لحظة حاسمة في حياته السياسية.
يشكل الأمريكيون من أصول لاتينية (دول أمريكا الجنوبية والوسطى والكاريبي)، نحو 19 بالمئة من إجمالي سكان الولايات المتحدة.
نشرت مجلة "فوكس" تقريراً يسلط الضوء على التحديات الانتخابية التي يواجهها الأمريكيون من أصول عربية، في ظل حرب الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة وموقف الولايات المتحدة منها..
تتجه أنظار العالم إلى الولايات المتحدة الأمريكية لمتابعة الانتخابات التي ستحدد ساكن البيت الأبيض للسنوات القادمة وسط تنافس محموم بين دونالد ترامب وكامالا هاريس
ممدوح المنير يكتب: ستظل الهيمنة الأمريكية ودعمها المطلق للكيان قائمين خلال الفترة القادمة نظرا للعلاقة الدينية العقدية بينهما
تدخل الحملة الانتخابية لاختيار رئيس جديد للولايات المتحدة يومها الأخير الاثنين، مع سعي حملتي دونالد ترامب، وكامالا هاريس، لحشد المؤيدين للمشاركة في العملية الانتخابية في منافسة يصورها كل منهما على أنها "لحظة وجودية للأمة".
ألطاف موتي يكتب: مع اقتراب الانتخابات، لا يزال تصويت المسلمين غير مؤكد ومجزأ، مما يعكس إحباطات أوسع نطاقا من كلا الحزبين الرئيسيين ورغبة في مرشحين يعالجون بصدق مخاوفهم المتعلقة بحقوق الإنسان والسياسة الخارجية
تنطلق في الخامس من تشرين الثاني/ نوفمبر الانتخابات الأمريكية بين المرشحين الجمهوري، دونالد ترامب، والديمقراطية، كامالا هاريس
مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية المقررة غدا الثلاثاء، والتي يخوض ترامب غمارها مجددا ضد منافسته الديمقراطية كامالا هاريس، يعاد تسليط الضوء على أبرز الشخصيات السياسية والعسكرية التي ابتعدت عن معسكر الرئيس السابق، وما لبثت أن بدأت بالإدلاء بتصريحات لاذعة ضده.
أظهر استطلاع حديث أجراه "المعهد الإسرائيلي للديمقراطية" ميلا شديدا من اليهود في "إسرائيل" تجاه أحد مرشحي الرئاسة الأمريكية، ويعتقدون أن فوزه سيكون أفضل للمصالح الإسرائيلية..
المحامي مارك زيل، رئيس الحزب الجمهوري في "إسرائيل"، والمستشار القانوني للحزب الجمهوري خارج حدود الولايات المتحدة، قال: "أتوقع فوز دونالد ترامب، ولدينا أمل بأن نعود للسلطة ليس في البيت الأبيض فحسب، بل في الكونغرس أيضا"..