هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال خبير عسكري "إسرائيلي" إن الشعور السائد في الرأي العام لدى الاحتلال هو "الحزن"، عقب الكشف عن وابل الثغرات الاستخباراتية في رصد منظومة صواريخ غزة، "مما يتطلب من الجيش والمؤسسة العسكرية الإدراك بأن الوقت قد حان للقيام بمراجعة كاملة لأدائه..
دعت منظمات استيطانية متطرفة في القدس، الأحد، إلى تحويل الوصاية على المقدسات من الأردن إلى السعودية، ظنا منها أن ذلك يساهم في دعم اقتحاماتهم وتدنيسهم للمسجد الأقصى.
قال كاتب إسرائيلي إن "هناك الكثير من القلق في النقاش الوزاري بسبب أداء الجيش الإسرائيلي، لكن المشاكل الأساسية في قطاع غزة باقية، ويبقى السؤال: كيف ترد إسرائيل في الجولة المقبلة؟ وكيف نتعامل مع تقوية حماس في الشارع الفلسطيني أمام أبي مازن؟"..
قالت كاتبة إسرائيلية إن "حرب غزة سيطرت على إسرائيل في لحظة سياسية حاسمة أخرى، ولم يعد معظم اللاعبين الحزبيين في أمكنتهم التي كانوا فيها عشية الحملة، ومع العودة إلى الروتين، سيعود الوسطاء والمبعوثون إلى العمل، وسترتفع السيناريوهات غير العادية أكثر، وسيحاول الجميع تعظيم مكانتهم في الميدان..
قال كاتب إسرائيلي إنه "بعد أن هدأت المدافع في غزة، تبدو الحكومة الإسرائيلية مطالبة بأن تتعامل مع التهديد المباشر، ولا مفر من التعامل مع المشاكل المتبقية، منها فشل الجيش، وتأثير ما جرى على تشكيل الحكومة القادمة".
قال خبير عسكري إسرائيلي؛ إنه "رغم الكثافة النارية الهائلة التي استخدمها الجيش الإسرائيلي في حربه الأخيرة على غزة، لكنها تركت خلفها جملة من الإخفاقات، لعل أهمها فشل الجيش في إحباط إطلاق الصواريخ، حيث لا تزال الكثير من الأسلحة الاستراتيجية الرئيسية للمنظمات المسلحة في غزة قابلة للاستخدام، مما يسمح لها
قالت صحيفة إسرائيلية؛ إنه "بعد كل عملية عسكرية أو جولة مواجهة تخوضها إسرائيل ضد حماس في السنوات الأخيرة، كان رئيس الوزراء وكبار المسؤولين الأمنيين فخورين بنجاحهم، ولكن في الواقع ثبت في كثير من الأحيان أن حماس تمكنت من التعافي، وإطلاق النار، رغم أنهم دأبوا على تكرار عبارات "حماس تلقت ضربة قاسية"، "أع
قال كاتب إسرائيلي؛ إن "الهجمات المسلحة التي كادت أن تقع في الضفة الغربية، قبل أن يمنعها الجيش وأجهزة، قبل أيام دليل على القدرة التدميرية المحتملة لأي محاولة هجوم في الضفة الغربية؛ لأن بعض هذه الهجمات كان يمكن أن تنتهي بقتل إسرائيليين، بطريقة لم تكن موجودة هنا منذ فترة طويلة.
تتواصل الانتقادات الداخلية ضد حكومة الاحتلال وجيشه عقب وقف إطلاق النار مع غزة، بسبب الإخفاقات السياسية والعسكرية، وتوزعت الانتقادات بين المستويات السياسية والإعلامية، لا سيما مواقف قادة الأحزاب، في تصريحات نقلتها صحيفة "معاريف"، ترجمتها "عربي21"..
سلط خبراء إسرائيليون الضوء على العديد من الإنجازات التي حققتها حركة "حماس" والمقاومة الفلسطينية في تصدريها للعدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة والذي دخل يومه الحادي عشر.
قال مسئول أمني إسرائيلي بارز إن "الكراهية السائدة بين العرب واليهود داخل إسرائيل، رغم أنهم جيران، تغذيها حرائق قومية من شأنها أن تزيد من اندلاع حرب أهلية، ويبقى أحد الحلول، صعبة التنفيذ، لكن ربما لا مفر منه، وهو دولتان قوميتان مع قيود أمنية، أحدهما للعرب الفلسطينيين، والثانية لليهود".
سلط كاتب "إسرائيلي" الضوء على قلق الاحتلال من توقيع عشرات المحاضرين في "غينت"، إحدى أكبر الجامعات في بلجيكا، عريضة ضد الحرب في غزة، والاستيطان في الضفة الغربية..
دعت وسائل إعلام عبرية، حكومة الاحتلال الإسرائيلي إلى وقف العدوان على غزة، مشيرة إلى أن لا جدوى منه.
قال كاتب إسرائيلي إن "قصف سلاح الجو الإسرائيلي للبرج السكني الذي يضم مؤسسات إعلامية في مدينة غزة، ومنها قناة الجزيرة القطرية ووكالة الأنباء الأمريكية، دفع وسائل الإعلام العالمية للتركيز أكثر على ما يحدث في قطاع غزة، حتى إن البيت الأبيض بالفعل بات يريد رؤية نهاية للعملية العسكرية الجارية"..
كشفت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية، عن تعليمات أصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي لعناصره خشية استهدافهم من قبل المقاومة الفلسطينية..
قال جنرال إسرائيلي إن "استمرار الحرب في قطاع غزة يعتمد بشكل أساسي على الجانبين، حماس وإسرائيل، وقدرتهما على التوصل إلى تفاهمات عبر الوسطاء لأنه من الواضح أنه لا يوجد ضغط داخلي في إسرائيل أو حماس لإنهاء الاشتباك، ولكن قد تقرره أسباب خارجية"..