هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يقول زحالقة: أن احتلالا واستيطانا في غزة لن يكونا بقرار رسمي، بل بخلق واقع على الأرض، وهذا ما ستقوم به إسرائيل إن لم تجد من يوقفها عند حدّها.
يقول الأشقر: إسرائيل وأمريكا، فتترقبان بحذر ما يجري على الأرض، إذ إن الطرفين، نظام آل الأسد و "هيئة تحرير الشام" يكادان يكونان متساويين في السوء في نظرهما.
يسرد كاتب المقال قصة حدثت معه حين طلب من الذكاء الاصطناعي الحديث عن غزة.
يتساءل الكاتب: ما الذي يستطيع ترامب أن يفعله في غزة أكثر ممّا فعله الاحتلال بها إلى حدّ الساعة؟
يكتب بن عيسى: ما شيّده زعماء فرنسا من عهد نابليون إلى زمن جاك شيراك، بدأ في الانهيار، وقد لا تنتهي عهدة ماكرون إلا وفرنسا وحيدة مع خارطتها ولغتها وشعبها المتواجد في أوروبا فقط.
الطائي قال إن الشرق الأوسط ليست لديه فرصة للهروب من أجيال أخرى من الحروب والموت العنيف، حتى تتم مواجهة الانقسامات السياسية الأساسية في المنطقة وإصلاحها..
الشهابي يكتب: إسرائيل تمارس جرائمها علنا مع سبق الإصرار والترصّد، ولم تقتصر جهودها على منع وصول المساعدات فحسب، بل عمدت إلى قتل العشرات من موظفي الإغاثة الدوليين.
يكتب مزرعاني: الولايات المتحدة الأميركية تُقاتل، حاليا بضراوة للدفاع عن سيطرتها وهيمنتها الهائلتين في كل أنحاء المعمورة، بأشرس الوسائل وأشدّها بربرية. بدوره، فإنّ الكيان الصهيوني الذي انبثق من رحم الأساطير والعنصرية والعدوان.
يكتب فراعنة: سجل التاريخ الشرف الكبير لحزب الله وللشعب اللبناني، هذا الانحياز لقرار الشراكة مع الشعب الفلسطيني ومقاومته، ودفع التضحيات الغالية.
يجدر بكل أطياف ومكونات المجتمع اللبنانى أن تراجع أنفسها وأن تجتمع على قلب واحد ورؤية واحدة تعلي الوطنية الجامعة وترتقي فوق الطائفية المقيتة، مدركة ما يحيط بلبنان من تحديات..