هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الطائي قال إن الشرق الأوسط ليست لديه فرصة للهروب من أجيال أخرى من الحروب والموت العنيف، حتى تتم مواجهة الانقسامات السياسية الأساسية في المنطقة وإصلاحها..
الشهابي يكتب: إسرائيل تمارس جرائمها علنا مع سبق الإصرار والترصّد، ولم تقتصر جهودها على منع وصول المساعدات فحسب، بل عمدت إلى قتل العشرات من موظفي الإغاثة الدوليين.
يكتب مزرعاني: الولايات المتحدة الأميركية تُقاتل، حاليا بضراوة للدفاع عن سيطرتها وهيمنتها الهائلتين في كل أنحاء المعمورة، بأشرس الوسائل وأشدّها بربرية. بدوره، فإنّ الكيان الصهيوني الذي انبثق من رحم الأساطير والعنصرية والعدوان.
يكتب فراعنة: سجل التاريخ الشرف الكبير لحزب الله وللشعب اللبناني، هذا الانحياز لقرار الشراكة مع الشعب الفلسطيني ومقاومته، ودفع التضحيات الغالية.
يجدر بكل أطياف ومكونات المجتمع اللبنانى أن تراجع أنفسها وأن تجتمع على قلب واحد ورؤية واحدة تعلي الوطنية الجامعة وترتقي فوق الطائفية المقيتة، مدركة ما يحيط بلبنان من تحديات..
رغم الالتزام القانوني للدول الأعضاء في المحكمة إلا أن بعضها قد يواجه صعوبات في تنفيذ مذكرات الاعتقال بسبب الضغوط السياسية أو الدبلوماسية..
يقول الكاتب: من المؤشرات الأخرى على احتمال أن يستمر ترامب من حيث انتهى في ولايته الأولى، ثبات الإدارات الأمريكية، جمهورية كانت أم ديمقراطية، على دعم إسرائيل اللامحدود منذ إقامتها إلى اليوم.
تأسست المحكمة الجنائية الدولية في 2002، وكانت فلسفتها هي أن تكون قضاء دوليّا للتصدي للجرائم ضد الإنسانية، وجرائم الحرب التي لا تستطيع قضاءات الدول أن تتصدى لها، وهي مختلفة عن محكمة العدل الدولية، التي تنظر في النزاعات بين الدول. ولحد الآن، تضم هذه المحكمة 124 من الدول الموقعة على إعلان روما المنشئ لها، ويقودها 18 قاضيا منتخبا لمدة تسع سنوات من الجمعية العمومية المكونة من الدول الأعضاء، ولها مدع عام هو اليوم كريم خان. فكيف يمكن أن نقول؛ إن هذه المحكمة منحازة أو معادية للسامية، كما روج لذلك مناصرو إسرائيل الدموية؟
تقول الكاتبة: فشل التضامن الدولي في حماية الشعب الفلسطيني بات المرآة التي من خلالها نرى أزمة الضمير العالمي والكم الهائل من الأزمات التي تعيشها الإنسانية اليوم.
يكتب حديدي: على منوال حال عتيقة تشير إلى أنّ الأذن يمكن أن تعشق قبل العين، وفي ضوء خطوط الإليزيه المتعرجة بصدد قطاع غزّة ودولة الاحتلال، ليس من العسير التكهن بالجهة التي يعيرها ماكرون أذنيه.