هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب فراعنة: المستعمرة الإسرائيلية، تستغل الانكفاء السوري نحو قضاياه الداخلية، لتمارس القصف المنظم، والتدمير المنهجي لقدرات سوريا وأسلحتها المختلفة، وبلع المزيد من الأراضي السورية.
يقول مجدوبي: يعتبر العالم العربي منطقة زلازل حقيقية، تسجل زلزالا تلو الآخر بشكل مفاجئ، يعلم الجميع بوقوعها، لكن لا يتم اتخاذ البناء المناسب للتخفيف من تأثيراتها، التي قد تكون خطيرة عندما تضرب.
شربل يكتب: كانت ليلةُ المصائرِ الدمشقية سريعة ومباغتة. غيّرت مصيرَ سوريا بتوازناتِها وملامحِها وموقعِها الإقليمي. غيّرتِ المشهدَ في المنطقة.
يكتب عليمات: الدور العربي يجب أن يتجاوز البيانات الدبلوماسية، ليشمل تقديم الدعم اللوجستي، والسياسي، وحتى الأمني، لضمان استقرار الوضع الداخلي.
يكتب الشهابي: مسألة الأمن في سوريا ستكون تحديا للنظام الجديد، وما يزال الوقت مبكرا للحكم على مدى استقرار الأمن في هذا البلد الكبير، المحاط بدول لديها أولوياتها ومصالحها الخاصة.
يكتب قنديل: ليس بوسع ترامب أن يصنع جحيما أكبر، خصوصا مع تكرار مزاعمه بأنه قادم ليصنع السلام، فالكل يعرف أنه قادم لتمكين إسرائيل وحدها في الشرق الأوسط، تماما كما فعلت إدارة بايدن من قبله.
يزلي يكتب: بؤرة تتفاقم في الشرق الأوسط، وتضارب وتقاطع المصالح كثيرة، والخيارات قليلة، في انتظار حل سياسي تفاوضي يجنِّب المنطقة كلها سوء العاقبة.
يكتب أنطون: الإنسانوية لفي خسر! والبشر بحاجة ماسة إلى التوقف عند مقولات «الإنسانية» وتبعاتها، وإلى تفكيك ونقد تاريخها وسلالاتها المعرفية. علينا أن نجد منظومة أخرى لا تعيد إنتاج الإبادات وكوابيس التاريخ المستمرّة.
الشمري يكتب: يتمثّل التشابه بين طوفان غزة (الأقصى) والحرب العالمية الثانية بسحق الإنسان، وتدمير الحياة، وكمية المتفجرات المستخدمة في كلتا الحربين، رغم أن الأولى معركة كونية كبرى والثانية إقليمية محدودة.
يكتب السردية الإسرائيلية في حرب الإبادة على غزة، التي أكملت تقريبا شهرها الرابع عشر، تكاد تكون برمتها قائمة على الافتراءات والإفك والتشويه والخداع والتزوير والاختلاق.