هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تقول الأمم المتحدة إن قطاع غزة سيصبح غير صالح للعيش بحلول عام 2020. إسرائيل ساهمت عمداً في إيصال القطاع إلى هذا الحال..
لو قبل القطريون بشروط الاستعباد الجديدة للرياض، فإنهم يواجهون التعرض للإذلال على يد محمد بن سلمان..
أن تذهب إسرائيل إلى انتخابات عامة ثالثة خلال أقل من عام، دون أن ينجح نظامها السياسي في تشكيل حكومة طبيعية ناجمة عن جولتين انتخابيتين سابقتين، ودون حتى أن يكون هناك ما يؤكد بأن الانتخابات الثالثة القادمة، التي ستجري في الثاني من آذار القادم، ستكون حاسمة، أو أنها ستنجح فيما فشلت فيه الجولتان السابقتان
حصاد عجيب بدأنا نقطف ثماره الحلوة والمرة ونتأمل بعيون الخبرة والدهشة انقضاء مواسمه المتلاحقة، ونحن نودع هذا العام 2019 بمثل ما استقبلناه به من أمل وألم.
«ليس الفن مرآة نحملها أمام الواقع، وإنما مطرقة نعيد تشكيله بها» برتولت بريخت. الواقع إن أحدا لا يكترث بنا بكلمات مشابهة، أو تحمل هذا المعنى واجهت العاملة الاجتماعية السوداء في فيلم «المهرج»، ذاك الشاب المضطرب الذي لا يكاد يستقر على مقعده، يضحك باكيا أو يبكي ضاحكا، يصعب أن تعرف، ولعله أول من يدرك ذ
أحد أكثر الأفكار تواترا في هذه الإدارة، هي أن النساء يكرهن الرئيس دونالد ترامب بمعدلات عالية تاريخيا، بينما الرجال أكثر تسامحا مع تصرفاته. وهذه الفكرة تكتسب زخما مع الجدل بشأن مساءلة ترامب. فقد أظهر استطلاع رأي بعد الآخر، أن غالبية صريحة من النساء يؤيدن مساءلة ترامب في مجلس النواب، وهناك اقتناع بأن
في تعليق بعنوان «لماذا ندعم حملة المقاطعة»، يعود إلى العام 2009، وقّعه فريق فيلم «البحث عن إريك»، المخرج كين لوش والمنتجة ربيكا أوبريان وكاتب السيناريو بول لافيرتي؛ أوضح الثلاثة أسبابهم في سحب الفيلم من مهرجان ملبورن السينمائي الدولي لذلك العام، بعد اكتشافهم أنّ دولة الاحتلال الإسرائيلي تساهم في تمو
لا يحتاج إنسان إلى جهد كثير للتأكد من تدهور وصل إلى الكارثة في واقع السوريين، شعباً وكياناً، بعد تسع سنوات من حرب مدمرة، قتل فيها وجرح واعتقل وهجر في داخل البلاد وإلى خارجها ملايين، أدت إلى تبدلات وتغييرات عميقة في الخريطة السكانية بكل محتوياتها، وصاحب التغيير المتصل بالسكان تغيير أصاب الكيان، فبدّل
يعود الرئيس الاستثنائي في تاريخ الولايات المتحدة، دونالد ترامب، لاتخاذ المزيد من القرارات ذات الأبعاد الاستراتيجية، التي تتعلق بالصراع الفلسطيني والعربي الإسرائيلي.
نشرت صحيفة «واشنطن بوست» يوم الاثنين الماضي تحقيقاً مهماً عما وصفته بـ«التاريخ السري» للحرب الأميركية في أفغانستان. ففي شهادات سرية، وكجزء من مراجعة داخلية للحكومة، أقر مئات المسؤولين الأميركيين والخبراء بارتباك الحرب التي استمرت 18 عاماً دون نهاية تلوح في الأفق. وعبروا عن يأسهم من فشل الاستراتيجية الأميركية في التصدي لـ«طالبان» وعن غضبهم من الفساد الهائل الذي سمح به التمويل الأميركي للحكومة الأفغانية. وسأل كثيرون منهم عن سبب إزهاق أرواح آلاف الأميركيين وتبديد مليارات الدولارات من الإدارات «الجمهورية» و«الديمقراطية» في مشروعات لإعادة إعمار أفغانستان، وأشاروا إلى العدد المتصاعد من الأفغان الذين يلقون حتفهم في الصراع المتواصل.
مثلت دورة كأس الخليج التي اختتمت مؤخراً في الدوحة بصيص أمل بعد قرار اللحظة الأخيرة بالمشاركة من قبل السعودية والإمارات والبحرين، وبعيداً عن المواقف السياسية شهدنا صوراً جميلة تذكرنا بأن خليجنا واحد وشعبنا واحد، فعندما رفع الحجاب عن الشعوب وسمح لها بالتواصل الطبيعي ولو لأيام قليلة وجدنا كل الود والأخ
طوال أسبوع كامل لم يكن للتونسيين وإعلامهم ولمواقع التواصل الاجتماعي من حديث سوى ما يجري تحت قبة البرلمان من هرج ومرج، بعد اعتصام نواب كتلة «الحزب الحر الدستوري» (ترأسه قيادية سابقة في حزب بن علي معادية لكل ما حصل في تونس منذ الإطاحة به) على خلفية خلاف بين نوابه ونائبة من حركة النهضة نعتتهم بـالمشردي
كنتُ أظن أن «السيدة العجوز» لقب لفريق فوتبول بريطاني، ربما لأن مهد هذه الرياضة كان بريطانيا، لكنه منسوب إلى فريق «جوفنتوس» الطلياني، أحد أعرق الفرق في بلاده الأشبه، جغرافياً، بجزمة طويلة الرقبة. .. لا بأس، فإن أوروبا تُنعت بالقارة العجوز، عدا عن أن خارطة المملكة المتحدة U.K تبدو أشبه بعجوز مقعية! كل
ترامب "أفضل صديق لإسرائيل سكن البيت الأبيض"... هكذا قال الرجل في معرض استجدائه لأصوات "اللوبي اليهودي" والكنيسة الإنجيلية المتصهينة... الرئيس الأمريكي مُحقٌّ فيما ذهب إليه... ومن أجل أن يبرهن صدقية أقواله بأفعاله، استعرض أمام حشد من الناخبين والممولين اليهود، قائمة "الهدايا" التي منحها لإسرائيل.
المتتبِّع لأطوار محاكمة المسؤولين ورجال المال، المتهمين في ملف تركيب السيارات، يدرك أنّ من أعظم النعم التي حبى اللهُ بها الجزائر المستقلة، هي حَراك 22 فبراير الذي أطاح بهذه العصابة، وبعث بها إلى مزبلة التاريخ، ولولاه لكانت الجزائر الآن تئنُّ تحت وطأة العهدة الخامسة.
لن أكون الوحيد الذي لن يشارك في هذه الانتخاباتـ اللغم، التي دعت إليها السلطة في الجزائر. الكثير جدا من الجزائريين والجزائريات، لن يشاركوا فيها مثلي، هم الذين يخرجون بالملايين للتنديد بشروط إجرائها، طول أيام الأسبوع، بأشكال متعددة، في كل ولايات الوطن، منذ الإعلان عن تحديد تاريخها. مواطنون قالوا لا له