عربى21
السبت، 07 ديسمبر 2019 / 09 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • طائرة مسيّرة تستهدف منزل مقتدى الصدر في النجف بقذيفة هاون
آخر الأخبار
  • فورين أفيرز: مظاهرات إيران لا تتعلق بأسعار البنزين فقط
  • الكشف عن تدريبات إسرائيلية لقوات حفتر جرت في ليبيا
  • تفاصيل جديدة عن فشل إسرائيل باغتيال "علي حسن سلامة"
  • اعتقال 6 سعوديين قرب مسرح هجوم فلوريدا.. وردود منددة
  • مسؤول أمريكي يُكذّب نتنياهو وينفي طرح غور الأردن مع بومبيو
  • "موديز" تبقي على تصنيف تركيا الائتماني دون تغيير
  • البدء بتداول أسهم "أرامكو" بالبورصة السعودية الأربعاء المقبل
  • بوليفيا تطلب مساعدة "إسرائيل" لمكافحة "الإرهاب"
  • تركيا تجري أول اختبار طيران "ناجح" لطائرة مسيرة مسلحة
  • الإمارات تستعد لـ"المهمة الثانية" بالفضاء.. وردود ساخرة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    كيف يدفع الفلسطينيون حياتهم ثمنا لحرب يخوضها نتنياهو من أجل البقاء

    ميرون رابوبورت
    # الجمعة، 15 نوفمبر 2019 04:25 م بتوقيت غرينتش
    0
    كيف يدفع الفلسطينيون حياتهم ثمنا لحرب يخوضها نتنياهو من أجل البقاء

    بإمكانك أن تصل ما بين النقاط لترسم خطا مستقيما بين كل هذه الأمور:
     
    * القرار المزعوم من قبل المستشارين المقربين لدى رئيس الوزراء بنجامين نتنياهو بالتضييق على شلومو فليبر، أحد مساعديه السابقين والذي تحول إلى شاهد دولة في إحدى قضايا الفساد
     
    * سعي وزير العدل أمير أوهانا إلى تخويف مساعد سابق آخر تحول أيضاً إلى شاهد، هو نير حيفتز، وحمله على التزام الصمت
     
    * تصعيد العنف ضد المحتجين في بيتاح تيكفا والذين خرجوا ينددون بالفساد الحكومي
     
    * جهود نتنياهو المتواصلة لنزع الشرعية عن أي محاولة من قبل الحكومة للاعتماد على دعم القائمة المشتركة التي يهيمن عليها العرب
     
    * وأخيرا، الأمر الذي أصدره فجر الثلاثاء لقصف مساكن زعماء حركة الجهاد الإسلامي في غزة ودمشق والتي أسفرت عن قتل بهاء أبو العطا وزوجته في غزة وفي دمشق نجل (وفي بعض التقارير كذلك حفيدة) الناشط في الجهاد الإسلامي أكرم العجوري.

     

    سلوك أفراد حاشيته الذي يشبه سلوك أفراد عصابات المافيا، والتحريض ضد العرب، وقصف غزة هذا الأسبوع، وكل ما في استطاعة رئيس الوزراء أن يفعله حتى يبقى في السلطة


     
    سلوك كسلوك عصابات المافيا، أعمال خارجة عن القانون، التحريض ضد الخصوم – اليهود منهم والعرب على حد سواء – والآن السعي عمداً لإشعال نيران حرب تهدد حياة الفلسطينيين والعرب: كل ذلك للإبقاء على نتنياهو في شارع بلفور أياً كانت الوسائل والأدوات.
     
    تمخضت الجولة الأخيرة من التصعيد من بدايتها وحتى لحظة تنفيذ وقف إطلاق النار في الساعات الأولى من يوم الخميس عن مقتل ما لا يقل عن أربعة وثلاثين فلسطينياً – بما في ذلك عائلة بأسرها تتكون من ثمانية أفراد – وجرح مائة وأحد عشر.
     
    المبتعث المختار للتاريخ
     
    يسهل القول إن نتنياهو وأفراد حاشيته يفعلون كل هذه الأشياء من أجل تحقيق مكاسب شخصية لكي يتمكنوا من الاستمرار في التمتع بالامتيازات التي يوفرها لهم البقاء في السلطة. من المؤكد أن الحكم أمر جميل، والأجمل منه أن تحصل على احتياجاتك من السيجار والشمبانيا مجاناً بدلاً من أن تضطر لدفع ثمنها بالكامل. إلا أن ثمة ما هو أعمق من ذلك.
     
    يعتقد نتنياهو أن منصب رئيس الوزراء يتجاوز كونه مجرد طموح سياسي – وذلك على نسق رؤساء الوزراء الذين سبقوه مثل إيهود أولمرت وأرييل شارون وإيهود باراك. يعتقد نتنياهو، وكما شرح محاوروه مراراً وتكراراً، أنه ليس أقل من المبتعث المختار للتاريخ مهمته إنقاذ الشعب اليهودي والدولة اليهودية.
     
    ومهمته التي ابتعث من أجل حملها، هي بالضبط ما لم يفلح جابوتنسكي في إنجازه، وما حيل بين والده، بن صهيون، وبين أن يفعله.
     
    كان الناس محقين حينما سخروا من تصريح صدر مؤخراً عن نجل نتنياهو، يائير، والذي قال فيه إن إسرائيل قبل أن يستلم والده فيه مقاليد الأمور كانت دولة متخلفة لا تصدر سوى البرتقال. ولكن النقطة التي يفوتها النقاد هي أن الأمر لا يتعلق بالحقائق وإنما بما يسمعه نتنياهو الصغير في البيت من تفاخر خلاصته القول: "إن الدولة هي أنا".
     

    فوالده ودولة إسرائيل والشعب اليهودي باتوا جميعاً شيئاً واحداً.


    بالنسبة له إذا لم يعد رئيسا للوزراء فلن يبقى بنجامين نتنياهو. حتى لو عرضت عليه المحكمة صفقة ما، لا يتصور نتنياهو نفسه متقاعداً يتفرغ لكتابة مذكراته ويجني مئات الآلاف من الدولارات كرسوم للمحاضرات، إذ يعتبر ذلك خيانة للمهمة التي نذر نفسه لها، ألا وهي مهمة المنقذ.
     
    من وجهة نظر نتنياهو، ألا يكون رئيساً للوزراء ليس خياراً مقبولاً. ليس فقط لأنه يعلم أنه في اللحظة التي يغادر فيها شارع بلفور فسوف يذهب إلى المحكمة وعلى الأغلب إلى السجن أيضاً. ما من شك في أن هذا الخوف يجمد العظام، ولكن هناك خوف أكبر منه.
     
    جميع الهدايا التي تلقاها وكل الضغوط التي بذلها – بشكل غير مشروع، حسبما ورد في لوائح الاتهام – مع وسائل الإعلام حتى توفر له تغطية مواتية، كل ذلك يصبح مبرراً في ضوء هذا الإحساس بأنه صاحب رسالة، فهل يجوز وضع مبتعث التاريخ في قفص الاتهام لمجرد حصوله على بضعة أصابع من السيجار؟
     
    عدم تصديق حكاية نتنياهو
     
    إلا أن الانتخابات السابقة، تلك التي جرت في شهر إبريل / نيسان وأكثر منها تلك التي جرت في شهر سبتمبر / أيلول، اثبتت أن الناخبين في إسرائيل لا تقنعهم تلك الحكاية من نتنياهو. فهم لا يرونه مبتعثاً للتاريخ، بل معظمهم، والذين يمثلهم خمسة وستون نائباً في الكنيست، لا يريدونه رئيساً للوزراء.
     
    والأسوأ من ذلك أن خصمه الرئيس، بيني غانتس، لم يسقط من خياراته "التوجه نحو العرب" ليشكل حكومة أغلبية تدعمها القائمة المشتركة.
     
    من شأن ذلك أن يؤدي ليس فحسب إلى خروج نتنياهو من شارع بلفور ولكن أيضاً إلى طمس إرثه كله بالكامل، وهو الإرث الذي تأسس على إنكار حق الشعب الفلسطيني في أي مكان ما بين نهر الأردن والبحر المتوسط، سواء في الضفة الغربية أو في قطاع غزة أو داخل الحدود السيادية لإسرائيل.
     

    ومن أركان ذلك الإرث تمرير قانون الدولة القومية وتوهين الرئيس الفلسطيني محمود عباس وسلطته الفلسطينية، وهنا تكمن جذور كل التصعيدات الأخيرة التي مارسها نتنياهو ومن معه.


    إلا أن ذلك لم يحرك الجمهور اليهودي بما فيه الكفاية. صحيح أن المحتجين المؤيدين لنتنياهو في بيتاح تيكفا تزايدوا خلال الأسابيع الماضية وازدادوا عدوانية، إلا أنهم مازالوا لا تتجاوز أعدادهم بضعة آلاف من المتظاهرين.
     
    في الوقت الحاضر على الأقل، مازالت معظم الشوارع الإسرائيلية لا تبالي بجهود نتنياهو من أجل البقاء، والوحيدون الذين نهضوا لنصرة قضيته، حسبما يقول نفتالي بينيت، هم الناخبون مما يعرف بالمعسكر القومي الديني، وهي كتلة صغيرة من الأحزاب اليمينية المتطرفة التي تدعم مشروع إسرائيل الاستيطاني.
     
    ولذلك ليس من باب المصادفة أن تخصص حكومة نتنياهو ثلاثة حقائب لأعضاء من "يمينا"، وهو تحالف الأحزاب اليمينية الذي فاز فقط بسبعة مقاعد في الانتخابات الأخيرة وأخفق اثنان من زعمائه وهما بينيت وآيليت شاكيد في تخطي العتبة الانتخابية في إبريل / نيسان.
     
    "ضربة قاتلة"
     
    وهذا يفسر قرار فريق الدفاع في حكومة نتنياهو ضم آميت سيغال، كبير المعلقين السياسيين في القناة 12 والشخصية البارزة في المعسكر القومي الديني، والذي ولد داخل مستوطنة وكان والده قد شارك في أعمال إرهابية ضد الفلسطينيين، مهددين بذلك منزلته كمعلق سياسي يميني، والتي ربما تكون قد دمرت تماماً.
     
    كما يفسر ذلك البوست الذي كتبه بينيت الشهر الماضي في حسابه على الفيسبوك وقال فيه: "فيما لو نجح النظام القضائي في الإطاحة بنتنياهو، فستكون تلك ضربة قاضية لكل المعسكر القومي."
     
    مثله في ذلك مثل سيغال وبيزاليل سموتريتش وكثيرين غيرهم، لا يعبأ بينيت بأي حكومة لا يترأسها نتنياهو بشكل كامل.
     
    فهم يعلمون أن غيابه سيفقدهم لا محالة الوضع الخاص الذي تمتعوا به طوال عقد من الزمن تحت حكم نتنياهو، وخاصة في الحكومة الأخيرة، وهو وضع لا يتناسب بتاتاً مع وزنهم السياسي الحقيقي.
     
    ومن هنا فهم يضعون جانباً كل اعتبار آخر. والأولوية التي تقدم على كل ما سواها هي الحفاظ على إرث نتنياهو، وعلى رأس ذلك يأتي تخليد فكرة تفوق العنصر اليهودي.
     
    يعي كل مثقف سياسي تقريباً، وربما يعي ذلك معظم المواطنين الإسرائيليين أيضاً، حتى في أوساط المؤيدين للأحزاب اليمينية، أن قرار قتل أبو العطا – والذي لم يكن رداً على هجوم حديث – وكذلك قرار استئناف سياسة تنفيذ عمليات الاغتيال بعد فترة انقطاع دامت خمسة أعوام، إنما هو في المرتبة الأولى قرار سياسي يهدف إلى خلق حالة يتعذر معها على بيني غانتس مجرد التفكير في تشكيل حكومة أقلية مدعومة من قبل القائمة المشتركة.
     
    وأن يكون ثمن ذلك هو إزهاق أرواح زوجة أبو العطا ونجل العجوري، فهذا أمر لا يدخل في المعادلة على الإطلاق، لا من قبل نتنياهو ولا من قبل الغالبية العظمى من اليهود في إسرائيل.
     
    ولكنه أيضاً لا يحسب عدد الإسرائيليين والفلسطينيين الذين سيدفعون أرواحهم ثمناً لجولة أخرى من هذا العنف، وهي جولة أطلقت بمبادرة إسرائيلية فقط لا غير.
     
    ولا يحسب حتى الدمار الذي يلحقه بحياة الناس العاديين سواء في غزة أو في إسرائيل. للمرة الأولى منذ حرب الخليج في عام 1991، تم إغلاق المدارس في تل أبيب الكبرى، ولم يكن ذلك بسبب الإجازة.
     
    لعل هذا الاستفزاز الأخير أمكن احتواؤه خلال أيام قليلة، ولكن ما الذي سيحدث لو لم يكن ذلك كاف، ولو أن حملة العنف التي أطلقها نتنياهو أخفقت في إعاقة مسار خصمه الذي يسعى لإخراجه من المدينة؟
     
    واضح أن نتنياهو لا ينوي الاستسلام، ولكن نجاحه غير مضمون، والطريق نحو الأمام محفوف بالمخاطر.

     

    ميرون رابوبورت في تل أبيب

     

    (عن موقع "ميدل إيست آي" البريطاني، ترجمة خاصة لـ"عربي21")


    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إسرائيل

    غزة

    نتنياهو

    العدوان الإسرائيلي

    أبو العطا

    #
    وأخيرا.. يبدو أن انتصار إسرائيل في معركة القدس انتصار أجوف

    وأخيرا.. يبدو أن انتصار إسرائيل في معركة القدس انتصار أجوف

    الأحد، 17 ديسمبر 2017 09:47 م بتوقيت غرينتش
    إيران في سوريا: معضلة إسرائيل الشمالية

    إيران في سوريا: معضلة إسرائيل الشمالية

    السبت، 18 نوفمبر 2017 02:19 م بتوقيت غرينتش
    نتنياهو والمصالحة

    نتنياهو والمصالحة

    الأحد، 15 أكتوبر 2017 10:19 م بتوقيت غرينتش
    قانون المستوطنات الإسرائيلي: من الاحتلال إلى الضم

    قانون المستوطنات الإسرائيلي: من الاحتلال إلى الضم

    الجمعة، 10 فبراير 2017 12:32 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • محللون يقرأون أسباب إهمال دعوة مصر لـ"قمة كوالالمبور"

      محللون يقرأون أسباب إهمال دعوة مصر لـ"قمة كوالالمبور"

      سياسة
    • "سعودي" يقتل 3 بقاعدة أمريكية.. والملك سلمان يعزي ترامب

      "سعودي" يقتل 3 بقاعدة أمريكية.. والملك سلمان يعزي ترامب

      سياسة
    • تعرف على مشروع "قناة اسطنبول" الذي هاجمه إمام أوغلو

      تعرف على مشروع "قناة اسطنبول" الذي هاجمه إمام أوغلو

      سياسة
    • MEE: سائح تركي يروي تفاصيل تعذيبه بمصر بسبب أردوغان

      MEE: سائح تركي يروي تفاصيل تعذيبه بمصر بسبب أردوغان

      صحافة
    • الإعلام الأمريكي: منفذ إطلاق النار بفلوريدا عسكري سعودي

      الإعلام الأمريكي: منفذ إطلاق النار بفلوريدا عسكري سعودي

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    لماذا لا يحتفي نتنياهو بدفن ترامب لأوسلو؟ لماذا لا يحتفي نتنياهو بدفن ترامب لأوسلو؟

    مقالات

    لماذا لا يحتفي نتنياهو بدفن ترامب لأوسلو؟

    ما كانت الحكومة اليمينية التي يتزعمها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لتأمل في الحصول على هدية في الذكرى السنوية الخامسة والعشرين لاتفاقية أوسلو أفضل من قرار إدارة دونالد ترامب إغلاق مكتب منظمة التحرير الفلسطينية..

    المزيد
    وأخيرا.. يبدو أن انتصار إسرائيل في معركة القدس انتصار أجوف وأخيرا.. يبدو أن انتصار إسرائيل في معركة القدس انتصار أجوف

    مقالات

    وأخيرا.. يبدو أن انتصار إسرائيل في معركة القدس انتصار أجوف

    أراد نتنياهو من إسرائيل أن تستعد لحدث تاريخي يوم يعترف ترامب بالقدس عاصمة لها، إلا أن النتيجة كانت مخيبة

    المزيد
    إيران في سوريا: معضلة إسرائيل الشمالية إيران في سوريا: معضلة إسرائيل الشمالية

    مقالات

    إيران في سوريا: معضلة إسرائيل الشمالية

    في بعض الأوقات يكون اندهاش المؤسسة الإخبارية، ببساطة، من الأشياء التي لا تخطئ. حصل ذلك قبل يومين عندما نقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية وللمرة الأولى إعلان وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف بأن الوجود الإيراني في سوريا "شرعي"..

    المزيد
    نتنياهو والمصالحة نتنياهو والمصالحة

    مقالات

    نتنياهو والمصالحة

    في شهر آذار/ مارس من عام 2011، وبعد جولة من المحادثات بين حماس وفتح، أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن رغبته في التوجه إلى غزة للتوقيع على اتفاقية المصالحة.

    المزيد
    فلسطين وإسرائيل: لماذا يبدو حل الدولتين ميتاً؟ فلسطين وإسرائيل: لماذا يبدو حل الدولتين ميتاً؟

    مقالات

    فلسطين وإسرائيل: لماذا يبدو حل الدولتين ميتاً؟

    ثمة ما يوحد بين أحد شركاء الائتلاف اليميني في إسرائيل والرئيس الفلسطيني محمود عباس. إنه الإدراك بأن حل الدولتين قد تم تجاوزه من قبل الدولة الواحدة التي باتت واقعاً

    المزيد
    إسرائيل وترامب: من البهجة والنشوة إلى القلق والخوف إسرائيل وترامب: من البهجة والنشوة إلى القلق والخوف

    مقالات

    إسرائيل وترامب: من البهجة والنشوة إلى القلق والخوف

    لو أن ترامب زار إسرائيل مباشرة بعد فوزه لاستقبل كما يستقبل الأبطال. أما الآن، فقد بات ينظر إليه بعين الريبة، بل يخشى أنه قد يخل بالأمر الواقع الذي عمل نتنياهو جاهدا على تكريسه..

    المزيد
    متحدون ضد المسلمين.. الغزل الإسرائيلي لليمين المتطرف في أوروبا متحدون ضد المسلمين.. الغزل الإسرائيلي لليمين المتطرف في أوروبا

    مقالات

    متحدون ضد المسلمين.. الغزل الإسرائيلي لليمين المتطرف في أوروبا

    قد لا يكن الإسرائيليون حباً لمارين لو بان وغيرت ويلدرز، إلا أنهم يرون مؤشراً طيباً في أي تقدم للقوى المعادية للمسلمين في أوروبا.

    المزيد
    أم الحيران: حملة دعاية إسرائيلية كارثية أخرى أم الحيران: حملة دعاية إسرائيلية كارثية أخرى

    مقالات

    أم الحيران: حملة دعاية إسرائيلية كارثية أخرى

    فيما يلي البيان الرسمي الذي أصدرته الشرطة الإسرائيلية في السادسة وخمسين دقيقة من صباح الثامن عشر من يناير، بعد ساعة واحدة من مقتل مواطنين إسرائيليين- هما يعقوب أبو القيعان، أحد السكان المحليين ومدرس ثانوي، ورقيب في الشرطة اسمه إريتز ليفي – قتلا أثناء عملية هدم منازل في قرية أم الحيران البدوية جنوب

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب