هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كان باراك قد قصد ضاحية هرتزليا في ظاهر تل أبيب، لإلقاء الخطاب الأعلى نبرة ضدّ نتنياهو؛ ناعتاً الأخير بصفات الجبن والانتهازية وإشاعة الخوف، محذراً من أنّ حكومته هي الجناح الأكثر يمينية في تاريخ دولة الاحتلال
إن الدعم الغربي لإسرائيل يُقدم لأهداف لا علاقة لها باليهود كعرقية أو ديانة، ولكن لها علاقة بإسرائيل كدولة أو حكومة تمثل طليعة قوى الهيمنة الغربية على مقدرات المنطقة
الولايات المتحدة تشارك إسرائيل في غاياتها العسكرية، والخلاف بينهما ليس حول الحرب، بل عما بعدها
طالما أن هناك شبه إجماع إسرائيلي كامل على رفض قيام دولة فلسطينية، رغم كل المطالبات الدولية القديمة والجديدة، فإنه من الصعب جدا، إن لم نقل من المستحيل، أن ترى مثل هذه الدولة النور إن لم تسع واشنطن جادة إلى ذلك
اتضح منذ بداية العدوان الذي شنّه الجيش الصهيوني على غزة إثر عملية «طوفان الأقصى» أن الغاية منه تتعدّى الهجمات «العقابية» بل تنمّ في الواقع عن مسعىً لاستكمال نكبة 1948
لا توجد حتى دولة عربية تمتلك مصنعا حربيا للأسلحة، وتعتمد على شراء الأسلحة وقطع الغيار من الدول الأخرى التي ستكون مشغولة عنها، فإن جيوشها ستكون في خطر حقيقي في حال اندلاع حرب
يعتمد الكثير من الدول الأوروبية خاصة في جنوب القارة على إمدادات الطاقة القادمة إما من الخليج أو من شمال أفريقيا
ثقافة الطعام الإسرائيلية تدين بالكثير من أسسها للعالم العربي وبضمنه فلسطين.
لقد تواترت الأزمات ذات العلاقة بقضية فلسطين، وكان الموقف من منظمة «أونروا» مثيرا للقلق ومشاعر الأذى.
نتنياهو السادس يتحدث عن نصر مطلق، وانه لم يبق لحماس إلا رفح، وحليفه من المعسكر الوطني الجنرال غانتس
ثمة هذا السؤال، الذي يطرح على نحو تلقائي ونزيه تارة، أو خبيث ومنافق تارة أخرى: إلى أين يذهب أهالي رفح، إذا واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي
تمخّضت جبال الصهيونية هذه المرة، فلم تلد لا فأرا ولا برغوثا، باستثناء النجاسة والنذالة، في صورة “جيش”.
يأتي خبر وفاة المحامي أليكسي نافالني، وهو المعارض الأشرس لنظام فلاديمير بوتين في العشرية الأخيرة، قبل شهر من موعد الجولة الأولى للانتخابات الرئاسية الروسية.
رفح.. هل تشكل بدايات لاستمرار الحرب أم نهايات اللعبة في غزة والضفة الغربية والمنطقة؟!، خاصة أن نتنياهو السادس
التقى نحو 700 فلسطيني وفلسطينية من أنحاء الأرض كافة، في منتدى فلسطين الثاني بالدوحة لمدة ثلاثة أيام
ليبيا انتقلت من نواة دولة في 1951، إلى لا دولة في 1969، ومنها إلى الفوضى الحالية، لذلك يجب أن تعطى الأولوية إلى إعادة بناء الدولة على أسس سليمة