هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ما تقوم به المؤسسات الإعلامية المصرية ليس فقط رسوبا مهنيا جديدا، ولكنه تورط واضح في تلك القضية ومثيلاتها، فالتخلي عن الدور المهني يقتضي بمجريات الأحوال أن تعم تلك الظواهر في المجتمع دون أدنى مقاومة جماعية
افتحوا النور.. افتحوا السجون.. هاتوا المستشار جنينة.. الدكتور حازم حسني.. شباب مصر واقعدوا معاهم.. من المسئول عن خفوت صوت حكماء مصر وعشاقها، وتصدّر الدهماء للمشهد؟.. مصر قامت بسبب طبال واحد ليأتي بعده آلاف الطبالين!!
هكذا نظرت للشاطر "حسن"، والواجب توضيحه بأن الأسرى دونوا تجاربهم ليس من باب العبث أو الشهرة، بل لوضعها أمام الأجيال القادمة ليمنحوهم العبرة والعظة، خاصة أن الاحتلال لم ينته بعد، وأن إمكانية تعرض أي واحد فينا للاعتقال ما زالت قائمة
أستطيع أن أقول إن وسائل الإعلام المصرية بشكل عام تسقط جميعها في مؤشر أطر الانحياز، وهو ما يعود إلى استفحال السيطرة الأمنية على وسائل الإعلام المصرية، وتحكم رؤوس الأموال السياسية في المنصات الإعلامية بشكل عام
شتان شتان ما بين منقلب على رئيسه عراب صفقات التطبيع والثورات المضادة، وما بين من استشهد من أجل قضيته في سجون الظلم.
هذه الخطوة لا تعدو أن تكون حركة إعلامية ساقطة مكشوفة للدعاية الصهيو-تطبيعية وتقديم خدمة انتخابية لكل من ترامب ونتنياهو في الوقت الضائع..
لا ينبغي للجماعة الصحفية أن تنسحق تحت واقع القمع السلطوي من الأنظمة والتماهي السلبي من الساسة، فلدينا رسالة أصيلة نعمل عليها، وهي صناعة الرأي العام، ورفع الوعي الجمعي للقراء، فإن تخلت الجماعة الصحفية عن دورها، فلن يتمكن الساسة من القيام بدورهم في حشد الجماهير على القضايا العادلة والمستحقة
لا نريد احتلالا ولا نريد دولة وطنية دكتاتورية فاسدة زعيمها يدعي أنه نبي.. نريد حكما رشيدا
رغم أن تلك القواعد المهنية ليست حديثة، وتوارثتها أجيال من الصحفيين بعد أجيال، إلا أننا نعيش الآن في فوضى الأخبار الكاذبة والمضللة والخادعة والمنحازة، ليس لشيء إلا لتحول بوصلة عدد من المؤسسات الإعلامية، وتغير معاييرها من معايير الجذب الإعلامي المهنية إلى معايير الجذب الإعلاني غير المهنية
هالني ما شاهدته مكتوب على وجه الرئيس السيسي أثناء توجبهه خطاب ثورة يوليو، فالرجل يشعر بألم داخلي مريع ظهرت أعراضه على وجهه وجسده
تجري محاولات إسرائيلية منذ سنوات لتطبيع العلاقات مع مكونات الإقليم المجاور، خصوصاً في الدول العربية والإسلامية ضمن مسار يحاول الإسرائيليون من خلاله أن يعزلوا الفلسطينيين وليصبح المشروع الاستعماري الاستيطاني أمراً يمكن التعايش معه..
أدعو الأمم المتحدة إلى اعتماد يوم 15 تموز/ يوليو عيدا عالميا للتصدي للانقلابات العسكرية الغاشمة المحاولة كسر إرادة الشعوب، لإحياء معاني ودروس هذا اليوم الإنساني العالمي التاريخي العظيم للشعوب الحرة، لتحافظ على حريتها..
الخامس عشر من تموز/ يوليو ذكرى انتصار إرادة الشعب التركي على الانقلابيين، ذكرى يتذكرها الأحرار في كل العالم، لتعطي الأمل لشعوبنا العربية بأنها إذا ما امتلكت إرادتها وعزيمتها فإنها تستطيع الانتصار والنجاح.
وبهذا استطاع ابن الفارسية خداع الأمة حتى آخر يوم من حياته، كما استطاع خداع التاريخ نفسه حتى لحظة الناس هذه!!
عزيزي السيساوي الطيب المهاود معهلش تعبتك ووجعتك وأظهرت تناقضك السياسي... عاوز تبقى سيساوي حقك، بس اوعى أشوفك تقرب من عبد الناصر....
يستطيع السودان بناء سدود على النهر الأزرق، لتوليد الطاقة الكهربائية، كما يستطيع استيرادها من إثيوبيا بأسعار رخصية، وكلف أقل مما تنتجه الشركات السودانية.