هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رفع أسوار الجامعات إلى قلاع محصنة، وتحويل قاعات المحاضرات والنقاشات إلى غرف تردّد الصدى echo chambers. في هذه الغرف، لن يشعّ نور الألمعية في الأدمغة النيرة، ولن تحقق الجامعات اختراقات عملية..
مشروع حمودي ليس هو التأسيس للتخلي عن الأنثروبولوجيا بدعوى استنادها للخلفيات الكولونيالية، وإنما هو محاولة التأسيس للبديل المعرفي من طرف الباحثين المنتمين إلى المنطقة المغاربية والعربية.
الحراك الجزائري إذن، لا يقتصر على الشارع، إنه بالأصل بدأ حراكا ثقافيا إعلاميا فكريا بالأساس، قبل أن يتحول إلى ثورة شعبية.
المفكر المغربي، مؤرخ المغرب سابقا، حسن أوريد أصدر رواية "رواء مكة: سيرة روائية" سنة 2017، عن المركز الثقافي العربي، يحكي فيها تحولاته الفكرية وأثر الحج في تفسير هذه التحولات، إذ يقر الكاتب في ورايته بتحوله الفكري والنفسي بعد زيارته لمكة..
ذكر تقرير استراتيجي أن نتنياهو يعمل على تشكيل ائتلاف حكومي يميني جديد، وفق ما بات يُعرف بائتلاف "لائحة الاتهام"، على أساس معادلة "الحصانة مقابل السيادة"..
تتميز مذكرات محمد بنسعيد آيت يذر بأهمية كبيرة، كونها صدرت عن زعيم سياسي تاريخي، كان من بين رجال جيش التحرير، وزعماء الحركة الوطنية، ورفيق درب كبار مناضلي وزعماء السياسة في المغرب..
كلما نهضت وقعت على الأرض. لا أستطيع أن أبقى واقفاً على قدمي ما تبقى لي من أيام. حتى الشجرة لا تفعل. ألم نر أشجاراً ممددة إلى جانبها لكي ترتاح من عبء الوقوف؟
صدر كتاب جديد للكاتب أحمد عمر عن دار "انتر أسيست" الألمانية
دشن مجموعة من المثقفين الإسلاميين واليساريين الأسبوع الماضي حركة تضامن جديدة تتبنى تصورا فكريا وسياسيا يشارك في الأفكار والمواقف ليكون الاختيار المقبل
يرى الكاتب التونسي توفيق المديني، أن الاتحاد العام التونسي للشغل، بما أنه مكون من الطبقة الأهم في المجتمع، وهي الطبقة الوسطى، فيمكنه أن يشكل حاضنة لكتلة تاريخية تجمع مختلف التيارات الديمقراطية..
بحماسته المعهودة اعتذر الداعية السعودي عائض القرني عن الأخطاء التي "اقترفها" حينما كان يعد رمزا من رموز "الصحوة الدينية" في السعودية بداية ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي.
الأحزاب والتنظيمات اليسارية الراديكالية والمعتدلة، والاتحاد العام التونسي للشغل، ومنظمات المجتمع المدني، مطالبة اليوم بأن تتفق فيما بينها على تأسيس هذا الحزب العمالي الجديد في تونس.
أظهر حراك الشارع الجزائري، أن وعيا مختلفا وواعدا يسكن ملايين الجزائريين، وعلى رأسهم الشباب والطلبة، بأن مشروع جمعية العلماء المسلمين الذي كان قبل أكثر من ثمانية عقود، قد رجع اليوم بعد كل هذه السنين
يرى الكاتب توفيق المديني أن الأزمة بين الاتحاد العام التونسي للشغل والحكومة، ليست في انتماء يوسف الشاهد البورجوازي واعتناقه مذهب العولمة الليبرالية في الاقتصاد، بل إنّ مشكلة الاتحاد تكمن تحديدًا مع الأحزاب التي تمارس "المراهقة السياسية"
رغم المحاولات الحثيثة التي تقوم بها جمعية العلماء المسلمين حاليا في محاولة نشر الوعي والثقافة والتربية، إلا أن ذلك يظهر بالنظر الى تاريخ الجمعية وعظمة الأهداف التي أنشئت من أجلها، ضئيلة جدا، صغيرة بحيث لا تكاد تُرى في الواقع الجزائري، إلا بشق الأنفس.
يرى الباحث السوداني أن على الحركة الإسلامية السودانية وحول العالم أن تستفيد من تجربة حكم البشير وتفهم أن الاستيلاء على السلطة كانت هي نقطة بداية مشكلات تطبيق الإسلام في السودان.