أفكار - عربي21

أفكار

أفكَار 23 يوليو.. 1952 في مصر.. ثورة أم انقلاب؟ رأي من ليبيا

الوسيلة كانت كما حدث في الانقلاب العسكري في سوريا قبل ذلك هو اعتقال قيادات الجيش واعتقال الحكومة واحتلال مبنى الإذاعة وإعلان البيان الأول.! وظلت تلك هي الأعمدة الأربعة التي يقف عليها كل انقلاب عسكري عربي بعد ذلك.!

24-Jul-24 02:24 PM

كتب ورقة علمية تدرس فرضية السعي الإسرائيلي لتهجير الفلسطينيين

أصدر مركز الزيتونة ورقة علميَّة بعنوان "الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة: تهجير الفلسطينيين هدف أوّل"، وهي من إعداد الباحث المتخصص بالشؤون الإسرائيلية الدكتور عباس إسماعيل. وهدفت الدراسة إلى الوقوف على واقع الحرب الإسرائيلية الحالية على قطاع غزة..

24-Jul-24 12:34 PM

مقابلات فكرية مفكر سوداني لـ"عربي21": هويتنا الإسلامية أفشلت مخططات إعادة هندسة بلادنا ثقافيا

أكد المفكر والباحث السوداني في الشؤون الاستراتيجية البروفسور محمد حسين سليمان أبو صالح، أن الانتماء الإسلامي للغالبية العظمى من السودانيين حال دون إعادة هيكلة السودان ثقافيا، ودعا إلى تجاوز الخلافات السياسية الآنية والالتقاء حول القواسم المشتركة منعا لمزيد تفتيت السودان والمنطقة.

23-Jul-24 01:21 PM

كتب باحثون عرب يراجعون نموذج الانتقال الديمقراطي.. قراءة في كتاب

يناقش مجموعة من الباحثين في هذا الكتاب صدقية نظريات الانتقال الديمقراطي، عبر طرح العديد من الأسئلة الفاحصة، بهدف وضعها في حجمها الصحيح، سيما في ضوء التجارب التي شهدتها الدول العربية منذ انطلاق الثورات في العام 2011.

23-Jul-24 09:47 AM

تقارير هل تلبس علماء ودعاة بالإرجاف في مواقفهم من الحرب على غزة؟

أكدَّ الدكتور أسامة أبو بكر، عضو رابطة علماء الأردن، وعضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين أنه "لا يجوز لمسلم عامي، فضلا عن طالب علم أو منتسب للعلم أن ينتقد المجاهدين بالهجوم على الصهاينة، فمن فعل ذلك فقد أساء لأهل الجهاد، وتعدى على حقهم في دفع الكفار وسعيهم لحماية الأقصى، وهو بذلك يتكلم بلسان المنافقين والمرجفين الذين كانوا يقولون بأن بيوتهم عورة، وأنه لا طاقة لهم بالكفار"..

22-Jul-24 12:47 PM

كتب المستشرق مونتغومري وات وكتاب "مدخل إلى القرآن".. قراءة معاصرة (2من2)

كتاب "مدخل إلى القرآن" كان أساساً من تأليف المستشرق البريطاني ريتشارد بِل (1876- 1952)، قبل أن يقوم تلميذه المستشرق الأسكتلندي مونتغومري وات (1909- 2006) بتنقيحه وتوسيعه، بحيث أضحى الكتاب يمثّل رؤية وات للقرآن شكلاً وتاريخاً ومضموناً..

22-Jul-24 10:43 AM

أفكَار لماذا كان هذا الكتاب "القرآن" القائم الرسول الجامع والخاتم؟ (2 من 2)

القرآن الكريم حافل بالآيات التي تدعو إلى التعلم عن طريق القراءة والكتابة، وبالآيات التي تبين شمولية العلم وسعته في المنظور الإسلامي وعدم قصوره على الماديات وما يخضع للمس والمشاهدة كما تبين أنه ليس قاصرا على معرفة الشريعة وما يعلم عن طريق الأنبياء والمرسلين .

20-Jul-24 12:06 PM

كتب المستشرق مونتغومري وات وكتاب "مدخل إلى القرآن".. قراءة معاصرة (1من2)

يشرح وات أن الأساس الذي بنى عليه المسلمون تاريخ نزول الآيات ومقاطع السور هو ما ورد في الأحاديث عن النبي محمد وآراء علماء القرآن المتآخرين عنه، مشيراً إلى كتاب "أسباب النزول" للواحدي (ت 1075م)، لكن الكتاب يعاني من عيوب عدة أبرزها عدم اكتماله..

20-Jul-24 11:32 AM

أفكَار لماذا كان هذا الكتاب "القرآن" القائم الرسول الجامع والخاتم؟ (1 من 2)

إن كل الانبياء والرسل كانت معجزاتهم لقومهم فقط، ولا تلزم غيرهم بأن يؤمنوا بها دون أن يروها وبأن يفهموها، إلا النبي الخاتم الذي يتميز بمعجزة خالدة قائمة حية بعده، تخاطب كل العقول في كل العصور.. وكلما تقدم الإنسان في علمه، وجد القرآن أمامه مثل ظله، وكأن الرسول الخاتم جالس معه بلحمه ودمه، ومن ثم كان الإسلام جامعا ومانعا وصالحا لكل زمان ومكان، ويبقى القرآن مهيمنا على كل الأديان؛ لأنه يخاطب كل إنسان في كل زمان ومكان، كما سنحاول أن نبين ذلك بأمثلة واضحة في هذه السطور، إن شاء الله. وأن من جنود الله الذين يخدمون دينه الحق دون أن يشعروا بذلك، بل ربما هم يقصدون عكس ذلك، وينطبق عليهم قوله تعالى: "وما يعلم جنود ربك إلا هو" (النجم /31).

19-Jul-24 10:42 AM

كتب "الصّاحبُ الشاهد".. سيرة قيادي في جماعة "العدل والإحسان" المغربية في كتاب

صدر حديثا في مراكش، بداية هذا الأسبوع، كتابَ "الصّاحب الشاهد؛ سيرة أحمد الملّاخ (1941 ـ 2011) للأستاذ نور الدّين الملاخ. أهداه إلى والده أحمد، وإلى مرشده عبد السلام ياسين، وإلى أسرته.

19-Jul-24 09:59 AM

أفكَار وباءٌ ڤيروسي وفسادٌ سياسي وتناسل المآسي فوارباه! وامحـمداه! واعمراه! واعلياه!

ها نحن أولاء نرى أرباب السلطِ كلها والمتحكمين في الأرواح والرقاب، يحصدون وطنيا وحتى خارجيا النقط الموجبةَ للسقوط.. الساقطونَ الفاشلونَ العاجزونَ القيّمونَ على هندسةِ البؤسِ والشقاء، الدافعونَ بالبلادِ والعباد إلى فوهات الهاوية، نقول لهم جهرا وبلغة حبنا لوطننا: لا وألفُ لا ولا!...

17-Jul-24 01:25 PM

كتب "الطوفان الحرب على فلسطين في غزة".. كتاب جديد

أعادت الحرب المجنونة التي ينفذها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ عشرة أشهر القضية الفلسطينية إلى صدارة اهتمام العالم، ليس فقط لجهة حجم الجرائم التي ارتكبها الاحتلال وللاتهامات الموجهة له والتي وصلت إلى حد وصمه بالإبادة الجماعية، وإصدار مذكرات توقيف دولية بحق قياداته على خلفية تلك الجرائم، وإنما لأن الأمر يتعلق بقضية تحرر وطني..

17-Jul-24 12:37 PM

أفكَار هل أسقطت سياسات الولايات المتحدة في غزّة النموذج الأمريكي والغربي؟

لقد أسهبت التحاليل في تقصّي ما كشفه الطوفان من حقائق عن ضعف إسرائيل، كيانا وجيشا ومجتمعا، كما وفّرت المتابعات الإعلامية التوثيقات الممتعة لإبداعات المقاومة وبسالتها، كما وفّرت صور الألم والصمود لدى الشعب الفلسطيني..

16-Jul-24 11:33 AM

كتب عندما تكون الثورات افتراضية.. تأملات في ثورات الربيع العربي

ليس الكتاب مجرد عرض للمعلومات التاريخية حول ثورات الربيع العربي. فهاجسُ الباحث العملُ على تحليل عمليات الحشد لها والبحث في تناقضاتها وفهم ديناميتها. إنه باختصار "كتاب في النظرية الاجتماعية لفهم الحياة السياسية على نحو أفضل" وفق تعريف صاحبه. جاء حصيلة مسار كامل ومراجعات عديدة و"سنوات عديدة من التفكير في مسألة التّطور الاجتماعي والسياسي"..

16-Jul-24 10:24 AM

تقارير السوريون من ظلال الاستبداد إلى فضاءات التألق العالمي.. جرد حساب فكري

شقّ عشرات آلاف اللاجئين السوريين طريقهم في دروب الهجرة الصعبة، وحققوا نجاحات لافتة، وتركوا بصماتٍ في كل مكان وصلت إليه أقدامهم، وشكلوا مصدراً للإلهام، والتحفيز، والإبداع الخَلّاق، حين أُتيحت لهم الفرص في دول اللجوء في تركيا، وأوروبا، وأمريكا الشمالية، والخليج العربي، ومصر، وبلدان أخرى..

15-Jul-24 11:47 AM

كتب بعد العنصرية العرقية الغرب يغرق في العنصرية الثقافية.. كتاب جديد

يلفت بدرخان إلى أن الحكم على خطاب ما بأنه عنصري ثقافي ليس غاية في حد ذاته، فالأهم تبيان خطورة هذه العنصرية، إذ تستخدم في العالم العربي لتبرير الاستبداد، عندما تفسر أوضاع المجتمع والسياسة بالثقافة أو بخصائص ثقافية راسخة في الشعب، ولا تتحمل السلطات، بالتالي أي مسؤولية عن الأوضاع القائمة..

15-Jul-24 10:57 AM

خبر عاجل