هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في الجزء الثاني من التقرير الذي أعده الإعلامي السوداني خالد سعد خصيصا لـ "عربي21" عن تجربة إسلاميي السودان السياسية، يرصد اليوم موقع وموقف الإسلاميين في مرحلة ما بعد نهاية عهد نميري في الحكم حتى استيلام الحكم عام 1989.
يواصل الكاتب والباحث المغربي بلال التليدي في الجزء الثاني من عرضه لملف مجلة "جون أفريك" الفرنسية عن حزب العدالة والتنمية، تسليط الضوء على أهم معالم الملف وخلاصاته، ثم يسجل بعض الملاحظات المنهجية على الملف.
يعترف كافة قادة الحركة الإسلامية بمن فيهم المؤرخ البروفسور حسن مكي بأن الحركة الإسلامية في السودان رغم مرجعيتها الإسلامية، تعلمت من خصومها (اليسار) كيفية عقد التكتلات والتحالفات وكثير من أوجه البناء التنظيمي.
يعرض الكاتب والباحث المغربي في شؤون الحركات الإسلامية بلال التليدي لملف نشرته صحيفة "لوموند الفرنسية" عن نهاية إسلاميي المغرب، وأهم مبرراته وخلفياته السياسية والفكرية.
كان حزب تجمع الإصلاح، هو المستهدف الأول، من إنقلاب أيلول/ سبتمبر 2014، الذي ربما جاء في إطار تنسيق دولي واقليمي، لضرب كل قوى ثورات الربيع العربي، وحوامل التغيير الديمقراطي، وهو ما دفع بالمشهد اليمني إلى حروب طاحنة
في الجزء الثاني من عرضه لكتاب "الخلافات السياسية للصحابة" لصاحبه الأكاديمي الموريتاني محمد المختار الشنقيطي، يواصل الكاتب والإعلامي المغربي أيوب الريمي، تلمس الفرق بين السياسي والديني لدى الصحابة..
لا جدال أنه لا مجال للتخفيف من وطأة الطائفية في العالم الإسلامي، دون التصالح أو لنقل إعادة قراءة الفترة التي بدأت بيوم السقيفة لاختيار خليفة على المسلمين بعد وفاة النبي، إلى يوم ضرب الحجاج ابن يوسف الثقفي للكعبة بالمجانيق، بسبب صراع مرير على السلطة.
نص الدستور اليمني الجديد، على التعدد الديمقراطي والثقافي، وآليات الانتقال السياسي انتخابيا، وهو ما حتم على الحركة الإسلامية، التكيف مع هذا المشهد الجديد، بآلياته وتصوراته..
كان واضحاً منذ الإعداد لمؤتمر لندن أن خلافات الحزب الإسلامي كانت مع المجلس الأعلى للثورة الاسلامية واللجنة التحضيرية التي أتهمها الحزب الإسلامي يومذاك بالوقوع تحت هيمنة المجلس ومصادرة آراء بقية الأطراف في اللجنة التحضيرية.
يشرح الكاتب والباحث المغربي بلال التليدي، في الجزء الثاني من عرضه لكتاب المهندس محمد الحمداوي عن تجربة الحركة الإسلامية المغربية، في تبيان الخط الإصلاحي الذي اختاره إسلاميو المغرب..
في الجزء الثالث والأخير من قراءته لتجربة إسلاميي العراق، بسلط الباحث العراقي في الشأن السياسي فارس الخطاب الضوء على الحركة الإسلامية في شقها الكردي.
يعرض الكاتب والباحث المغربي في شؤون الفكر الإسلامي، بلال التليدي، تجربة الحركة الإسلامية المغربية كما رصدها الرئيس السابق لحركة "التوحيد والإصلاح" المهندس محمد الحمداوي، ويركز في الجزء الأول من قراءته على الأسس التنظيمية.
يرى الكاتب والباحث في الشؤون العراقية، الدكتور فارس الخطاب، أن حزب الدعوة العراقي، بسبب ولائه إلى إيران، فإنه قد يكون جزءا من المنظومة التي سهلت احتلال العراق عام 2003. وهي وجهة نظره بالتأكيد، التي نعرضها للنقاش والحوار، ضمن ملف الإسلام السياسي في العالم العربي.
يتمثل الهدف الأساسي من هذا الكتاب، في نقل صورة عن الجدل التونسي الداخلي حول التقرير وتسجيل مناخات الحوار، وتقديم مادة للفاعلين في السلطة التنفيذية وللسلطة التشريعية، وللنخب السياسية والعلمية والثقافية، ولعموم التونسيين.
الإسلام السياسي خلال التاريخ الحديث للعراق بدأ تنظيميا من خلال جماعة الإخوان المسلمين، والتي ترجع بداياتها الأولى بتأثر الشباب والطبقة المثقفة بما كان يصل العراق من منشورات الإخوان المصرية.
نجح الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي في الإنتصار للمشروع الوطني الحداثوي، الذي ناضلت من أجله أجيال من المصلحين مند منتصف القرن التاسع عشر من أجل بناء دولة مدنية ذات مؤسسات سيادية قوية تتمتع باستقلالية قرارها الوطني، وأيضاً من أجل مجتمع تعددي ديمقراطي.