خلال خمسين يوما قامت المخابرات الأمريكية بالتنصت على 70 مليون مكالمة في فرنسا. والحاصل في فرنسا، الذي أثار أزمة مع واشنطن، تكرر مع المكسيك وألمانيا. وطبقا للوثائق التي سربها إدوارد سنودن المستشار السابق لدى وكالة الأمن القومي الأمريكي فإن عمليات التنصت شملت مقر الأمم المتحدة وإيطاليا واليونان وكوريا
قاد الشاب دراجة بخارية غير مرخصة، واختار أن يمضي بها عكس اتجاه السير.. وحين اعترض طريقه أحد رجال شرطة القاهرة، فإنه لم يتردد في إطلاق النار عليه، إلا أن الشرطة لاحقته حتى ألقت القبض عليه وصادرت
قانون التظاهر الجديد في مصر يثير قلقنا ولا يشجعنا على إحسان الظن بما يجري. أولا بسبب السياق الذي صدر فيه، حيث يبدو حلقة في مسلسل إجراءات تؤسس لدولة أخرى غير تلك التي بشّرتنا به وتطلعت إليه ثورة 25 يناير.
وصف المفتي السابق الذين خرجوا للتظاهر من شباب الجماعات الإسلامية (الإخوان وحلفاؤهم) بأنهم أوباش. واتهمهم بالنجاسة وبأن رائحتهم نتنة في الظاهر والباطن، وأنهم مثل الخوارج يعدون ضمن كلاب النار.