صحافة عربية

الحريري يكتشف قاتله بمكالمة.. شرائح الهواتف تسجل المحادثات

الصحافة العربية الجديدة - الصحافة العربية الجمعة
الصحافة العربية الجديدة - الصحافة العربية الجمعة
تقول صحيفة النهار البنانية إن المحكمة الدولية اللبنانيين فاجأت الحضور بتسجيلات صوتية قدمتها جهة الادعاء للقاء جمع بين الرئيس رفيق الحريري ورستم غزالي.

وترى الصحيفة أن البعض اعتبرها سلاحاً ذا حدين؛ الأول لأنه يكشف تفاصيل عن شخصية الحريري وأسلوب تعاطيه مع النظام السوري، والثاني أن التسجيلات تثبت بداية الخلاف الحاد مع الجانب السوري الذي عبرّ عنه غزالي، وفي الوقت نفسه لا تثبت سوى أن الخلاف هو أحد أسباب ذلك التفجير الإرهابي الذي أودى بالحريري في شباط/ فبراير العام  2005.

وتذهب الصحيفة إلى أن نبرة صوت الحريري أوضحت مدى غضبه من تصرفات النظام السوري في لبنان، كما أن البعض اعتبر إقدامه على تسجيل فحوى اللقاء يؤكد مدى حذره، خصوصاً بعدما شهد محاولة اغتيال النائب مروان حمادة، حيث اعتبرت التسجيلات إثباتاً على انطلاق الحريري في معركة إبعاد الوصاية السورية عن لبنان وخوض معركة انتخابية في كل المناطق من دون استثناء.

وتشير التسجيلات إلى أن هذه قدمها إلى المحكمة، اللواء الذي قتل بتفجير مفخخة قبل عامين رئيس فرع المعلومات وسام الحسن.

 انتبه ... "شرائح" الهواتف تسجل المحادثات
 
سلطت صحيفة القبس الكويتية الضوء على تقرير لمجلة الإيكونومست البريطانية تناول قصة اختراق الاستخبارات الأمريكية ومركز الاتصالات الحكومية البريطانية لأكبر مصنّع لشرائح الهواتف الذكية في العالم (جيمالتو) الشهر الماضي.

وبحسب القصة، فإن القرصنة تمت بين عامي 2009 و2011.

وترى الصحيفة أن جهاز الاستخبارات الأمريكي ونظراءه، يملكون أقساماً متكاملة مهمتها البحث في طرق مبتكرة لاقتحام الهواتف.

وتلفت الصحيفة إلى أنه في العام 2011 استخدم محتالون شاحناً ذكياً للتلاعب والولوج إلى هاتف 350 شخصاً في مؤتمر، الأمر الذي كان محرجاً جداً للضحايا، لاسيما أن المؤتمر كان يستضيف قراصنة وخبراء في الأمن.

وتتابع الصحيفة "من الممكن جداً حصول المزيد من الهجمات السرية، لاسيما بعد أن أظهرت مؤخراً وثيقة أن حركة استشعار الجيروسكوبات في الهواتف، قد تستخدم لتسجيل محادثة، حتى لو كان الهاتف الذكي مغلقاً".
 
لاريجاني: إيران لن تكون مصر كامب ديفيد بعد توقيع الاتفاق النووي
 
نقلت صحيفة الرأي الكويتية تصريحات خاصة لرئيس مجلس الشورى الإسلامي الإيراني الدكتور علي لاريجاني، رفض فيها مقارنة نتائج أي اتفاق بين إيران والأسرة الدولية بشأن المفاوضات النووية، بمرحلة ما بعد اتفاق كامب ديفيد المصري – الإسرائيلي.

ووفقاً للصحيفة، شدد لاريجاني على أن طهران تنتهج سياسية الهدوء والأمن بالمنطقة، وأن بلاده لا ترمي إلى تحقيق نفوذ وليس لديها نزعة امبراطورية، مشيراً إلى أن "عهد الامبراطوريات قد ولى".

واستبعد لاريجاني كلياً تصريح مستشار الرئيس الإيراني، بشأن اعتبار بغداد عاصمة لإيران، مرجحاً أن تحدث أحياناً أخطاء في الترجمة، مذكراً بأن المساعدة الإيرانية للعراق إنما كانت بطلب من الحكومة العراقية للوقوف بوجه تنظيم الدولة.

ولفت إلى أنه "إذا لم نكن نساعد العراق في تلك الظروف، لعانى العديد من الدول في الإقليم من هذه المشكلة".
 
هادي العامري: لولا "الأخ" سليماني لكان العراق في قبضة داعش
 
في تصريحات خاصة لجريدة الشرق الأوسط، قال رئيس منظمة بدر والوزير العراقي السابق هادي العامري إن "المستشارين الإيرانيين يرافقوننا على أرض المعركة، ويقدمون خيرة الاستشارة، ونحن نفتخر بهم، وسيساهمون معنا في تحرير نينوى والأنبار بالكامل بعد أن نحرر تكريت وكركوك".

وأضاف أن "على من يتحدث عن المستشارين الإيرانيين أن يقف لهم وقفة إجلال واحترام، فلولاهم ولولا وجود الأخ قاسم سليماني (قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني)، لكان العراق كله الآن تحت سيطرة تنظيم داعش، وعلى العراقيين أن يقيموا تمثالاً لهذا البطل امتناناً وعرفاناً".
 
رجال أمن بمطار الأبرق في ليبيا يمنعون رئيس الوزراء من السفر إلى تونس
 
اختارت صحيفة القدس العربي بث خبر لإحدى وكالات الأنباء العالمية، حول منع رجال أمن ليبيين رئيس الوزراء عبد الله الثني من ركوب طائرة إلى تونس احتجاجاً على وزير الداخلية الذي عينه.

ويقول الخبر إن رجال الأمن كانوا يطالبون بتعيين مرشح من الجنوب بدلاً ممن تم تكليفه بالمنصب وهو من غرب البلاد، وهو ما يبرز الخلافات السياسية والإقليمية التي تعانيها ليبيا منذ الإطاحة بمعمر القذافي قبل أربعة أعوام.

وأوضح مسؤولون حكوميون لوكالة رويترز إنه كان من المقرر أن يتوجه الثني ووفد رفيع المستوى إلى تونس في وقت متأخر الأربعاء، لكن رجال أمن في مطار الأبرق بشرق البلاد منعوه من ركوب طائرته، مضيفين أنه عاد فيما بعد إلى مقره.

وتابع المسؤولون الذين طلبوا عدم نشر أسمائهم، أن رجال الأمن يرفضون تعيين وزير الاقتصاد منير علي عصر قائماً بأعمال وزير الداخلية.
  
طاقم حماية أوباما مخمور
   
كتبت صحيفة البيان الإماراتية حول ضبط اثنين من مسؤولي جهاز الخدمة السرية، المكلف بحماية الرئيس الأمريكي باراك أوباما، وهما يقودان سيارة حكومية الأسبوع الماضي بوضع "مخمور".

وقالت الصحيفة إن ضباطاً في الخدمة أرادوا اعتقال الضابطين، وإخضاعهما للتحاليل لمعرفة إن كانا تحت تأثير الكحوليات، لكن ضابطاً كبيراً أمر بإعادة الضابطين إلى منزليهما. وقالت ناطقة باسم جهاز الخدمة السرية في بيان، إن الجهاز على علم بالمزاعم ضد الضابطين.
التعليقات (1)
الى "هادي" العامري
الجمعة، 13-03-2015 12:42 م
وماذا كنتم تفعلون طيلة عشر سنوات؟ ألم تنشئوا جيشا مليونيا؟ وأنشأتم معه جهاز أمن مليوني آخر؟ وأنشأتم معهما عصابات طائفية مليونية ثالثة؟ ومع كل هذا إنهارت مليونياتكم أمام مجموعة يقدر الخبراء عددها بعشرات الألوف؟ أنتم من دخل العراق على ظهر الدبابة الأمريكية التي وضعتكم في الحكم، وأنتم من تدخلت العصابات الإيرانية لحمايتكم من السقوط, فكيف لكم وجه وعين أن تدعوا أنكم تحكمون العراق؟ أو أنكم أهل لذلك؟ أو حتى عراقيين؟ فشلتم في كل ما قمتم به، عدا نشر الطائفية وتدمير العراق. أنتم الى لا تستحقون إلا مزبلة التاريخ كعملاء مزدوجين للغرب وإيران (الصليبيين والفرس، بتعبير أشد وضوحا).