صحافة عربية

البراميل المتفجرة تودي بحياة اثني عشر ألف سوري

الصحافة العربية الجديدة - الصحافة العربية الاثنين
الصحافة العربية الجديدة - الصحافة العربية الاثنين
نقلت صحيفة الحياة اللندنية عن "الشبكة السورية لحقوق الإنسان"، أن مروحيات النظام السوري ألقت 5150 "برميلاً متفجرًا" قتل فيها 12 ألف شخص معظمهم مدنيون.

ولفتت الشبكة إلى أن أول برميل كان قد سقط في بداية تشرين الأول/ أكتوبر 2012.

ورصدت الشبكة، كما تقول الصحيفة، سقوط 1950 برميلاً بعد صدور القرار الدولي رقم 2139 قبل سنة من حظر القصف و"البراميل".
 
غضب أمريكي من شائعات دعم "داعش"

 
كتبت صحيفة النهار اللبنانية أن أوساطا مقربة من السفارة الأمريكية في بغداد أبلغتها بغضب السفير الأمريكي في بغداد ستيوارت جونز، من الأحاديث الشائعة عن الأسلحة التي تسقطها قوات التحالف في العراق لـ"داعش"، ونقلوا عنه قوله: "بدلاً من أن نُشكر في العراق، فإننا نواجه بالاتهامات".

وتشير الصحيفة إلى ارتباط تلك الشائعات بمدى التنافس بين الطرفين الإيراني والأمريكي على الأراضي العراقية.

وتنقل الصحيفة عن مراقبين أن إيران والجهات والشخصيات التابعة لها في العراق، هي من يقف وراء حملة المزاعم بمساعدة طيران التحالف لـ"داعش"، وأنها تسعى إلى تمرير رسالة مفادها أن إيران، وليس التحالف الدولي أو الولايات المتحدة، هي التي تقف في وجه داعش في العراق.
 
وزير دفاع العراق ينفي التخطيط لانقلاب عسكري

 
تقول صحيفة الشرق الأوسط إن وزير الدفاع العراقي خالد العبيدي، نفى الأنباء التي تحدثت عن التخطيط لعملية انقلاب عسكري في العاصمة بغداد.

ونقلت الصحيفة عن العبيدي أن "عملية نقل الأسلحة التي أثيرت حولها الشائعات في بعض الأوساط، ما هي إلا عملية لنقل أسلحة من سرية حماية الوزير السابق سعدون الدليمي إلى حمايتي الحالية"، نافيا "ما أشيع عن وجود انقلاب عسكري".

ووفقا للصحيفة، فقد وصف العبيدي المعلومات عن هبوط طائرات تحمل مساعدات في مناطق يسيطر عليها تنظيم داعش بـ"غير الدقيقة"، وهدد بأن أي طائرة تهبط في مناطق "داعش" ستكون "هدفا مشروعا" للقوات العراقية مهما كانت جنسيتها.
 
اعتقالات في صفوف تيار دحلان في رام الله
 
تسلط صحيفة القدس العربي الضوء على اعتقال السلطة الفلسطينية لعدد من نشطاء حركة فتح المحسوبين على ما يسمى بتيار محمد دحلان العضو المفصول من اللجنة المركزية لحركة فتح، بشبهة إطلاق نار وإحراق سيارات، ضد مسؤولين كبار في الحركة وأجهزتها الأمنية في مدينة رام الله.

ونقلت الصحيفة عن صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية أن ثلاثة من المعتقلين، يعملون مع القياديين في فتح بقطاع غزة المعدودين على دحلان، كماجد أبو شمالة وعلاء ياغي.

ونقلت عن مصدر أمني فلسطيني كبير خبر الاعتقال، مؤكدًا أن تسريب الأسماء على ما يبدو للصحيفة الإسرائيلية خرج من جانب من اعتقلوا، خاصة أن التحقيق مستمر في شبهات عدة، لكن لا نتائج ملموسة حتى الآن، إلا أن ما يجري هو تحقيق جدي في عدة حوادث أمنية.

وتطرق المصدر الأمني "الكبير" إلى حادث احتراق سيارة لعميد عسكري في السلطة الفلسطينية قبل أيام في رام الله، وقيل آنذاك إن الاحتراق سببه تماس كهربائي، إلا أن الحقيقة أن هناك شبهات تدور حول كونها عملية بفعل فاعل، وهو ما يجري التحقيق بخصوصه.

وأكد المصدر الأمني للصحيفة أن ما قاد إلى هذا الاعتقاد، أن هناك مجموعة من المحسوبين على تيار دحلان، تعتقد بأن العميد صاحب السيارة هو المسؤول عن ملف غزة، وبالتالي فإنهم يتهمونه بالوقوف وراء قضية قطع رواتب عدد من قيادات فتح والعناصر المحسوبة على دحلان في غزة.
التعليقات (0)