عربى21
السبت، 25 يونيو 2022 / 25 ذو القعدة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • الجبالي: أنا مختطف من السلطات بتونس.. ويضرب عن الطعام
  • استشهاد فتى فلسطيني برصاص الاحتلال شرقي رام الله
  • قتيلان وجرحى في إطلاق نار وسط أوسلو
  • زيادة ببناء المستوطنات 62 بالمئة في عهد حكومة بينيت
  • إندبندنت: معتقلون سعوديون يتعرضون للاعتداء الجنسي والقتل
  • النهضة التونسية: السلطة "تتحرش" بنا بشكل ممنهج
  • 10 أفكار تحول الفقر إلى ثروة.. تعرف عليها
  • برشلونة يقدم تهنئة خاصة لنجمه السابق ميسي
  • اغتيال داعية وقيادي سلفي في مأرب شرقي اليمن
  • تحريض إسرائيلي ضد معلمي الأونروا بزعم تشجيعهم المقاومة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    المعارضة العراقيّة.. بين الحنانة ودول المهجر!

    جاسم الشمري
    # الجمعة، 21 يناير 2022 05:00 م بتوقيت غرينتش
    0
    المعارضة العراقيّة.. بين الحنانة ودول المهجر!
    تتواصل الاجتماعات المتوقّعة وغير المتوقّعة بين القوى الفائزة والخاسرة في الانتخابات البرلمانيّة العراقيّة الأخيرة.

    وتهدف الاجتماعات المكّوكيّة بين النجف وبغداد وأربيل لإيقاف تفجير القنبلة المرتقبة من الانفراد بتشكيل الحكومة وتسمية رئيسها، كما يريد مقتدى الصدر الفائز الأوّل بالانتخابات، وبما يتناسب مع برنامجه "الإصلاحيّ" الذي يؤكّد على تطبيقه في المرحلة المقبلة.

    ولم تقتصر تلك الاجتماعات على العراقيّين، بل لاحظنا أنّ قائد فيلق القدس الإيرانيّ إسماعيل قاآني قد اجتمع الاثنين الماضي، لأكثر من مرّة خلال 24 ساعة، مع زعيم التيّار الصدريّ في الحنانة بالنجف!

    ولم تتسرّب حتّى الآن أيّ تفاصيل حول لقاء الصدر بقاآني، ولكن يبدو أنّ بعض المؤشّرات السلبيّة المسرّبة هي التي دفعت قاآني للتعجيل بزيارة العراق، ومن بينها فشل لقاء الصدر مع هادي العامري، ثاني أقوى شخصيّات الإطار التنسيقيّ، والذي لم يقنع الصدر بالعدول عن فكرة حكومة الأغلبيّة الوطنيّة، بدليل أنّ الصدر أكّد بعد لقاء العامري مضيّه بتشكيل حكومة أغلبيّة وطنيّة!

    لم تتسرّب حتّى الآن أيّ تفاصيل حول لقاء الصدر بقاآني، ولكن يبدو أنّ بعض المؤشّرات السلبيّة المسرّبة هي التي دفعت قاآني للتعجيل بزيارة العراق، ومن بينها فشل لقاء الصدر مع هادي العامري، ثاني أقوى شخصيّات الإطار التنسيقيّ، والذي لم يقنع الصدر بالعدول عن فكرة حكومة الأغلبيّة الوطنيّة


    ويقاتل الصدر بشكل واضح جدّا لتمزيق الإطار التنسيقيّ الذي يتزعّمه رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، وهنالك تسريبات من بعض الصالونات السياسيّة بأنّ قاآني أبلغ الصدر بإمكانيّة دخول بعض قوى الإطار في حكومته المقبلة، وأنّ الصدر وافق على التفاهم مع كتل الإطار عدا المالكي وقيس الخزعلي، زعيم مليشيا عصائب أهل الحقّ. وهذه خطّة واضحة لشقّ الإطار وتقزيمه قبل الوصول لمرحلة تسمية رئيس الحكومة التي ربّما ستبدأ بعد شهر تقريبا!

    ويبدو أنّ إيران قد تخلّت عن حزب الدعوة بزعامة المالكي الذي حكم العراق لأكثر من 12 عاما!

    إنّ الخلاف بين الصدر والإطار الآن ليس فقط فيمَنْ يمثّل الكتلة الأكبر، بل فيمَنْ يُسمّي رئيس الحكومة، وشَكل الحكومة المقبلة، وهل هي حكومة أغلبيّة وطنيّة "صدريّة"، أم حكومة توافقيّة "إطاريّة".

    ولم تظهر حتى الآن مَنْ هي القوى الداعمة للصدر من خارج الإطار، وهنالك بعض التسريبات شبه المؤكّدة بأنّ الحزب الديمقراطيّ الكردستانيّ بزعامة مسعود برزاني وتحالف "العزم وتقدّم" بقيادة خميس الخنجر؛ سيتحالفان مع الصدر في مشروعه الإصلاحيّ وخياراته المتعلّقة بالحكومة ورئيسها!

    وبعيدا عن شكل الحكومة المقبلة أو رئيسها، بدأنا نسمع من كلا الفريقين (التيار الصدريّ والإطار التنسيقيّ) أنّهما سيذهبان للمعارضة البرلمانيّة إن لم يتوصّلا إلى اتّفاقات مُرْضية لهما!

    الخلاف بين الصدر والإطار الآن ليس فقط فيمَنْ يمثّل الكتلة الأكبر، بل فيمَنْ يُسمّي رئيس الحكومة، وشَكل الحكومة المقبلة، وهل هي حكومة أغلبيّة وطنيّة "صدريّة"، أم حكومة توافقيّة "إطاريّة"


    وهذا هو المحور الأغرب، حيث إنّ ما يعنينا هنا هي النغمة الجديدة المتمثّلة بالتهديد في الذهاب إلى صفوف المعارضة البرلمانيّة!

    وتقوم الغرابة على أساس أنّنا نعرف أنّ خلافات القوى، التي تدعي أنّها ستلعب دور المعارضة، قائمة على المصالح الحزبيّة والشخصيّة، وخلافاتها بعيدة عن روح المعارضة الوطنيّة النقيّة التي لا تتصارع على شهوات الحكم والهويات الفرعيّة، بل تُكافح بناء على جملة من الأطر والمبادئ الوطنيّة والإنسانيّة!

    ما نراه اليوم هو اختلافات جوهريّة على تقاسم المناصب والوزارات، ويقال بأنّه حتّى الإطار "المعارض" قد وعد بالحصول على وزارات مهمّة في حكومة الصدر!

    هذا الفعل غير الناضج والمدّعي بوجود معارضة داخل العراق ربّما يهدف لعدّة أهداف منها: حفظ ماء وجه الخاسرين أمام التّعنّت الصدريّ، والسعي لتزوير التاريخ، والقول بأنّ هنالك ديمقراطيّة في العراق، وأنّ مَنْ يريد أن يُعارض يُمكنه ممارستها في الداخل، والأهم من ذلك محاولة طمس هويّة القوى المعارضة الحقيقيّة والرافضة لأصل العمليّة السياسيّة، والموجودة في عشرات دول المهجر منذ العام 2003، وتناسوا كذلك جرائم الاغتيالات والاعتقالات والملاحقات التي طالت المعارضين، وآخرها الغدر بمئات الشباب من متظاهري تشرين، وغيرها الكثير من صور تكميم الأفواه والغدر!

    القول بوجود معارضة داخل البرلمان جزء من دوام ظاهرة بناء منظومة اللادولة، وغالبيّة مَنْ يدّعون أنّهم سيذهبون للمعارضة هم جزء من المشكلة!


    وأتصوّر أنّ هذا الخلاف الداخليّ على مفهوم المعارضة يمكن أن يكون مناسبة جيّدة للقوى العراقيّة المعارضة في الخارج والداخل لترتيب أوراقها، والتسامي على الخلافات، والقفز على التشنّجات الفرعيّة، وتقديم مصلحة العراق على المصالح الأنانيّة، والسعي لترتيب مجلس معارضة موحّد يمثّل كافّة أو غالبيّة القوى. ويمتلك رئيس المجلس صوتا واحداً مثل بقيّة الأعضاء، وفي حال التعادل بالتصويت تكون الكفّة الراجحة للطرف الذي ينتمي إليه الرئيس؛ وذلك للخروج من إشكاليّة مَنْ يقود المعارضة.

    القول بوجود معارضة داخل البرلمان جزء من دوام ظاهرة بناء منظومة اللا دولة، وغالبيّة مَنْ يدّعون أنّهم سيذهبون للمعارضة هم جزء من المشكلة!

    فكيف يمكنهم أن يكونوا جزءاً من الحلّ؟

    twitter.com/dr_jasemj67

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    العراق

    المالكي

    انتخابات

    الصدر

    صراعات

    #
    الاستقالات الصدرية والحالمون بالحكومة وكيسنجر!

    الاستقالات الصدرية والحالمون بالحكومة وكيسنجر!

    الجمعة، 17 يونيو 2022 04:48 م بتوقيت غرينتش
    ثورة الجِياع وتهديدات الصدر!

    ثورة الجِياع وتهديدات الصدر!

    الجمعة، 10 يونيو 2022 03:53 م بتوقيت غرينتش
    طبّعوا مع العراق أولاً واحفظوا أسرار الدولة!

    طبّعوا مع العراق أولاً واحفظوا أسرار الدولة!

    الجمعة، 03 يونيو 2022 02:21 م بتوقيت غرينتش
    الابتزاز السياسيّ والإلكترونيّ في العراق!

    الابتزاز السياسيّ والإلكترونيّ في العراق!

    الجمعة، 27 مايو 2022 04:14 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • 3 عروض سعودية لتركيا.. ومباحثات "مبادلة عملات" بين البلدين

        3 عروض سعودية لتركيا.. ومباحثات "مبادلة عملات" بين البلدين

        تركيا21
      • كاميرات مراقبة تكشف تفاصيل جريمة قتل "طالبة المنصورة"

        كاميرات مراقبة تكشف تفاصيل جريمة قتل "طالبة المنصورة"

        من هنا وهناك
      • صعود قوي لليرة التركية مقابل الدولار بنهاية تداولات الأسبوع

        صعود قوي لليرة التركية مقابل الدولار بنهاية تداولات الأسبوع

        تركيا21
      • جنازة "مهيبة" للعالم التركي محمود أفندي بإسطنبول (فيديو)

        جنازة "مهيبة" للعالم التركي محمود أفندي بإسطنبول (فيديو)

        سياسة
      • رونالدو يرغب في الرحيل عن اليونايتد والالتحاق بهذا النادي

        رونالدو يرغب في الرحيل عن اليونايتد والالتحاق بهذا النادي

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      العراق: الفوضى الناريّة وتَرقُب "البديل القادم"! العراق: الفوضى الناريّة وتَرقُب "البديل القادم"!

      مقالات

      العراق: الفوضى الناريّة وتَرقُب "البديل القادم"!

      حقيقة لا يُمكن الجزم بسهولة بوقوع أيّ سيناريو من السيناريوهات المتقدّمة؛ لأنّه لا أحد يَعرف مَنْ المُتحكّم بالقرار العراقيّ، وهل هو قرار داخليّ وطنيّ أم خارجيّ مُستوْرد

      المزيد
      الاستقالات الصدرية والحالمون بالحكومة وكيسنجر! الاستقالات الصدرية والحالمون بالحكومة وكيسنجر!

      مقالات

      الاستقالات الصدرية والحالمون بالحكومة وكيسنجر!

      القنبلة الموقوتة المخيفة في الشارع العراقيّ هي قضيّة الاستقرار الأمنيّ في ظلّ حكومة يقول رئيسها، الكاظمي، بأنّه تحوّل إلى "مُعقّب معاملات"، ولهذا لا نعلم ما هو أثر خطوة الصدر على المستوى الأمنيّ، وهل ستنشر المزيد من الترهيب والربكة للشارع القلق أصلا من السياسات العشوائيّة والمتناقضة؟

      المزيد
      ثورة الجِياع وتهديدات الصدر! ثورة الجِياع وتهديدات الصدر!

      مقالات

      ثورة الجِياع وتهديدات الصدر!

      لقد صار العراق قاب قوسين أو أدنى من انطلاق شرارة ثورة الجِياع التي ستكون ثورة عميقة لا تقتنع بتوفير الكهرباء والخدمات؛ لأنّ جماهيرها وصلوا لمرحلة الانفجار!

      المزيد
      طبّعوا مع العراق أولاً واحفظوا أسرار الدولة! طبّعوا مع العراق أولاً واحفظوا أسرار الدولة!

      مقالات

      طبّعوا مع العراق أولاً واحفظوا أسرار الدولة!

      أوقفوا حربكم ضدّ العراق والعراقيّين، وناضلوا للتطبيع مع الوطن والناس، وجَمّدوا السياسات الخَدّاعة، واعملوا لبناء الدولة المُنهكة، واحفظوا أسرار مؤسّساتها، وانشروا الأمن والسلام في ربوع الوطن، وبعدها يُمْكنكم أن تَدّعوا العداء للصهاينة وتُجرّموا التطبيع معهم!

      المزيد
      الابتزاز السياسيّ والإلكترونيّ في العراق! الابتزاز السياسيّ والإلكترونيّ في العراق!

      مقالات

      الابتزاز السياسيّ والإلكترونيّ في العراق!

      يُمكن تعريف الابتزاز، ببساطة، بأنّه محاولة للضغط بالقوّة أو الإكراه على شخص ما للحصول على مكاسب ماليّة أو إداريّة أو جسديّة غير قانونيّة أو غير أخلاقيّة مقابل السكوت والتغاضي عن أمر غير قانونيّ أو غير أخلاقيّ ارتكبه الطرف المَضغُوط عليه.

      المزيد
      عواصف تُرابية وسياسية تغمر العراق! عواصف تُرابية وسياسية تغمر العراق!

      مقالات

      عواصف تُرابية وسياسية تغمر العراق!

      خلاص العراق من كافّة العواصف السياسيّة والأمنيّة والبيئيّة والمجتمعيّة والاقتصاديّة يكون بوقوف القوى الصافية على أرضيّة صلبة، والعمل لضمان استقرار الدولة والمجتمع عبر نشرّ الأمن، وبناء عقد اجتماعيّ جديد لا يَدخل فيه أيّ متورّط بدماء المواطنين

      المزيد
      العراق.. مبادرات سقيمة وزلازل مرتقبة! العراق.. مبادرات سقيمة وزلازل مرتقبة!

      مقالات

      العراق.. مبادرات سقيمة وزلازل مرتقبة!

      هذا الحال المُربَك يدفعنا للتساؤل عن سبل الحلّ الأمثل، أو الأسرع لخروج العراق من هذه العاصفة القويّة التي تعصف بالعمليّة السياسيّة

      المزيد
      صحفيو العراق وسط أمواج المغريات والمبادرات! صحفيو العراق وسط أمواج المغريات والمبادرات!

      مقالات

      صحفيو العراق وسط أمواج المغريات والمبادرات!

      في وسط هذه المواقف الإعلاميّة المتناقضة تستمرّ فوضى المبادرات السياسيّة، ومنها مبادرة الإطار التنسيقي يوم الثلاثاء الماضي، والهادفة لإحراج التيار الصدري بحجة الخلاص من الانسداد السياسيّ المستمرّ منذ سبعة أشهر

      المزيد
      المزيـد