عربى21
الإثنين، 27 يونيو 2022 / 27 ذو القعدة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • إنجاز تاريخي آخر للبطلة التونسية أنس جابر في التنس
  • ماكرون يكشف لبايدن ما قاله ابن زايد عن زيادة إنتاج النفط
  • أنقرة تدعو للعمل مع إيران ضد الإرهاب وتفعيل الاتفاق النووي
  • سوناطراك الجزائرية تعلن اكتشاف حقل ضخم للغاز
  • سلطات تونس تفرج عن رئيس الوزراء الأسبق حمادي الجبالي
  • قطر تحتضن جولة المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران
  • سيدة تحرج صلاح: أنت أهلاوي ولا زملكاوي؟
  • روسيا تقصف مركز تسوق.. وأوكرانيا: لا يمكن تصور عدد الضحايا
  • الغارديان: غضب في بريطانيا من تغيير السعودية لنظام الحج
  • 10 قتلى وأكثر من 250 إصابة بتسرب غاز سام في العقبة (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    محمود الأفغاني.. المقاوم في الثورة واللاجئ المسكون بالعودة

    ياسر علي
    # السبت، 25 ديسمبر 2021 11:05 ص بتوقيت غرينتش
    0
    محمود الأفغاني.. المقاوم في الثورة واللاجئ المسكون بالعودة
    محمود الأفغاني.. شاعر شباب فلسطين.. ولد في يافا وترعرع فيها قبل أن تجبره النكبة على الهجرة
    في العصور التي سبقت الاحتلال البريطاني، شهدت فلسطين موجات من القادمين واللاجئين والحجاج الذين استقرّ بهم المطاف فيها، وذلك نظراً لأهميتها الاستراتيجية وتقدّمها الاجتماعي والاقتصادي ومكانتها الدينية، وقد استوعبتهم جميعاً وصاروا مواطنيها.. ومن يتابع جهود "مؤسسة هوية" في اكتشاف الحائزين على الجنسية الفلسطينية في تلك الفترة، سيدرك حجم احتضان فلسطين لكل هؤلاء.

    ومن موجات وفود الحج الذين استقروا فيها، موجات المغاربة والجزائريين، الذين لم يقف وجودهم في فلسطين على دور الغريب اللاجئ، بل صاروا أبناء البلد المناضلين المدافعين عنها. فاجتمع فيها المغربي والشامي اللذَيْن لم تستطع الأمثال الشعبية أن تجمعهم (شو لمّ المغربي على الشامي؟!).

    كان في فلسطين حوالي 200 أفغاني جاؤوا بسبب الحروب التي اندلعت في أفغانستان والتنكيل الذي تعرض له أهل ذاك البلد. كان أكثرهم يعيشون في يافا والباقي في حيفا والرملة والقدس، كانوا يشتغلون بالتجارة، وحراسة البيارات، واشتهروا بالشجاعة والأمانة والتمسك بالدين.

    كانت عائلة شاعرنا تمتلك متجراً للتحف الشرقية في يافا قبل النكبـة.. بعد النكبـة هجّرت هذه العائلة إلى الأردن، وهناك أعادت افتتاح متجرها في عمّان وهو قائم إلى اليوم هناك. وكان الشيخ نديم الأفغاني من رجالات الحركة الوطنية الفلسطينية ومن علماء فلسطين في علوم اللغة والدين والأدب الفارسي والتركي، وكان ينظم الشعر باللغتين. وكان متخصصاً بالآثار ويمارس تجارة التحف الشرقية وكان مستشاراً لمتحف اللوفر بباريس وخبيراً متخصصاً في التحف والمسكوكات الشرقية، كما أنه كان رئيسا لجمعية التحف الشرقية في فلسطين والأردن. ولم يعش هذا الوالد غريباً عن بيئته، فقد أصبح فلسطينياً بالالتزام والجنسية والنضال الوطني. وعلى هذا ربى أبناءه.

    وعلى هذا انطلق شاعرنا محمود الأفغاني في حياته العملية.

    حياته:

    ولد الشاعر محمود نديم عبد الحميد عبد الحكيم خان الأشكُري الكابًلي الأفغاني في مدينة يافا عام 1925 (حسب معظم المصادر، ولكن بعضها، ومنها ديوانه الذي بين يديّ وقد أعدّه أولاده، قال إنه ولد عام 1912). اهتم به والده، الذي كان شيخاً وأديباً وشاعراً، فبدأ الطفل محمود مبكرا بأحد كتاتيب تحفيظ القرآن الكريم، ثمَّ التحق بمدرسة دار العلوم الاسلامية بمدينة يافا لإكمال دراسة المرحلة الابتدائية.

    نشر أولى قصائده في التاسعة من عمره، بعنوان "أمتي" في جريدة "فلسطين" اليافية.

    أشرف والده على تعليمه بنفسه، كما عهد به إلى العلماء ومنهم الشيخ محمد أمين الكردي والشيخ محمد اسماعيل الريماوي ومفتي يافا الشاعر الكبير الشيخ أبو الإقبال سليم اليعقوبي، لتلقينه ثقافة عربية إسلامية.

    عاصر شاعرنا الحركة القومية والنضال الشعبي في فلسطين، بالإضافة إلى حرص والده الشيخ نديم الأفغاني على اصطحابه في لقاءاته مع رجالات الحركة الوطنية الفلسطينية، وساهمت هذه اللقاءات في إثراء ثقافته العربية والإسلامية ووعيه الوطني، وفي تشكيل موهبته الشعرية والخطابية، فنظم القصائد الوطنية وكشف التآمر الغربي على الوطن العربي وفلسطين بشكل خاص، وأصبح يتنقل من مهرجان إلى مهرجان ومن مظاهرة إلى مظاهرة يذكي بشعره وخطاباته حماس الجماهير ضدَّ الانجليز واليهود.

    وكان دكّان والده لتجارة التحف الشرقية في شارع اسكندر عوض في يافا ملاذاً لأترابه من شباب الحركة الوطنية الفلسطينية، فكانوا يجتمعون فيه، وكان ينظم الشعر بينهم فأطلقوا عليه لقب "شاعر شباب فلسطين"، الذين دعاهم إلى الثورة، وقال:

    شبابَ البلاد وركنَ الحِمى          ..         دعاكُم حِماكُم فلبوا النِّدا

    وبسبب نشاطاته الوطنية اعتقلته سلطات الاحتلال البريطاني في سجن يافا المركزي ثم في معتقل "عوجا الحفير" الصحراوي. وسُجنّ مرة ثالثة في سجن "صرفند" العسكري.

    وبعد وقوع النكبة عام 1948 انتقل شاعر شباب فلسطين مع أسرته إلى مدينة بيت لحم، ثمَّ إلى السّلط واستقرَّ به المقام مع عائلته في عمَّـان، ليستكمل منها مشواره الوطني والشعري والثقافي والإذاعي. وكان يحضر المجالس الأدبية التي كان يعقدها الملك عبد الله الأول في قصر "رغدان". وله مساجلات شعرية مع بعض الشعراء. وعرف بتفوقه في مجال النحو والصرف، وكان عضواً في عدة مجامع لغوية.

    نشر أشعاره في الصحف التي كانت تصدر في يافا مثل "فلسطين" و"الدفاع" و"الجامعة الإسلامية" و"الصراط المستقيم" وغيرها.. وكان يوقع القصائد باسم "شاعر شباب فلسطين".

    شعره غزير، نظم على الموزون المقفى وتنوّعت قوافيه في القصيدة الواحدة، وأنكر الشعر الحر بجميع أشكاله وأنواعه وأنماطه، وعدَّه نثراً وليس شعراً، وقاومه بعنف. واستأثرت القضية الفلسطينية بأكثر شعره، فنظم في المناسبات التي تؤلّب عليه أشجان المحنة وذكرياتها، و"على الرغم من نبرة الأسَى التي تسم شعره، إلا أن روحاً متفائلة تظهر عادة في نهايات القصائد. له شعر في الوجدانيات والإخوانيات والرثاء، كما نظم الرباعيات والموشحات، فتنوعت أبنيته وأساليبه وتميزت تراكيبه بالمتانة، لغته سلسة وخياله قليل متفق مع معانيه وأغراضه".

    كتب "رباعيات الأفغاني" في صحيفة الدستور منذ 1970 حتى وفاته، وكانت آخر رباعية قبل وفاته بيوم واحد. في 4 تشرين الثاني (نوفمبر) عام 1978. وجمع أبناؤه ومحبّوه بعد وفاته "ديوان الأفغاني، شاعر شباب فلسطين" عام 1983، وكتب مقدمته رئيس الوزراء الأردني عبد المنعم الرفاعي. ونـُـشرت قصائده في العديد من الصحف والمجلات العربية، ومعظمها يدور حول فلسطين ومسقط رأسه يافا، وحلم العودة ونصرة المقاومة، والقصائد الدينية والقومية.

    كتب مقالات وأحاديث كان يُعدّها للإذاعة الأردنية وتذاع في حلقات منها: "الحديث ذو شجون - دراسات في الأدب والشعر واللغة"، وله عدد كبير من المقالات التي كان ينشرها في بعض صحف ومجلات عصره.

    نال وساماً من الملك محمد الخامس ملك المملكة المغربية تقديراً لإبداعه، كما نال وساماً من البابا بولس السادس عام 1965 بمناسبة زيارة البابا للأردن. ومُنح وسام القدس عام 1990 من منظمة التحرير الفلسطينية..

    مقتطفات من قصائده

    إلى الأبطال في حطِّين

    إلى أبطالنا الشهداءِ، من صانوا حِمَى الدار
    إلى آسادِنا الأحرارِ، مِنْ نَدْبٍ، ومِغْوار
    إلى من ألْبسوا الإفرنج، أسمالاً من العار 
    إلى من توَّجوا الإسلام، إكليلين من غار
    إلى من دوَّنوا التّاريخ، من نور، ومن نار
    إلى الأبطال في "حطِّينَ" إجلالي، وإكباري 

    رعاكِ الله يا "حطِّينُ"، يا مَهْدَ الأبيِّينا
    رعَى الرحمن في "حطِّين" أبطالاً، ميامينا
    مشَوْا بالأمس فوقَ الدهر، واجتاحوا الميادينا
    فسل عنهم صروحَ الخلْد، كم بَذَلوا مُضحّينا 
    وسل عنهم ربوعَ المجد، سل عنهم فلسطينا
    وسل عنهم بني الإفرنجِ، سائلْهم وحِطِّينا
    صلاحَ الدين والدنيا، وفخرَ النّاس والمدنِ
    متى ألقَى "صلاحَ الدين" يوماً في رُبا وطني؟ 
    متى ألقاه بين الجند؟ مختالاً على القُنَن 
    يقودُ العُربَ من نصرٍ إلى نصرٍ مع الزمن
    ويبعث قومه الأمواتَ من لَـحْدٍ، ومن كَفَن؟ 
    متى ألقَى "صلاح الدين" يا حطّين في "عدني"؟


    تحية... يا مسيح الله

    ما بالُ دمعكَ لا ينفكُّ منسكبا؟            ..              وما لروحك تشكو الهمَّ والنَّصَبا؟
    وما لقلبك، بالآلام تُوهِنه؟                ..               وكم تُكَتِّم جُرحاً بالدّم اختضبا 
    كَفْكِفْ دموعَكَ، واحبسْها على جَلَدٍ     ..               فلستَ وحدك فردًا تحملُ التّعبا!
    كفكفْ دموعَك في ذكرَى مُباركةٍ      ..               في يوم مولد عيسَى، مَنْ سَما رُتَبا
    وقُمْ تحدّثْ إلى الدنيا وآهلِها            ..              عن المسيحِ وعن آياته العَجَبا 
    وارْوِ القلوبَ العَطاشَى عن مآثره     ..               فالدّهر يُصْغي فغرِّد فيه ما عَذُبا
    ماذا أحدّثُ عن عيسَى ودعوته؟      ..               وأصلُه قد عَلا، فوق العُلا نَسَبا
    ماذا أقول بشِعري فيه ممتدحًا؟       ..               والله قد خصّه بالفضل منذ حَبَا
    "عيسى" أجلّ مقاماً عن مدائحنا    ..                 مهما نحاول لا، لن نبلغ السُّحُبا

    غدًا.. موعدنا

    "أيَّارُ" ويلكَ، قد جفَّتْ مآقينا!           ..              مما بكَينا على أشلاء ماضينا!!
    تأتي، وتذهبُ، والآلام صامدةٌ!         ..              تجيش في صدرنا، والوجدُ يَصْلينا
    «أيار» ذكراكَ ما تنفكُّ تَطْعننا         ..              طعناتِها النجْل، في أغلَى أمانينا
    كم ذكرياتٍ أيا «أيار» داميةٍ          ..               ما زال رجع صداها في حواشينا!
    كم ذكرياتٍ نَرَاها الآن ماثلةً          ..                تكاد تلمسها لمسًا أيادينا!!
    كم ذكريات تُذيبُ الصّخر نَكْتمُها    ..                 بين الجوانح نطويها،، وتطوينا!
    كم ذكرياتٍ تمر اليومَ خاطفةً       ..                 ووجدها في صميم القلب يُدْمينا! 

    ..

    إنا إليك قريباً عائدون إلى        ..                  سهولك الخُضْرِ نجتاح الميادينا
    غدًا نعود إلى الفِردوس نُشْعلها  ..                  نارًا يكون لها وَقْدًا أعادينا
    غدًا سنزحف عند الفَجر زحْفَتَنا ..                  غدًا، تَدكُّ صروحَ الغدر، أيدينا
    غدًا، سنُرخص يومَ النصْرِ أنفسَنا    ..           غدًا، سنُرضِي الـمُنَى، والعربَ، والدّينا

    #

    فلسطين

    مسيرة

    شاعر

    هوية

    #
    الكناري اللاجئ يحيى محمد برزق.. تربت أجيال فلسطين على شعره

    الكناري اللاجئ يحيى محمد برزق.. تربت أجيال فلسطين على شعره

    السبت، 18 ديسمبر 2021 10:05 ص بتوقيت غرينتش
    سيف الدين الكيلاني.. حمل الهوية الفلسطينية في شعره

    سيف الدين الكيلاني.. حمل الهوية الفلسطينية في شعره

    السبت، 11 ديسمبر 2021 11:25 ص بتوقيت غرينتش
    مسجد النصر ببيت حانون شيد قبل 8 قرون تخليدا لهزيمة الصليبيين

    مسجد النصر ببيت حانون شيد قبل 8 قرون تخليدا لهزيمة الصليبيين

    الخميس، 09 ديسمبر 2021 10:50 ص بتوقيت غرينتش
    الشاعر رجا سُمرين.. مسكونٌ بِفلسطين قدّم ابنه عربونا لها

    الشاعر رجا سُمرين.. مسكونٌ بِفلسطين قدّم ابنه عربونا لها

    السبت، 04 ديسمبر 2021 01:25 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • مثير.. ظهور قناص بافتتاح ألعاب البحر المتوسط بوهران

        مثير.. ظهور قناص بافتتاح ألعاب البحر المتوسط بوهران

        رياضة
      • 5 وقائع تكشف حجم ما يسرقه مقربون من النظام المصري

        5 وقائع تكشف حجم ما يسرقه مقربون من النظام المصري

        سياسة
      • مزاعم إسرائيلية عن مفاوضات سرية لنقل النفط الإيراني لسوريا

        مزاعم إسرائيلية عن مفاوضات سرية لنقل النفط الإيراني لسوريا

        صحافة
      • الاحتلال يقدم مساعدات لمقاتلين سابقين في "جيش لحد"

        الاحتلال يقدم مساعدات لمقاتلين سابقين في "جيش لحد"

        سياسة
      • زعماء "السبع" يسخرون من بوتين وهو عاري الصدر (فيديو)

        زعماء "السبع" يسخرون من بوتين وهو عاري الصدر (فيديو)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      الشاعر ناصر جريس العيسى.. رحّالة فلسطيني من أجل التعليم الشاعر ناصر جريس العيسى.. رحّالة فلسطيني من أجل التعليم

      فلسطين الأرض والهوية

      الشاعر ناصر جريس العيسى.. رحّالة فلسطيني من أجل التعليم

      ولد شاعرنا سنة 1887 في قرية الرامة وكان أبوه مختارها. أتمَّ الدراسة الابتدائية بتفوق في مدرسة القرية التي كانت تابعة للجمعية الامبراطورية الروسية، فأهَّله ذلك لدخول دار المعلمين الروسية في الناصرة..

      المزيد
      الزنط.. حارس ذاكرة فلسطين عاش غريبا ومات خارج عسقلان الزنط.. حارس ذاكرة فلسطين عاش غريبا ومات خارج عسقلان

      فلسطين الأرض والهوية

      الزنط.. حارس ذاكرة فلسطين عاش غريبا ومات خارج عسقلان

      ولد عسقلاني عام 1947م في مدينة عسقلان وهجر منها بعد عام هو وأسرته، وقد حصل على درجة البكالوريوس في الاقتصاد الزراعي من كلية الزراعة في جامعة الإسكندرية عام 1969م، كما أنه حصل على دبلوم الدراسات العليا في الدراسات الإسلامية..

      المزيد
      مصطفى حافظ وقصة "الفدائيون والوحدة رقم 101" مصطفى حافظ وقصة "الفدائيون والوحدة رقم 101"

      فلسطين الأرض والهوية

      مصطفى حافظ وقصة "الفدائيون والوحدة رقم 101"

      مصطفى حافظ إنما هو أيقونة مقاومة عربية من أجل فلسطين وشعبها، شأنه في ذلك شأن الآلاف من كافة الدول العربية الذين سقطو شهداء خلال مسيرة الكفاح ضد الكيان الصهيوني؛ لتحيا فلسطين وشعبها الذي سينتصر ويطرد المحتل من كل حنايا الوطن..

      المزيد
      الفنانة عبير عيسى لـ"عربي21": حلمي تأدية دور الأم الفلسطينية الفنانة عبير عيسى لـ"عربي21": حلمي تأدية دور الأم الفلسطينية

      فلسطين الأرض والهوية

      الفنانة عبير عيسى لـ"عربي21": حلمي تأدية دور الأم الفلسطينية

      كانت أمنية حياة الشابة الصغيرة، عبير عيسى، أن تصيح محامية، أو قائدة طائرة لتجوب العالم، لكن ظروف العائلة أخذتها إلى جوانب أخرى، فقد وجدت نفسها وهي في عمر المراهقة تعيل أسرتها بعد تعرض والدها لنكسة صحية فتدربت على الطباعة وعملت في مكتب إنتاج فني..

      المزيد
      خليل زقطان.. "صوت الجياع" وصرخة اللاجئين الفلسطينيين الثائرة خليل زقطان.. "صوت الجياع" وصرخة اللاجئين الفلسطينيين الثائرة

      فلسطين الأرض والهوية

      خليل زقطان.. "صوت الجياع" وصرخة اللاجئين الفلسطينيين الثائرة

      ولد الشاعر خليل زقطان عام 1928 في قرية "زكريا" قضاء الخليل.. وعاش حياته يتيماً منذ الصِّغر، وتلقى تعليمه حتى الصّفّ السادس في مدرسة القرية، المكوّنة من غرفتين.. وظهرت موهبته الشعرية مبكّرة، في سن الثالثة عشرة..

      المزيد
      مخيم شعفاط.. ضحية إهمال "بلدية القدس" و"الأونروا" مخيم شعفاط.. ضحية إهمال "بلدية القدس" و"الأونروا"

      فلسطين الأرض والهوية

      مخيم شعفاط.. ضحية إهمال "بلدية القدس" و"الأونروا"

      يحمل اسمان وفقا للقريتين الواقع بينهما، فهو مخيم شعفاط، وأيضا مخيم عناتا، إذ يقع على مساحة تقارب الـ200 دونم في أراضي قريتي عناتا وشعفاط ضمن حدود القدس المحتلة..

      المزيد
      "كوشان بلدي".. حملة لتوثيق أملاك الفلسطينيين وجواز العودة "كوشان بلدي".. حملة لتوثيق أملاك الفلسطينيين وجواز العودة

      فلسطين الأرض والهوية

      "كوشان بلدي".. حملة لتوثيق أملاك الفلسطينيين وجواز العودة

      على الرغم من مرور 74 سنة على نكبة الشعب الفلسطيني وتهجيره من أرضه المحتلة، إلا أن هذا الشعب لا يزال يحتفظ بالوثائق الرسمية التي تثبت حقه في الأرض من خلال ما يعرف باسم "الكوشان"، وهي وثيقة الملكية للأرض التي يعيش عليها مغتصب إسرائيليي جاء من بقاع الأرض كافة ليستوطن فيها.

      المزيد
      العلم يرافق مسيرة النضال الفلسطيني لأكثر من 100 عام العلم يرافق مسيرة النضال الفلسطيني لأكثر من 100 عام

      فلسطين الأرض والهوية

      العلم يرافق مسيرة النضال الفلسطيني لأكثر من 100 عام

      رغم أن العلم الفلسطيني هو علم السلطة الفلسطينية إلا أن سلطات الاحتلال أقرت في عام 1967 قانونا يحظر علم فلسطين ويمنع إنتاج أعمال فنية تتكون من ألوانه الأربعة. ومنذ توقيع "اتفاقيات أوسلو" عام 1993، فإن هذا المنع أصبح أقل شدّة ولكنه لا يزال يطبق حيث يواجه أي فلسطين يحمل العلم عقوبة متشددة.

      المزيد
      المزيـد