عربى21
الأحد، 18 أبريل 2021 / 06 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • جنرال إسرائيلي: الاستقرار الأمني مؤقت وغير مضمون
  • برلمان النظام السوري يعلن موعد انتخابات الرئاسة
  • إيران تطلب من الإنتربول توقيف المتهم بانفجار نطنز
  • "ثقة عمياء" تكلف عجوزا فرنسية عاشقة 100 ألف يورو
  • إثيوبيا تؤكد قرارها ببدء الملء الثاني لسد النهضة (شاهد)
  • كاتب إسرائيلي يطالب بألا تبقى "إسرائيل" محمية أمريكية
  • علماء يكتشفون مادة مهمة تسبب الأمراض العقلية
  • زلزال بقوة 5.9 يضرب جنوب غرب إيران (شاهد)
  • اعتقالات ومواجهات مع الاحتلال في الضفة والقدس (شاهد)
  • تقارير حقوقية بمواجهة محاولة "طمس" مذبحة رابعة (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    الشقيري.. أسس منظمة التحرير واصطدم بالقادة العرب والفصائل

    علي سعادة
    # الإثنين، 22 فبراير 2021 10:43 ص بتوقيت غرينتش
    1
    الشقيري.. أسس منظمة التحرير واصطدم بالقادة العرب والفصائل
    نجح أحمد الشقيري في جعل شعار الوحدة العربية هدفا قوميا أجمع عليه كل الشعب الفلسطيني- (أرشيف)

    مؤسس منظمة التحرير الفلسطينية، وأول رئيس لها، وشغل قبل ذلك منصب الأمين العام المساعد للجامعة العربية، وعمل في الحكومة السورية، وتقلد منصب وزير الدولة السعودي لشؤون الأمم المتحدة وسفير الحكومة السعودية لدى الأمم المتحدة. 

    اصطدم بالقادة العرب بعد قمة الخرطوم عام 1967، فكانت القطيعة التي انتهت باستقالته وسيطرة "الفدائيين" على منظمة التحرير الفلسطينية. 

    ولد أحمد الشقيري في قلعة تبنين جنوب لبنان عام 1908، والده هو أسعد الشقيري، المفتي في الجيش العثماني، وكان منفيا خارج فلسطين، أما والدته فهي تركية الأصل.  

    شهد الشقيري معارك الحرب العالمية الأولى في مدينة طولكرم، وعند اشتداد المعارك في المدينة اضطر إلى إكمال تعليمه في عكا، ثم في القدس، ليلتحق بعد ذلك بالجامعة الأمريكية في بيروت. 

    توثقت صلته بـ"حركة القوميين العرب" فترة تعليمه في الجامعة الأمريكية في بيروت، وقامت الجامعة بفصله بسبب قيادته مظاهرة احتجاجا على الوجود الفرنسي في لبنان، وقررت السلطات الفرنسية إبعاده عن لبنان عام 1927. 

    عاد الشقيري والتحق بمعهد الحقوق في القدس، وعمل في الوقت نفسه محررا في صحيفة "مرآة الشرق". وبعد تخرجه تدرب في مكتب المحامي عوني عبد الهادي أحد مؤسسي "حزب الاستقلال" في فلسطين، وفي المكتب تعرف إلى رموز الثورة السورية الذين لجأوا إلى فلسطين وتأثر بهم. 

    وأسهم في إنشاء جمعيات الشبان المسلمين على غرار ما عرفته مصر من جمعيات إسلامية.  

    شارك الشقيري بين عامي 1936 و1939 في أحداث الثورة الفلسطينية الكبرى، ونشط في الدفاع عن المعتقلين الفلسطينيين أمام المحاكم البريطانية، كما أنه شارك في "مؤتمر بلودان" عام 1937 فلاحقته السلطات البريطانية واعتقلته، فغادر فلسطين إلى مصر. وفي عام 1940 عاد إلى فلسطين وافتتح مكتبا للمحاماة. وعمل مع الحاج أمين الحسيني في الحقل الوطني. 

    وحين تقرر تأسيس "المكاتب العربية" في عدد من العواصم الأجنبية عين أحمد الشقيري مديرا لمكتب الإعلام العربي في واشنطن، ثم أصبح بعد ذلك مديرا لمكتب الإعلام العربي المركزي في القدس، وظل يرأس هذا المكتب حتى نكبة فلسطين عام 1948 حيث هاجر إلى لبنان واستقر في بيروت. 

    ونظرا لخبراته الواسعة، فإنه اختير عضوا في البعثة السورية لدى الأمم المتحدة عام 1949. عاد بعدها إلى القاهرة وشغل منصب الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، وبقي في ذلك المنصب حتى عام 1957. 

     

     


    اختير من قبل المملكة العربية السعودية ليشغل منصب وزير الدولة لشؤون الأمم المتحدة، ثم عين سفيرا دائما للسعودية في الأمم المتحدة. وكان نشاط الشقيري أثناء فترة عمله بالأمم المتحدة مركزا حول الدفاع عن القضية الفلسطينية وقضايا المغرب العربي. 

     



    بعد وفاة أحمد حلمي عبد الباقي ممثل فلسطين لدى جامعة الدول العربية، اختير الشقيري ليشغل ذلك المنصب. 

    وفي مؤتمر القمة العربي الذي عقد في القاهرة عام 1964، أنشئت منظمة التحرير الفلسطينية، وكلف الشقيري بالاتصال بالفلسطينيين وكتابة تقرير عن ذلك يقدم لمؤتمر القمة العربي التالي، وأثناء جولته وضع مشروعي الميثاق القومي والنظام الأساسي لمنظمة التحرير الفلسطينية، وتقرر عقد مؤتمر فلسطيني عام، وقام الشقيري باختيار اللجان التحضيرية للمؤتمر الفلسطيني الأول الذي أطلق عليه اسم المجلس الوطني الفلسطيني لمنظمة التحرير الفلسطينية. وانتخب الشقيري رئيسا له، وأعلن عن قيام منظمة التحرير الفلسطينية، وانتخب الشقيري رئيسا للجنة التنفيذية للمنظمة. 

    وفي مؤتمر القمة العربي الثاني في أيلول/ سبتمبر من نفس العام قدم الشقيري تقريرا عن إنشاء المنظمة، ووافق المؤتمر على ما أنجزه الشقيري وأقر تقديم الدعم المالي للمنظمة. 

    تفرغ الشقيري للجنة التنفيذية للمنظمة في القدس، ووضع أسس العمل والأنظمة في المنظمة، وأشرف على إنشاء الدوائر الخاصة بها وتأسيس مكاتب لها في الدول العربية والأجنبية، وأشرف على بناء الجهاز العسكري تحت اسم جيش التحرير الفلسطيني. 

    بعد هزيمة حزيران/ يونيو 1967 عقد مؤتمر القمة العربية في الخرطوم وترأس الشقيري وفد منظمة التحرير الفلسطينية في ما عرف بمؤتمر اللاءات الثلاث "لا صلح، لا تفاوض، لا اعتراف". 

     



    واقترح الشقيري على القمة إصدار قرارات تطالب بالوفاء بالالتزامات المالية تجاه منظمة التحرير الفلسطينية وجيش التحرير الفلسطيني، وتمكن المنظمة من تحمل مسؤوليتها عن تنظيم الشعب الفلسطيني، وتعزيز جيش التحرير الفلسطيني واستكمال سلطتها عليه وإنشاء معسكرات لتدريب الفلسطينيين في الدول العربية بالتعاون مع المنظمة وتمكينها من استيفاء ضريبة التحرير من الفلسطينيين. 

    وغادر الشقيري والوفد المرافق له المؤتمر ورفضوا كافة محاولات إعادتهم إليه إثر رفض القمة العربية لاقتراح ينص على "ألا تنفرد أية دولة عربية بقبول أية تسوية للقضية الفلسطينية" ورفض الموافقة على اقتراح الدعوة إلى مؤتمر قمة عربي للنظر في أي حلول مقترحة مستقبلا للقضية الفلسطينية وتحضره منظمة التحرير الفلسطينية. 

    واصطدم أحمد الشقيري مع القادة العرب محملا إياهم مسؤولية ضياع ما تبقى من فلسطين، وبعد انتهاء المؤتمر بدأت حملة احتجاجات داخل اللجنة التنفيذية تطالب باستقالة الشقيري، فرفع سبعة من أعضاء اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، مذكرة إلى أحمد الشقيري مطالبينه بالتنحي عن الرئاسة، وأعلنوا استقالتهم من اللجنة، وهم: يحيى حمودة، ونمر المصري، وبهجت أبو غربية، وأسامة النقيب، ووجيه المدني، ويوسف عبد الرحيم، وعبد الخالق يغمور. 
     
    بدوره بادر الشقيري إلى فصلهم جميعا. ولم يكن عبد المجيد شومان رئيس الصندوق القومي الفلسطيني بعيدا عن المشهد، فقدم استقالته، وبذلك أصبح العدد ثمانية أعضاء من الخمسة عشر، وسرعان ما توالت المطالبة بتنحيته، من حركة فتح، والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. 
     
    ومنذ تأسيس المنظمة، لم يحدث أي لقاء واقعي بينها وبين التنظيمات الفلسطينية ولم يكن ثمة ما يجمعها تحت راية المنظمة، فتفجر الصراع بينهما، وتمثل في الانتقاد الشديد للمنظمة ورئيسها، الذي تفاقمت أمامه الصعاب.
     
    أمام هذا الواقع اضطر الشقيري، إلى دعوة اللجنة التنفيذية بكامل أعضائهـا إلى جلسة عقدت في القاهرة، في كانون الأول/ ديسمبر عام 1967 ولكنه رفض أن يقدم استقالته إليهم، وقال: "أنا هنا جئت باسم الشعب، فأقدم استقالتي للشعب الفلسطيني".  

    وبناء عليه وجه الشقيري نداء للشعب الفلسطيني أعلن فيه أنه تنازل عن رئاسة منظمة التحرير الفلسطينية. 

    عندها قررت اللجنة التنفيذية أن يتولى يحيى حمودة رئاسة المنظمة بالوكالة، وعلل الشقيري استقالته؛ بأنها ترجع إلى "مشكلته" مع "الملوك والرؤساء العرب، الذين لا يمكنه العمل معهم، ولا يمكن العمل بدونهم؛ وهذه هي المشكلة". ويرى أن للصحافة المصرية دورا في استقالته. 

    شكلت استقالة الشقيري ضربة كبيرة لجيل المؤسسين أو ما يعرف بالتيار القومي العروبي داخل منظمة التحرير الفلسطينية.

    وكان أبرز ما تعرضت له منظمة التحرير الفلسطينية بعد تنحي الشقيري مباشرة، وقوع جميع مؤسسات المنظمة تحت هيمنة الفصائل الفلسطينية والفدائيين، ابتداء من كانون الثاني/ يناير عام 1968، وحتى عام 1971، وبتأثير من حركة فتح، التي تبنت فكرة إقامة دولة ديمقراطية في فلسطين، يتعايش فيها العرب واليهود. 
     
    لم يقبل الشقيري بعد استقالته بأي عمل أو منصب رسمي، فكان يقيم في منزله بالقاهرة، وكان متفرغا للكتابة، وكان يعقد في منزله ندوات فكرية، وعندما وقع الرئيس المصري السابق محمد أنور السادات معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية، غادر القاهرة إلى تونس احتجاجا. 

    بعد عدة أشهر أصيب بالمرض، ونقل على إثر ذلك إلى مدينة الحسين الطبية في العاصمة الأردنية عمان، وتوفي في 25 شباط/ فبراير عام 1980 عن عمر ناهز 72 عاما. وبناء على وصيته، دفن في مقبرة الصحابي أبي عبيدة عامر بن الجراح في غور الأردن على بعد ثلاثة كيلومترات من الحدود مع فلسطين. 

    أثرى أحمد الشقيري المكتبة العربية بمجموعة من المؤلفات التي تدور حول القضايا العربية والقضية الفلسطينية لعل من أبرزها: "من القدس إلى واشنطن"، "أربعون عاما في الحياة العربية والدولية"، "حوار وأسرار مع الملوك والرؤساء"، "من القمة إلى الهزيمة.. مع الملوك والرؤساء"، "على طريق الهزيمة.. مع الملوك والرؤساء"، "الهزيمة الكبرى.. مع الملوك والرؤساء"، "علم واحد وعشرون نجمة"، "صفحات من القضية العربية"، "خرافات يهودية"، "معارك العرب وما أشبه الليلة بالبارحة"، "قضايا عربية"، "دفاعا عن فلسطين والجزائر"، "فلسطين على منبر الأمم المتحدة"، "مشروع الدولة العربية المتحدة"، "إلى أين؟". 

    كان الشقيري من المؤمنين بفكرة الوحدة العربية الشاملة. ونجح إلى حد كبير، في جعل هذا الشعار هدفا قوميا أجمع عليه كل الشعب الفلسطيني؛ بعد أن دعا إلى إقامة "الدولة العربية المتحدة". وكان الرجل مناضلا فلسطينيا صادقا ومباشرا لا يعرف المداهنة أو الرياء، صراحته وتمسكه بمواقفه وغيرته على كل ما يتعلق بفلسطين والأمة العربية دفعته إلى رفض أي مشروع لا يحرر فلسطين، رحل قابضا على قناعته التي لم تتبدل رغم المحن والمصاعب. 

    المراجع 

    * أحمد الشقيري، "أربعون عاما في الحياة العربية والدولية"، 1969. 
    * محمد عزة دروز، "مذكرات محمد عزة دروزة: سجل حافل بمسيرة الحركة العربية والقضية الفلسطينية خلال قرن من الزمن". بيروت، 1993. 
    * يعقوب العودات، "من أعلام الفكر والأدب في فلسطين". عمّان، 1976. 
    *"من هو؟: رجالات فلسطين 1945-1946". عمان ، 1999. 
    *"الموسوعة الفلسطينية" القسم العام، المجلد الأول. دمشق: هيئة الموسوعة الفلسطينية، 1984. 
    * مركز المعلومات الوطني الفلسطيني، 17 تشرين الثاني/نوفمبر، 2015.
    *عمر شلايل، "منظمة التحرير الفلسطينية النشأة والمسيرة "، 2016.


    #

    فلسطين

    تاريخ

    سياسة

    أحمد الشقيري

    #
    وزير مغربي سابق: فلسطين قضية إنسانية ونصرتها فرض عين وكفاية

    وزير مغربي سابق: فلسطين قضية إنسانية ونصرتها فرض عين وكفاية

    الجمعة، 19 فبراير 2021 12:03 م بتوقيت غرينتش
    "التشريعي الفلسطيني".. صرح تاريخي شامخ منذ العهد العثماني

    "التشريعي الفلسطيني".. صرح تاريخي شامخ منذ العهد العثماني

    الخميس، 18 فبراير 2021 12:58 م بتوقيت غرينتش
    المؤرخ مصطفى كبها والحاجة لتأريخ الحدث الفلسطيني

    المؤرخ مصطفى كبها والحاجة لتأريخ الحدث الفلسطيني

    الثلاثاء، 16 فبراير 2021 01:47 م بتوقيت غرينتش
    "الكمالية".. أول مدرسة في فلسطين تعود لها الحياة

    "الكمالية".. أول مدرسة في فلسطين تعود لها الحياة

    الخميس، 04 فبراير 2021 11:37 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: Dr. Alexander Alexanderov

      الخميس، 25 فبراير 2021 03:43 ص

      كان لدول الخليج البترولي دورا بارزا في تلميع شخصية ياسر عرفات واهمال احمد الشقيري.. لذلك كل الويلات التي أصابت الشعب الفلسطيني ترجع الى الدول العربية وخاصة دول النفط في الخليج.. سجل التاريخ قذارة الزعماء العرب في تآمرهم على القضية الفلسطينية..

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • شهود عيان يردون على مسلسل "الاختيار2" الذي "يزيف" رابعة

        شهود عيان يردون على مسلسل "الاختيار2" الذي "يزيف" رابعة

        سياسة
      • زوجة البلتاجي تنشر صورة لابنتها القتيلة في رابعة (صورة)

        زوجة البلتاجي تنشر صورة لابنتها القتيلة في رابعة (صورة)

        سياسة
      • الخصائص الفكرية والسياسية لـ "العدل والإحسان" المغربية

        الخصائص الفكرية والسياسية لـ "العدل والإحسان" المغربية

        أفكار
      • تقرير: ما علاقة بيان المتقاعدين الأتراك بالتوتر بين روسيا وأمريكا؟

        تقرير: ما علاقة بيان المتقاعدين الأتراك بالتوتر بين روسيا وأمريكا؟

        تركيا21
      • أبوظبي تطلق سراح العُماني الشامسي ومسقط تفرج عن إماراتيين

        أبوظبي تطلق سراح العُماني الشامسي ومسقط تفرج عن إماراتيين

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      أبناء الشيخ الحسيني.. خرجوا من غزة وناضلوا في كل فلسطين أبناء الشيخ الحسيني.. خرجوا من غزة وناضلوا في كل فلسطين

      فلسطين الأرض والهوية

      أبناء الشيخ الحسيني.. خرجوا من غزة وناضلوا في كل فلسطين

      هذه المرة سنتناول عائلة شاعرين تشكلت من خمسة أعلام من عائلة. الشاعران هما حسين أفندي الحسيني (1841 ـ 1909) نقيب أشراف غزة، وعبد الحي أفندي الحسيني (... ـ 1912) الناشط الذي نفي مع شقيقه إلى تركيا..

      المزيد
      زعيم "الاشتراكي" المصري: فلسطين هوية كل أحرار العالم زعيم "الاشتراكي" المصري: فلسطين هوية كل أحرار العالم

      فلسطين الأرض والهوية

      زعيم "الاشتراكي" المصري: فلسطين هوية كل أحرار العالم

      إذا ما سُئلت: "لماذا أنت مع فلسطين؟"، أجيب بقولٍ واحد: لأن فلسطين هي هوية كل أحرار العالم، وجنسيتهم، وإذا كان "مصطفى كامل"، الزعيم المصري، قد هتف ذات يوم: "لو لم أكن مصريا، لوددت أن أكون مصريا"، فأنا أفتخر بأن أقول: "لو لم أكن مصريا.. لوددت أن أكون فلسطينيا".

      المزيد
      يوم الأسير الفلسطيني.. محطة لتسليط الضوء على قضية المعتقلين يوم الأسير الفلسطيني.. محطة لتسليط الضوء على قضية المعتقلين

      فلسطين الأرض والهوية

      يوم الأسير الفلسطيني.. محطة لتسليط الضوء على قضية المعتقلين

      تعود قصة يوم الأسير الفلسطيني للعام 1974م، حينما أقره المجلس الوطني الفلسطيني باعتبار يوم 17 نيسان (إبريل)، يوماً للوفاء للأسرى الذين سقطوا شهداء داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، وتقديرا لنضالات وصمود وتضحيات الأسيرات والأسرى..

      المزيد
      المرأة الفلسطينية والكفاح الوطني.. زليخة الشهابي نموذجا المرأة الفلسطينية والكفاح الوطني.. زليخة الشهابي نموذجا

      فلسطين الأرض والهوية

      المرأة الفلسطينية والكفاح الوطني.. زليخة الشهابي نموذجا

      ثمة شهيدات وجريحات وأسيرات وأمهات ثائرات فلسطينيات قدمن الكثير لفلسطين على مذبح الحرية والتحرير والعودة، ومنهن: الشهيدة شادية أبوغزالة، والشهيدة رجاء أبوعماشة، والشهيدة دلال المغربي، وشهيدة يوم الأرض في الثلاثين من آذار/ مارس 1976 خديجة شواهنة..

      المزيد
      شركس فلسطين.. عانوا التهجير وحافظوا على تراثهم من الاندثار شركس فلسطين.. عانوا التهجير وحافظوا على تراثهم من الاندثار

      فلسطين الأرض والهوية

      شركس فلسطين.. عانوا التهجير وحافظوا على تراثهم من الاندثار

      تعود بدايات الوجود الشركسي في فلسطين والوطن العربي إلى عام 1878، وفي روايات أخرى إلى عام 1870 إبان عهد الإمبراطورية العثمانية.

      المزيد
      أحمد الحسيني.. سيرة مؤسس عائلة القضاة والأدباء في غزة أحمد الحسيني.. سيرة مؤسس عائلة القضاة والأدباء في غزة

      فلسطين الأرض والهوية

      أحمد الحسيني.. سيرة مؤسس عائلة القضاة والأدباء في غزة

      ستجد ـ عزيزي القارئ ـ عدداً لا بأس به من الشعراء من آل الحسيني، وهم ليسوا عائلة واحدة، فهم مثل آل الخطيب والحاج والإمام والشيخ الذين وجدوا في كل قرية فلسطينية. فقد كان لنقباء الأشراف في فلسطين شأن عظيم..

      المزيد
      الحناشي لـ "عربي21": التونسيون أدركوا خطر الصهيونية مبكرا الحناشي لـ "عربي21": التونسيون أدركوا خطر الصهيونية مبكرا

      فلسطين الأرض والهوية

      الحناشي لـ "عربي21": التونسيون أدركوا خطر الصهيونية مبكرا

      تابع الخطاب السياسي التونسي أحداث فلسطين منذ بداية العشرينيات، إلا أن فهمه وإدراكه لطبيعة ما يجري كان محدودا في البداية، وقد تفاعلت عدة عوامل داخلية وخارجية ساهمت في تعميق الوعي بطبيعة تلك المشكلة من ناحية وطبيعة الصهيونيّة وأهدافها من ناحية أخرى.

      المزيد
      "دير ياسين".. الجرح النازف في فلسطين رغم مرور 73 سنة "دير ياسين".. الجرح النازف في فلسطين رغم مرور 73 سنة

      فلسطين الأرض والهوية

      "دير ياسين".. الجرح النازف في فلسطين رغم مرور 73 سنة

      تعتبر مجزرة "دير ياسين" واحدة من المجازر التي لا يمكن لها أن تمحى من الذاكرة الفلسطينية، ليس فقط لحجم الشهداء الذين سقطوا بسببها، بل ونظرا لأنه توقف على أثارها الكثير من القرارات التي كانت لها علاقة بالحرب أو ترحيل الفلسطينيين من أراضيهم.

      المزيد
      المزيـد